Tag: مرصد بيم

ما مدى صحة رفض «البيت الأبيض» تهنئة «حميدتي» لترامب بفوزه في الانتخابات؟

ما مدى صحة رفض «البيت الأبيض» تهنئة «حميدتي» لترامب بفوزه في الانتخابات؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» ادعاءً بشأن رفض «البيت الأبيض» تهنئةً من قائد «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو «حميدتي» إلى الرئيس الأمريكي المنتخب مؤخرًا «دونالد ترامب» بمناسبة فوزه في الانتخابات في السادس من نوفمبر الجاري. وحسب الادعاء المتداول، أعربت مسؤولة المراسم بمكتب ترامب عن استغرابها من تلقيهم تهنئة إلكترونية موقعة باسم محمد حمدان دقلو قائد «الدعم السريع» بالسودان، ووصفتها بأنها «من أغرب التهاني التي تصلهم من مؤسسات مشبوهة غير رئاسية».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«البيت الأبيض يرفض تهنئة إلكترونية باسم محمد حمدان دقلو قائد الدعم السريع

أبدت مسؤولة البرتوكول بمكتب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب استغرابها من تلقيهم تهنئة إلكترونية موقعة باسم محمد حمدان دقلو قائد الدعم السريع بالسودان.

وأضافت أنها من أغرب التهاني التي تصلهم من مؤسسات مشبوهة غير رئاسية.

وأضافت: لقد قمنا باستبعادها لأن من يخاطب الرئيس فقط من يكون يمثل الدولة»

الصفحات التي تداولت الادعاء :

1

أخبار اليوم عن الحرب السودانية 

(926) ألف متابع 

2

الفاشر السلطان 

(57) ألف متابع 

3

ثوار و كنداكات 

(44) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» في الموقع الرسمي لـ«البيت الأبيض» وحسابه على منصة «إكس»، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، للتحقق مما إن كان التصريح قد ورد في أيّ وسيلة إعلامية، بيد أنه لم يتحصل على أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في حساب «البيت الأبيض» على منصة «إكس» ولا في موقعه الرسميّ، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ما حقيقة توعد ترامب من «البيت الأبيض» بـ«سحق الإمارات»؟

ما حقيقة توعد ترامب من «البيت الأبيض» بـ«سحق الإمارات»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص تصريحٍ منسوبٍ إلى الرئيس الأمريكي المنتخب حديثًا «دونالد ترامب» يتوعد فيه الإمارات و«الدعم السريع» بـ«السحق»، ويعرب فيه عن حبه للشعب السوداني «العظيم» وعن قلقه مما يتعرض له من انتهاكات – حسب التصريح المتداول.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«عاااااااااجل

من داخل البيت الابيض

ترامب يتوعد بي سحق الامارات وسحق الدعم السريع من الوجود نهاااااائي ترامب انا احب الشعب السوداني جدآ ولا اقبل فيه وانا قلق جدآ علي مايحدث من انتهاكات في الشعب العظيم الشعب السوداني».

الصفحات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، بحَثَ «مرصد بيم» في الحساب الرسمي لـ«دونالد ترامب» على منصة «إكس» («تويتر» سابقًا)، ولم يجد أيّ تصريحٍ بشأن «الدعم السريع» أو الإمارات في سياق حرب السودان.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، بيد أن البحث لم يُسفر عن أيّ نتائج تعضد الادعاء.

وتجدر الإشارة إلى أنّ ترامب لم يعُد بعد إلى «البيت الأبيض»، إذ يتعيّن على الرئيس المنتخب أن ينتظر اكتمال بعض الترتيبات، بما فيها تأكيد المجمع الانتخابي في كل ولاية لنتيجة الانتخابات، قبل المصادقة عليها رسميًا من «الكونغرس»، فيما تسلم مقاليد السلطة تدريجيًا إلى فريق الرئيس الجديد في فترة انتقالية تنتهي بتنصيبه رسميًا في 20 يناير من السنة التالية للانتخابات، مما يعني أن ترامب لن يمارس مهامه الرئاسية من داخل البيت الأبيض حتى مطلع العام المقبل.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في الحساب الرسمي لـ«دونالد ترامب»، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه اعتداء على «مناوي» في الشمالية؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه اعتداء على «مناوي» في الشمالية؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو يظهر فيه شخص يلقي خطابًا، في حين يتعرض للقذف بجسم مجهول على وجهه من أحدهم، فيما ادعت الحسابات التي تداولت المقطع أنه يوثق اعتداءً على حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي في الولاية الشمالية.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«مناوي التعامل كيف في الشمالية 

قدو ليهو عي.نو».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

أخبار السودان لحظة بلحظة 

(419) ألف متابع 

2

لمة السودان 

(188) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نُشر من قبل على الإنترنت في الرابع من نوفمبر الجاري، وهو من دولة «السنغال» التي يظهر علمها على كتف أحد الأشخاص في المقطع، ولا صلة للمقطع بالسودان. وبمقارنة المقطعين، تبيّن أن المقطع الحديث أضيف إليه «صوت مناوي» لأغراض التضليل.

