Tag: خالد عمر

ما حقيقة تصريح خالد عمر بأنهم مع «الطرف الذي ضد الحركة الإسلامية، مهما كان»؟

ما حقيقة تصريح خالد عمر بأنهم مع «الطرف الذي ضد الحركة الإسلامية، مهما كان»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» نص تصريحٍ منسوبٍ إلى نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني والقيادي في تنسيقية «تقدم» خالد عمر يوسف يقول فيه: «مهما كان الطرف الذي يقف ضد الحركة الإسلامية فنحن معه»، مضيفًا -حسب نص الادعاء- أنّ «اقتلاع الإسلاميين ثمنه غالٍ، ولكنه يستحق». وعدّ متداولو الادعاء أنّ في التصريح إشارةً إلى وقوفهم مع «الدعم السريع».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«في إشارة للمليشيا.. خالد “سلك”: مهما كان الطرف الذي ضد الحركة الإسلامية فنحن معه واقتلاع الإسلاميين ثمنه غالي ولكن يستحق».

الصفحات التي تداولت الادعاء :

1

شبكة سودان ناو الاخبارية 

(302) ألف متابع 

2

أخبار السودان 

(127) ألف متابع 

3

                        Sudan Trend 

(40) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» في الحساب الرسمي لخالد عمر يوسف على منصة «إكس»، ولم يجد التصريح. كما فحص فريق المرصد المقابلات الأخيرة التي أجراها خالد، ولم يجد فيها أيضًا ما يؤيد صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، تواصل فريق المرصد مع خالد عمر يوسف لسؤاله عن مدى صحة التصريح المنسوب إليه، فنفى صحة الادعاء المتداول على لسانه، ووصفه بأنه «غير صحيح ومفبرك تمامًا».

الخلاصة:

الادعاء مفبرك؛ إذ أنه لم يرِد في الحساب الرسمي لخالد عمر يوسف على منصة «إكس» ولا في مقابلاته الأخيرة، كما نفى خالد في تصريحٍ لـ«مرصد بيم» صحة الادعاء.

حزب وحركة مسلحة يؤكدان على إنهاء الحروب وتأسيس دولة «تعبر» عن جميع السودانيين

15 سبتمبر 2024 – أكد حزب المؤتمر السوداني وحركة جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد نور، الأحد، عزمهما على إنهاء الحروب و«تأسيس دولة سودانية تعبر عن جميع أبنائها وتتحقق فيها غايات ثورة ديسمبر المجيدة».

واتفق الطرفان على بناء «أعرض» جبهة مدنية سياسية تضم جميع القوى المناهضة للحرب والداعية للسلام في السودان، ما عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته و«من يرفض».

وقالا في بيان مشترك، إن الجبهة الجديدة يجب أن تقوم على منهجية وأسس جديدة تعالج أخطاء التحالفات و الاصطفافات القديمة، بغرض تعزيز الجهود الرامية إلى إنهاء الصراع.

وبحسب البيان، فقد جرى اللقاء في العاصمة الكينية نيروبي، حيث ضم نائب رئيس الحركة، عبد الله حران، ونائب رئيس المؤتمر السوداني، خالد عمر، بالإضافة إلى قيادات عليا من المكتب السياسي بالحزب والحركة.

وأكد البيان أن اللقاء ناقش بصورة «عميقة وشفافة» تطورات الأوضاع السياسية والإنسانية في السودان في ظل تداعيات حرب 15 أبريل وشهد تطابقًا في الرؤى حول مسببات هذه الحرب ومآلاتها.

ولفت البيان إلى أهمية توحيد الجهود وتعزيز التنسيق بينهما لمواجهة التحديات الراهنة، قبل أن يتم تشكيل لجنة مشتركة على مستوى قيادي لتطوير التفاهمات الاستراتيجية بين الطرفين.

إنسانيًا، شدد الطرفان على أهمية التصدي للأزمة التي يواجهها ملايين السودانيين والسودانيات ببذل كافة الجهود من أجل توفير المساعدات الإنسانية وتوصيلها لمستحقيها.

كما شدد الاجتماع على تطابق موقف الحركة والحزب المناهض للحرب وغير المنحاز لأي من أطرافها وإدانة كافة الانتهاكات البشعة التي ارتكبها طرفا النزاع بحق المدنيين الأبرياء.

