Day: July 14, 2025

مقتل «46» شخصًا في هجمات بالأسلحة الثقيلة لـ«الدعم السريع» على قرية بشمال كردفان

14 يوليو 2025 – أدان حزب الأمة القومي، الإثنين، هجمات بالأسلحة الثقيلة شنتها قوات الدعم السريع على قرية ود حامد بولاية شمال كردفان هذا الأسبوع وأدت إلى سقوط 46 قتيلًا وعشرات الجرحى.

وكانت قوات الدعم السريع قد شنت هجومًا مسلحًا على قريتي شق النيم الشرقية والغربية، يوم السبت، قبل أن تحرق أحرقت إحدى القريتين.

وتمددت هجمات الدعم السريع، لاحقًا إلى قرية ود حامد، حيث قصفتها بالأسلحة الثقيلة، ما أدى إلى سقوط 46 قتيلًا وعددًا آخر من الجرحى إلى جانب عمليات نهب واسعة للممتلكات وتهجير قسري للأهالي.

وقال الحزب في تصريح صحفي إن الهجمات شُنت دون أي مسوغات أو مبررات، مشيرًا إلى أنها تمثل تصعيدًا خطيرًا في استهداف المدنيين الأبرياء.

ووصف ما تقوم به قوات الدعم السريع من انتهاكات سافرة في المنطقة بأنه جريمة مكتملة الأركان وتمثل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني، محمّلًا قيادتها المسؤولية القانونية والأخلاقية كاملة عمّا جرى ويجري من ترويع وقتل وتهجير.

وطالب الحزب قيادة الدعم السريع بوقف هذه الانتهاكات فورًا، والالتزام الجاد بحماية المدنيين وتجنيب القرى ويلات الحرب.

كما دعا المنظمات الإنسانية والإغاثية إلى سرعة التدخل والاستجابة العاجلة لاحتياجات آلاف الأسر المتأثرة، التي تعاني من انعدام الغذاء والدواء والمأوى، وتوفير ما يلزم من دعم لتخفيف المعاناة المتفاقمة.

ما حقيقة الادعاء المتداول بشأن النداء الذي وجّهه فريق محامي الدكتور سوكسيه ماسرا إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للتدخل في الشأن التشادي؟

ما حقيقة الادعاء المتداول بشأن النداء الذي وجّهه فريق محامي الدكتور سوكسيه ماسرا إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للتدخل في الشأن التشادي؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» ادعاءً يفيد بأن فريق المحامين التابع للدكتور سوكسيه ماسرا، والمكوّن من خبراء قانونيين تشاديين وفرنسيين، قاموا بتوجيه نداء رسمي إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للتدخل العاجل في الشأن التشادي بتاريخ 07 يوليو 2025.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

تشاد 

«فريق المحامين التابع للدكتور سوكسيه ماسرا، والمكوّن من خبراء قانونيين تشاديين وفرنسيين، يوجّه نداءً رسميًا إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للتدخل العاجل في الشأن التشادي».

بعض الحسابات والمنصات التي تداولت الادعاء:

1

Tchadinfo

(799) مليون متابع

2

انجمينا نيوز N’Djamena News

(136) مليون متابع 

3

DjarmaMedia جرمة ميديا 

(10) مليون متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد تشاد» بحثًا باستخدام الكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، وتوصل إلى تصريح صحفي نُشر على موقع rfi، أدلى به أحد محامي الدكتور سوكسيه ماسرا، وذلك بعد أن فقد فريق الدفاع الثقة بالكامل في العدالة التشادية، حيث وجّه نداءً إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وجاء في نص التصريح ما يلي:
«صرّح المحامي فنسنت برينغارث — من مكتب المحاماة الباريسي “بوردون وشركاؤه”، والذي سبق أن كُلّف من قبل زعيم حزب “المحوّلون” (Les Transformateurs) برفع دعوى أمام المحكمة الجنائية الدولية عقب “الخميس الأسود” في أكتوبر 2022 — بأنه لا يفهم صمت باريس»، وذلك في مقابلة أجراها معه إزدراس نديكومانا من قسم إفريقيا.