ولمزيدٍ من التحقق، بحَثَ فريق المرصد بالكلمات المفتاحية ليعرف ما كان مناوي قد زار الولاية الشمالية في الأيام الماضية، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم هذا الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو نُشر من قبل على الإنترنت، وهو من السنغال ولا صلة له بالسودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تفيد بزيارة مناوي إلى الولاية الشمالية خلال الأيام الماضية.

ما حقيقة ظهور «البرهان» في الخطوط الأمامية للمعارك بولاية الجزيرة؟

ما حقيقة ظهور «البرهان» في الخطوط الأمامية للمعارك بولاية الجزيرة؟

تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» («تويتر» سابقًا)، بما فيها حساب «الحدث السوداني» على «فيسبوك»، مقطع فيديو يظهر فيه القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وسط ضباط وجنود من الجيش، مدعيةً أنها زيارة حديثة للبرهان إلى «الخطوط الأمامية» للمعارك في ولاية الجزيرة ضد «الدعم السريع».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«البرهان في زيارة تفقدية للخطوط الأمامية في الجزيرة اليوم».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

الحدث السوداني 

(4.3) مليون متابع 

2

قوات العمل الخاص وهيئة العمليات 

(655) ألف متابع 

3

                                   Bint Khalifa

(60) ألف متابع 

4

                                    Hamdtoo

(32) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو المتداول، وتبيّن أنه نُشر من قبل في أبريل الماضي، مع النص: «رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يتفقد متحركات وادي سيدنا»؛ عليه، لا صلة له بالأحداث الجارية في الجزيرة.

ولمزيدٍ من التحقق، بحَثَ فريق المرصد بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ويأتي تداول الادعاء بشأن تفقد «البرهان» الخطوط الأمامية للمعارك بالجزيرة، في أعقاب هجمات شنتها عناصر «الدعم السريع» على قرى في الجزئين الشرقي والشمالي من ولاية الجزيرة بوسط السودان، خلال الأسبوعين الماضيين، قتلت خلالها أكثر من (124) شخصًا وجرحت مئات آخرين بقرية «السريحة»، في موجة جديدة من الانتهاكات ضد المدنيين. كما يأتي الادعاء في سياق انتقادات موجهة نحو الجيش بسبب عدم تدخله لحماية المدنيين في الجزيرة من هجمات «الدعم السريع».

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم، نُشر من قبل على الإنترنت في أبريل الماضي، ولا صلة له بالأحداث الجارية في ولاية الجزيرة. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تؤيد الادعاء.

ما حقيقة مقتل البروفيسور «الطاهر الشبلي» جراء التعذيب على يد «الدعم السريع»؟

ما حقيقة مقتل البروفيسور «الطاهر الشبلي» جراء التعذيب على يد «الدعم السريع»؟

تداولت حسابات عديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، من بينها الحساب الرسمي لوزارة الصحة السودانية على «فيسبوك»، خبرًا عن وفاة استشاري الأطفال وحديثي الولادة البروفيسور «الطاهر مدني الشبلي» جراء «نزيف في الرأس» بسبب تعرضه للتعذيب على يد عناصر من «الدعم السريع»، عقب اعتقاله من منزله بحي «المعمورة» شرقي الخرطوم.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«بعد اعتقاله من منزله بالمعمورة وتعذيبه من قبل الدعم السريع مما تسبب له بنزيف في الراس

انتقل إلى رحمة الله اليوم جارنا بالمعمورة  البروفيسور الطاهر مدني الشبلي استشاري الاطفال وحديثي الولادة

نسأل الله له الرحمة والمغفرة

وانا لله وانا اليه راجعون».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

الرقم

الصفحة/ الموقع الإلكتروني

عدد المتابعين

1

الجزيرة – السودان

(3.3) مليون متابع

2

مداميك

موقع إلكتروني

3

مصراوي

موقع إلكتروني

للتحقق من صحة الادعاء، بحَثَ «مرصد بيم» في الحساب الشخصيّ لابن الفقيد البروفيسور الطاهر مدني على «فيسبوك»، وتبيّن أنه نشر نفيًا لمقتل والده على يد «الدعم السريع»، وأوضح أن والده كان مريضًا بالملاريا في آخر أيامه، إذ كان يتلقى العلاج بمستشفى «الرازي» جنوبي الخرطوم حتى فارق الحياة – حسب المنشور.