وأكد البيان كذلك، على ضرورة تكثيف الجهود بهدف التوصل إلى حل سياسي سلمي للنزاع بأعجل ما تيسر.

أيضًا، أعلن الطرفان اتفاقهما على مواجهة الخطاب الذي يروج للتقسيم ويعزز الكراهية بين مكونات المجتمع السوداني واستبداله بخطاب الوحدة والسلام.

وفي 18 مايو الماضي وقعت حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور على اتفاق سياسي مع رئيس الوزراء السابق، عبد الله حمدوك، وقائد الحركة الشعبية شمال عبد العزيز الحلو في العاصمة الكينية نيروبي.

ما حقيقة تصريح «خالد عمر» بأن ما حدث في «قندهار» جريمة أخرى تضاف للطيران الحربي؟

ما حقيقة تصريح «خالد عمر» بأن ما حدث في «قندهار» جريمة أخرى تضاف للطيران الحربي؟

تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك نص تصريح منسوب للقيادي في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية «تقدم» خالد عمر قال فيه بأن ما حدث اليوم في قندهار جريمة أخرى تضاف لجرائم الطيران الحربي، وأن أصوات الابتزاز لن تخيفهم عن إدانة الجرائم المنظمة.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي : 

في قرية ود النوره سكت

اليوم اتكلم في ضرب الجنجويد في قندهار

بل مستمر

عاجل

ما حدث اليوم في قندهار اليوم جريمة حرب مكتملة الأركان تضاف للطيران الحربي، لن تخيفنا أصوات الابتزاز في إدانة هذه الجرائم المنظمة.

الصفحات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا في الحسابات الرسمية لخالد عمر على منصتي إكس وفيسبوك  ولم نجد ما يدعم صحة الادعاء موقع التحقق.

 

لمزيد من التحقق تواصل فريق «مرصد بيم»، مع  خالد عمر وصرح لنا بأنه لم يدلٍ بأي تصريح لما يقارب الأسبوعين وأن كل تصريحاته تنشر في حساباته الرسمية على إكس وفيسبوك.


كما أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء ولم يُسفر البحث عن أي نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك. إذ أنه ليس موجودًا في الحسابات الرسمية لخالد عمر على إكس وفيسبوك، كما ذكر خالد عمر لمرصد بيم أنه لم يدلِ بهذا التصريح.

 

ما حقيقة  فيديو الاعتداء على «خالد عمر» من قبل مواطنين سودانيين في إثيوبيا؟.

ما حقيقة  فيديو الاعتداء على «خالد عمر» من قبل مواطنين سودانيين في إثيوبيا؟.

تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي «إكس» مقطع فيديو يُظهر مجموعة من الأفراد يعتدون على شخص في الطريق العام. وذهب متداولو الادعاء، إلى أن الشخص المُعتدى عليه هو نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني، خالد عمر، مشيرين إلى أن ذلك كان خلال جولة لعمر بدولة إثيوبيا.

للتحقق من صحة الادعاء، بحث فريق «مرصد بيم» في مقطع الفيديو موضع التحقق، وتبين لنا أن  الفيديو  قديم وقد تم نشره على الإنترنت من قبل  في العام 2020 ، مع ادعاء يفيد بأن الفيديو كان اعتداء على فرد من قبل مجموعة من المحتجين في منطقة السوق العربي بالسودان.

وتأكد فريق «مرصد بيم» أن الفيديو ليس اعتداءً على خالد عمر في إثيوبيا، كما ذهب الادعاء.

ما حقيقة حذف فيسبوك حسابي « حزب المؤتمر السوداني» و« خالد عمر يوسف» لتعاونهما مع « الدعم السريع» ؟

ما حقيقة حذف فيسبوك حسابي « حزب المؤتمر السوداني» و« خالد عمر يوسف» لتعاونهما مع « الدعم السريع» ؟

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي « فيسبوك»  ادعاء يفيد بأن ادارة فيسبوك قامت بحذف حسابي « حزب المؤتمر السوداني» وحساب نائب رئيس الحزب « خالد عمر يوسف» ، مدعين أن ذلك نتيجة اتهامات لهما بالتعاون مع «الدعم السريع» .

