الترقيات:
إعادة تشكيل رئاسة الأركان المشتركة على النحو التالي:
تم إعفاء:
قرر مجلس الوزراء السوداني تشكيل لجنة للنظر في ملف المفصولين تعسفيًا من الجيش والشرطة خلال 30 عاما من حكم الرئيس المخلوع، عمر البشير.
عقب شهر واحد، قررت اللجنة السودانية إعادة كل من فُصلوا تعسفيًا خلال حكم الرئيس المخلوع، عمر البشير إلى وظائفهم، بشرط أن تقل أعمارهم عن 65 عاما وهو سن المعاش.
أصدر البرهان عدداً من القرارات تم بموجبها حل رئاسة الأركان المشتركة واعتماد العمل بنظام هيئة الأركان ، وتشكيلها على النحو التالي :
الإقالات:
أصدر البرهان، كشوفات تقاعد شملت ضباطا انحازوا للثورة التي أطاحت بنظام الرئيس المخلوع، عمر البشير. شملت كشوفات التقاعد التي صدرت حاليا 74 ضابطا رتبهم من العميد حتى الملازم، أبرزهم الملازم أول محمد صديق إبراهيم، كما ضمت كذلك النقيب محمد سليمان الذي دعم المعتصمين في الدمازين.
قابل السودانيون قرارات قيادة القوات المسلحة لإحالة عدد من ضباط الجيش الذين ساندوا الثورة للمعاش بالرفض، واعتبروا أنها خطوة لتصفية الثورة عبر إبعاد أبطالها من المشهد. ودعا ناشطون لتسيير مواكب لمناهضة قرار الإحالة.
أصدر البرهان، قرارا بإعادة ضباط القوات المسلحة السودانية المفصولين تعسفيا وجبر الضرر لهم، وذلك ضمن قرار القائد العام بالتصديق والتأمين على جميع توصيات لجنة دراسة ومعالجة قضايا المفصولين تعسفيا.
نظم مفصولون من الجيش والشرطة بالسودان، وقفة احتجاجية أمام مجلس الوزراء في العاصمة الخرطوم للمطالبة بالعودة إلى العمل. ورفع المحتجون لافتات تطالب بعودتهم بعد إلى العمل وقالوا إنهم فُصلوا “تعسفيا” إبان نظام الرئيس المخلوع، عمر البشير (1989-2019).
أصدر البرهان، قرارات بترقيات وإعفاءات وإعادة تشكيل رئاسة هيئة الأركان الجيش على النحو التالي:
التعيينات:
الترقيات:
الإحالة للتقاعد:
تم إحالة ذات العدد من الضباط برتبة لواء للدفعات من 35 إلى 39 "حتى تتوفر شواغر لضباط الدفعة 40 الذين تمت ترقيتهم إلى رتبة اللواء"، طبقاً للقرار.
أصدر القائد العام للقوات المسلحة قرارات تم بموجبها ترقية عدد من ضباط الدفعة 40بالقوات المسلحة إلى رتبة اللواء كما تمت إحالة عدد آخر من الضباط من مختلف الرتب إلى التقاعد. وشمل القرارت ترقية 40ضابطا وإحالة 30آخرين إلى التقاعد بعد ترقيتهم إلى رتبة اللواء.
أبرز الذين تمت ترقيتهم العميد نادر محمد بابكر قائد الحرس الرئاسي للبرهان، والعميد الركن أيوب عبد القادر قائد ثاني سلاح المدرعات الذي يحاكم أخاه غير الشقيق العريف حمدنا الله عبد القادر محمد مصطفى ضمن المتهمين في محاولة انقلاب اللواء بكراوي، كما تمت ترقية كل من العميد الوليد البيتي العمرابي مدير الإدارة القانونية لقوات الدعم السريع، والعميد دياب بدر دياب قائد ثاني الفرقة السابعة مشاة الذي تم انتدابه في وقت سابق ليقوم بمهام التدريب لقوات الدعم السريع كما شغل منصب قائد قطاع بالدعم السريع.
المتحدث الرسمي السابق باسم الجيش العميد عامر محمد الحسن يُعد من أبرز الضباط الذين أحيلوا للتقاعد بعد ترقيتهم إلى رتبة اللواء.
وشمل الكشف أيضًا 42 ضابطًا بينهم 4 برتبة العقيد ، 8 برتبة المقدم والرائد و 15 برتبة النقيب إضافة إلى 14 برتبة الملازم أول تمت إحالتهم للتقاعد.