ولمزيدٍ من التحقق، تواصل فريق المرصد مع ابن الفقيد «أمين الطاهر الشبلي» الذي قال لـ«مرصد بيم» إن الأنباء المتداولة بشأن ملابسات وفاة والده «غير صحيحة»، مشيرًا إلى أنّ والده تعرض للاختطاف من عناصر من «الدعم السريع» لـ(24) ساعة، قبل نحو (10) أسابيع من وفاته. وقال إنه توفي في مستشفى «الرازي» حيث كان يتلقى العلاج من الملاريا، نافيًا تعرضه للتعذيب على يد عناصر «الدعم السريع»، ومستنكرًا أن تنشر وزارة الصحة خبرًا عن «مقتل والده جراء التعذيب»، دون التيقن من صحة الخبر، حسب تعبيره. وللوقوف على ملابسات نشر الخبر بهذه الصيغة، حاول فريق المرصد التواصل مع وزارة الصحة الاتحادية ، ولكنه لم يتلقَ ردًا على استفساراته حتى لحظة نشر التحقيق.

الخلاصة:

الادعاء مضلل، إذ نفى ابن البروفيسور «الطاهر الشبلي» لـ«مرصد بيم» صحة الادعاء، وأوضح أنّ والده كان مريضًا بالملاريا، ويتلقى العلاج بمستشفى «الرازي» حتى لحظة وفاته.

هل أوقفت الشرطة البريطانية «حمدوك»؟

هل أوقفت الشرطة البريطانية «حمدوك»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص ادعاء بشأن القبض على رئيس تنسيقية «تقدم» عبد الله حمدوك بواسطة الشرطة البريطانية، بناءً على دعوى رفعتها جهات سودانية بحجة أنه من «أكبر مؤججي الحرب في البلاد». وذكرت الحسابات، في ادعائها، أنّ الشرطة البريطانية أعلنت، في بيان، أن حمدوك سيُحاكم بوصفه «مجرم حرب ومحرض لأحد جانبي الصراع في السودان»، وأنها مستعدة لتسليمه إلى حكومة السودان وفق اتفاق تبادل المجرمين الموقعة بين البلدين، لاستكمال محاكمته، حسب الادعاء. ويأتي تداول الادعاء بالتزامن مع زيارة حمدوك إلى بريطانيا، أمس الأربعاء، ضمن جهود «تقدم» لـ«لفت انتباه العالم لكارثة الحرب في السودان وحشد الدعم الدولي لمعالجة الكارثة الإنسانية التي عصفت بملايين السودانيين»، حسب تعبير تصريح صحفي للتنسيقية.

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«*الشرطة البريطانية تقبض على حمدوك*

اقتادت الشرطة البريطانية الدكتور عبد الله حمدوك رئيس تقدم إلى إحدى مقراتها مخفوراً على خلفية دعوى تم رفعها من بعض الجهات في السودان بدعوى أنه من أكبر مؤججي الحرب في البلاد التي راح ضحيتها المئات.

وأوضحت الشرطة في بيان لها أن حمدوك ستتم محاكمته كمجرم حرب ومحرض لاحد جانبي الصراع في السودان مما أدى الى اشتعال الحرب الشاملة ضد الجيش الوطني، وأن الشرطة البريطانية على استعداد لتسليمه للسلطات السودانية وفق اتفاقية تبادل  المجرمين الموقعة بين البلدين لاستكمال محاكمته».

الصفحات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» في الحساب الرسمي لشرطة لندن على منصة «إكس»، ولم يجد أثرًا للبيان الذي نسبه الادعاء إلى الشرطة البريطانية. كما بحث فريق المرصد في الحساب الرسمي لتنسيقية «تقدم» على «فيسبوك»، ولم يجد أيضًا ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن نتائج تؤيد الادعاء. كما توصل الفريق مع المتحدث الرسمي باسم تنسيقية «تقدم» بكري الجاك، فنفى صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك، إذ لم يرِد في  الحساب الرسمي لشرطة لندن على منصة «إكس»، ولم يسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تؤيد الادعاء. كما نفى المتحدث الرسمي باسم تنسيقية «تقدم» بكري الجاك لـ«مرصد بيم» صحة الادعاء.