وقال: «منذ البداية، كنا نعلم أن هذه الملاحقات مفبركة تمامًا، نظرًا إلى أنها تستند إلى تسجيل يعود إلى عام 2023، ويُحاول من خلاله تحميل سوكسيه ماسرا مسؤولية مواجهات وقعت بعد ذلك بعامين، في حين لا يوجد أي رابط سببي بين ذلك التسجيل وتلك المواجهات. وقد عرضنا هذا التفسير بقوة أمام المحاكم التشادية، التي من الواضح أنها لا تريد أن تستمع إلى صوت العقل. ومن اللحظة التي لم تعد فيها سبل الطعن الداخلية فعالة، علينا اللجوء إلى الهيئات الدولية، وبشكل ملموس، نحن ننتظر ردًا حازمًا من فرنسا، وننتظر من إيمانويل ماكرون أن يلعب دور الوسيط في وضع يشهد حالة انسداد. ولا نفهم حتى الآن صمت فرنسا إزاء هذا الاعتقال الذي نُندّد به، وإزاء الملاحقات ذات الطابع السياسي البحت التي تستهدف سكس ماسرا».

الخلاصة

الادعاء صحيح، إذ تأكد صحة الادعاء عبر تصريح صحفي للمحامي فنسنت برينغارث — من مكتب المحاماة الباريسي الذي يمثل سوكسيه ماسرا.

السودان: اعتداءات جديدة للمليشيات الإثيوبية على «الفشقة» مع بداية الموسم الزراعي

14 يوليو 2025 – تجددت اعتداءات المليشيات الإثيوبية على الأراضي الزراعية وممتلكات المواطنين في منطقة الفشقة السودانية بولاية القضارف شرقي البلاد والواقعة على الحدود الدولية مع إثيوبيا، وذلك بالتزامن مع بداية التحضير للموسم الزراعي.

وكان الجيش السوداني قد أنهى خلال الفترة الانتقالية السابقة، عبر عمليات عسكرية عنيفة، معظم الوجود الإثيوبي في مثلث الفشقة السوادني الغني بالأراضي الزراعية الخصبة والذي امتد لنحو 25 عامًا.

وقالت لجان المقاومة بولاية القضارف، الإثنين، إن مناطق: بركة نورين و ود عاروض، وود كولي في محلية القريشة بولاية القضارف تشهد تعديات متكررة وخطيرة من قبل مجموعات مسلحة تتبع للشفتة الإثيوبية، استهدفت الأراضي الزراعية للمواطنين السودانيين.

وأضافت أن التعديات امتدت إلى نهب المواشي والممتلكات الخاصة، مما أثار حالة من الذعر والقلق وسط السكان المحليين.

وتتزامن اعتداءات المليشيات الإثيبوية مع بداية فصل الأمطار حيث يبدأ المزارعون السودانيون التحضير للموسم الزراعي، وهو ما يجعل الاعتداءات أكثر تأثيرًا على الأمن الغذائي ومعاش الناس في المنطقة.

وتتكرر تعديات المليشيات الإثيوبية في كل عام مع بداية موسم الزراعة، لكنها خفت بعد سيطرة الجيش على معظم تلك المناطق في عام 2020.

وانتقد البيان ما أسماه الصمت المريب من الحكومتين السودانية والإثيوبية، وعدم اتخاذ إجراءات رادعة لوقف هذه الانتهاكات.

وأشار البيان إلى وجود معسكرات للقوات السودانية بالقرب من المناطق المتضررة، لكنها لم تقم حتى بأي تحرك لصد المعتدين أو حماية المواطنين وممتلكاتهم.

ورأى البيان أن استمرار هذا الوضع دون تدخل حاسم يشكل تهديدًا مباشرًا لأمن واستقرار الحدود، و «يضع علامات استفهام كبرى حول فعالية الوجود العسكري والأمني في المنطقة، ويزيد من معاناة المجتمعات الزراعية التي تواجه هذا التحدي وحدها كل عام».