للتأكد من صحة الادعاء بحث فريق «مرصد بيم» في الحسابات الرسمية لـ«حزب المؤتمر السوداني» وحساب «خالد عمر يوسف» على «فيسبوك» وتوصلنا إلى  أن الحسابات تعمل بصورة طبيعية ولم يتم حذفها ، كما ذهب متداولو الاعاء.

ما حقيقة تصريح صحفي منسوب إلى (خالد عمر) عن صدق (حميدتي) في حماية الانتقال الديمقراطي؟

ما حقيقة تصريح صحفي منسوب إلى (خالد عمر) عن صدق (حميدتي) في حماية الانتقال الديمقراطي؟

نشرت صفحة باسم (الحرية) في موقع (فيسبوك) تصريحاً صحفياً نسبته إلى القيادي بقوى الحرية والتغيير خالد عمر يوسف، يَعتَبرُ فيه أن الحملة التي يقودها أنصار النظام البائد على قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) دليلاً على صدقه وإخلاصه في حماية الانتقال الديمقراطي.

وتضمن التصريح الذي قيل أن يوسف أدلى به إلى صحيفة (باج نيوز)، تأكيداً على ما لمسه من صدق وإخلاص دقلو، وروحه الوطنية من أجل رفعة السودان، خلال فترة عملهما سوياً في الحكومة الثانية لرئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك. 

 

وجاء التصريح المنسوب إلى خالد عمر يوسف بالنص الآتي:

“OOO عاااجل، خالد سلك لباج نيوز: الحملة الشرسة  من انصار النظام البائد علي  قائد قوات الدعم السريع هي اكثر دليل علي صدق حميدتي في حماية الانتقال الديمقراطي  حتي نهاية الفتره الانتقالية.

لقد عملنا سوياً من قبل في حكومة حمدوك الثانية وقد لمست صدق واخلاص الفريق حميدتي وروحه الوطنية من اجل رفعة السودان”.

للتأكد من صحة الادعاء، بحث فريق (مرصد بيم) في موقع (باج نيوز) عبر استخدام الكلمة المفتاحية: (خالد سلك)، ووجد أن آخر خبر أورده الموقع تضمن اسم (خالد سلك) كان بتاريخ 18 يوليو الماضي.

وبحث الفريق أيضاً باستخدام الكلمة المفتاحية: (خالد عمر)، ووجد أن آخر خبر أوردته (باج نيوز) تضمن اسم (خالد عمر) كان بتاريخ 17 فبراير الجاري، ولم يكن له علاقة بالتصريح المذكور.

ولمزيد من التأكد، بحث فريق (مرصد بيم) في الصفحة الرسمية لـ (خالد عمر يوسف) في موقع (فيسبوك) ولم يجد أي تصريح بهذا الشأن.

الصفحات و الحسابات التي نشرت الخبر:

الخلاصة

ما حقيقة تصريح صحفي منسوب إلى (خالد عمر) عن صدق (حميدتي) في حماية الانتقال الديمقراطي؟

مفبرك

ما حقيقة تصريح خالد عمر عن أن (برهان الاتفاق) يختلف عن (برهان الانقلاب)؟

ما حقيقة تصريح خالد عمر عن أن (برهان الاتفاق) يختلف عن (برهان الانقلاب)؟

تداول مستخدمون بمواقع التواصل الاجتماعي، صورة إطارية تبدو كأنها صادرة من صفحة (الجزيرة – السودان) الإخبارية، تحوي تصريحًا منسوبًا لخالد عمر يوسف، القيادي بقوى الحرية والتغيير. ونص التصريح على الآتي:

برهان الاتفاق الإطاري يختلف تمامًا عن برهان 25 أكتوبر

الحسابات التي تداولت الصورة:

م

الحساب

عدد المتابعين

1

Amir S Ahmed

6500

2

Mahmoud Yahya

5000

3

الخبير الإقتصادي حمدوك

22000

4

Ibrahim Ali

4400

5

محمد ترده

5200

للتحقق من صحة التصريح، بحثنا على صفحة (الجزيرة – السودان)، فلم نجد أي صورة أو إشارة إلى هذا التصريح.

الخلاصة

ما حقيقة تصريح خالد عمر عن أن (برهان الاتفاق) يختلف عن (برهان الانقلاب)؟

مفبرك