ما حقيقة تقديم «جبريل إبراهيم» استقالته من وزارة المالية؟

ما حقيقة تقديم «جبريل إبراهيم» استقالته من وزارة المالية؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص ادعاء بشأن عزم وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم على تقديم استقالته، عقب تجدد أزمة تبعية الأمين العام لديوان الضرائب. وذكرت الحسابات -في ادعائها- أن «دوائر حركة العدل والمساواة تعقد مشاورات طارئة للتعامل مع الموقف بعد استقالة رئيسها الدكتور جبريل إبراهيم».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«• الدكتور جبريل إبراهيم وزير المالية سيتقدم باستقالته وسيغادر الجهاز التنفيذي وذلك عقب تجدد أزمة الأمين العام لديوان الضرائب حيث أعلن مجلس الوزراء عن فتح باب التقديم لوظيفة أمين عام لديوان الضرائب دون مشورة وموافقة وزير المالية الذي يتبع له ديوان الضرائب ..

  • دوائر حركة العدل والمساواة تعقد مشاورات طارئة للتعامل مع الموقف بعد استقالة رئيسها الدكتور جبريل إبراهيم».
الصفحات التي تداولت الادعاء :

1

أخبار اليوم عن الحرب السودانية 

(926) ألف متابع 

2

أخبار السودان 

(293) ألف متابع 

3

القوات المشتركة 

(22) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» في الحساب الرسمي لوزير المالية جبريل إبراهيم على منصة «إكس» (تويتر سابقًا)، ولم يجد ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد في الحساب الرسمي لحركة العدل والمساواة على «فيسبوك»، وتبيّن أنّ الحركة نفت على حسابها صحة هذا الادعاء، وقالت إن  وزير المالية – رئيس الحركة الدكتور جبريل إبراهيم في مهمة رسمية خارج البلاد، نافيةً صحة الأنباء المتداولة عن انعقاد مكتبها التنفيذي أو استقالة رئيسها من وزارة المالية.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في الحساب الرسمي لوزير المالية جبريل إبراهيم على منصة «إكس»، كما نفت حركة العدل والمساواة على حسابها على «فيسبوك» صحة الادعاء، وقالت إن رئيسها في مهمة رسمية خارج البلاد ولم يتقدم باستقالته من وزارة المالية.

هل وصَفَ عضو بتنسيقية «تقدم» عناصر «الدعم السريع» بـ«الملائكة والأبطال»؟

هل وصَفَ عضو بتنسيقية «تقدم» عناصر «الدعم السريع» بـ«الملائكة والأبطال»؟

تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو يظهر فيه شخص يُدعى «خالد محيي الدين»، على أنه عضو في تنسيقية «تقدم»، يصف عناصر «الدعم السريع» بأنهم «أبطال وطليعة مؤيدة من السماء».

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«الإعلامي خالد محي الدين عضو تنسيقية العملاء والخونة ( تقدم ) المقيم بكاليفورنيا .. يصف جنود الدعم السريع القتلة المغتصبين اللصوص بأنهم ملائكة منزلة ومؤيدة من السماء وأنهم أبطال … عشان الناس تعرف وتفهم من يقتل الناس في الجزيرة وبإيعاز ممن .. كما قا… »

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، بحَثَ «مرصد بيم» عن الشخص الظاهر في الفيديو باسم «خالد محيي الدين»، واتضح أنه يُعّرف نفسه بأنه «إعلامي سوداني»، ولا تربطه أيّ صلة تنظيمية بتنسيقية «تقدم»، وما قاله في مقطع الفيديو هو جزء من سلسلة مقاطع يبثها لعرض وجهة نظره في ما يجري في السودان، وغالبًا ما يهاجم فيها «دولة 56» والحركة الإسلامية السودانية.

 

ولمزيدٍ من التحقق، تواصل فريق المرصد مع المتحدث الرسمي باسم تنسيقية «تقدم» بكري الجاك، وحصل على تأكيد منه بأن «خالد محيي الدين ليس عضوًا في التنسيقية».

الخلاصة:

الادعاء مضلل، إذ أنّ الشخص الظاهر في الفيديو لا تربطه أيّ صلة تنظيمية بتنسيقية «تقدم»، كما أكد المتحدث الرسمي باسم التنسيقية بكري الجاك لـ«مرصد بيم» أنّ «خالد محيي الدين ليس عضوًا في التنسيقية».

ما حقيقة تصريح خبير ذكاء اصطناعي مصري بشأن الفيديو الأخير لـ«حميدتي»؟

ما حقيقة تصريح خبير ذكاء اصطناعي مصري بشأن الفيديو الأخير لـ«حميدتي»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصتي التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«إكس» تصريحًا منسوبًا إلى خبير ذكاء اصطناعي يُدعى «حسام فهمي» يقدم فيه نقدًا تقنيًا بشأن «مقطع الفيديو»³ الذي نشره قائد «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو «حميدتي»، مساء أمس الأربعاء، على حسابه الرسمي على «إكس».

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«خبير الذكاء الصناعي المصري الدكتور حسام فهمي

لن تعتد مصر كثيرا بخطاب حميدتي بل ستتجه مباشرة لمن وجه لها الرساله لان الغباء المستخدم في تركيب الخطاب من الممكن أن يخدع به جنوده البسطاء او حتي جزء من الشعب السوداني ولكن ضحكت جدا من الغباء في المونتاج وتكرار نفس الجمل وحركه ولون الجسم الاسفل واليدين  التي لا تتناسب نهائيا مع حركة وتموضع الوجه ولونه واضح جدا أن الخطاب سجل مرتين اولا بحركة الشخص في الأسفل ثم تركيب ومونتاج حركة الوجه في الأعلي مع اختيار كلمات ظل يرددها حميدتي كثيرا ومحاولة مونتاج الخطاب لأكثر من ٢٥ مره حسبتها فقط علي عجل

الخلاصه علي مصر التواصل فورا مع من يدعم باقي قوات حميدتي المهزومه وهي دولة معروفة والتفاوض معها علي ما قدمته لها في هذا العبث والسذاجه التي اخرجوها

دكتور حسام فهمي

استاذ قسم التكنولوجيا والذكاء الصناعي

جامعه بوستن»

الصفحات التي تداولت الادعاء :

1

البلد نيوز – AlbaladNews

(177) ألف متابع 

2

صحيفة اﻻنتباهة السودانية

(81) ألف متابع 

3

عبدالغني النور

(77) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا على الإنترنت عن خبير ذكاء اصطناعي مصري باسم «حسام فهمي» بحسب الادعاء، ولم يتوصّل إلى أيّ دليل على وجود شخص بهذه المواصفات. كما بحث فريق المرصد في الموقع الإلكتروني لجامعة «بوسطن»، ولم يجد شخصًا يحمل هذا الاسم ضمن فريق العمل بالجامعة.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى «مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكن البحث لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك، إذ لا يوجد خبير ذكاء اصطناعي مصري بهذا الاسم ضمن فريق العمل بجامعة «بوسطن»، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ما صحة تصريح المبعوث الأمريكي بشأن اقتراح «تقدم» نشر قوة إفريقية لحماية المدنيين في السودان؟

ما صحة تصريح المبعوث الأمريكي بشأن اقتراح «تقدم» نشر قوة إفريقية لحماية المدنيين في السودان؟

تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» نص تصريحٍ منسوبٍ إلى المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان «توم بيرييلو»، يقول فيه إن تنسيقية «تقدم» هي التي اقترحت نشر قوة إفريقية لحماية المدنيين في السودان، وليس هو – بحسب نص الادعاء.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«بريليو: “تقدم” اقترحت قوة افريقية لحماية المدنيين ولستُ أنا»

الصفحات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا في الحسابين الرسميين للمبعوث الأمريكي إلى السودان «توم بيرييلو» على منصتي «فيسبوك» و«إكس»، ولم يجد ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى «مرصد بيم» بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، للتحقق مما إن كان «بيرييلو» قد أدلى بهذا التصريح في أيّ مقابلة مع وسائل الإعلام، لكن البحث لم يُسفر عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ويأتي تداول الادعاء عقب الأنباء المتداولة عن إعلان المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان عن ترتيبات لنشر قوات إفريقية لحماية المدنيين في السودان، دون ذكر موعد محدد لذلك.

الخلاصة:

التصريح مفبرك؛ إذ لم يرِد في الحسابين الرسميين للمبعوث الأمريكي إلى السودان «توم بيرييلو»، على منصتي «فيسبوك» و«إكس»، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.