ودعا البيان السلطات السودانية إلى تحمل مسؤولياتها الكاملة تجاه حماية أراضي وممتلكات مواطنيها، والتحرك الفوري لوقف هذه التعديات المتكررة، وضمان أمن واستقرار الحدود.

«الكتلة الديمقراطية»: الإمارات لا تصلح للعب دور في ﺳﻼم اﻟﺴﻮدان

14 يوليو 2025 – شدد تحالف الكتلة الديمقراطية المتحالف مع الجيش، على رفضه لأي دور إماراتي في أي محادثات سلام في البلاد في «هذا الوقت»، منبهًا إلى أن «اﻟﺘﺪﺧﻞ اﻟﺪوﻟﻲ اﻟﺴﺎﻟﺐ ﻓﻲ اﻟﺸﺄن اﻟﺴﻮداﻧﻲ أﺳﮭﻢ ﻓﻲ اﻧﺪﻻع اﻟﺤﺮب».

وتتهم السلطة العسكرية الحاكمة في السودان دولة الإمارات بتأجيج الحرب في البلاد من خلال دعم واسع النطاق لقوات الدعم السريع وهو الأمر الذي أيدته تقارير أممية وصحفية، لكن أبوظبي ظلت تنفي هذه الاتهامات بشدة.

وكانت اللجنة السياسية لتحالف الكتلة الديمقرطية قد رحبت في بيان، عقب عقدها اجتماعًا في بورتسودان أمس، ﺑﺘﺼﺮﯾﺢ وزﯾﺮ اﻟﺨﺎرﺟﯿﺔ الأمريكي ﺣﻮل اﻟﺴﻮدان، مشيدة ﺑﺠﮭﻮد ﻣﺼﺮ والمملكة اﻟﻌﺮﺑﯿﺔ اﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ واﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة اأﻣﺮﯾﻜﯿﺔ ﻟﺤﻞ الأزﻣﺔ اﻟﺴﻮداﻧﯿﺔ.

وفي 4 يونيو الماضي، حث نائب وزير الخارجية الأمريكي، كريستوفر لاندو، مجموعة دول الرباعية التي تضم بلاده، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية ومصر ودولة الإمارات إلى السعي لإقناع الطرفين المتحاربين في السودان بوقف الأعمال العدائية والتفاوض على حل.

ويأتي ذلك بعد ترحيب مماثل في 10 يوليو الحالي للتحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة «صمود»، بتصريحات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أشار فيها لسعي إدارته لإيجاد تسوية سلمية للصراع السودان.

وأكد بيان الكتلة الديمقراطية أن دولة الإﻣﺎرات ﻻ ﺗﺼﻠﺢ لأن ﺗﻜﻮن وﺳﯿﻄًﺎ أو ﺗﻠﻌﺐ دورًا ﻓﻲ ﺳﻼم اﻟﺴﻮدان ﻓﻲ ھﺬا اﻟﻮﻗﺖ.

خارطة الطريق

من ناحية أخرى، أكد البيان أن ﺧﺎرطﺔ اﻟﻄﺮﯾﻖ ﻟﻠﺤﻞ ﻓﻲ اﻟﺴﻮدان ﺗﺼﻨﻌﮭﺎ اﻟﻘﻮى اﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ واﻟﻤﺠﺘﻤﻌﯿﺔ اﻟﺴﻮداﻧﯿﺔ ﺑـ«إرادة وطﻨﯿﺔ ﺧﺎﻟﺼﺔ وﻓﻖ ﺗﻄﻠﻌﺎت وطﻤﻮﺣﺎت أھﻞ اﻟﺴﻮدان ﻣﺴﺘﻮﻋﺒﺔ اﻟﻮاﻗﻊ اﻟﺴﻮداﻧﻲ ﺑﺘﻌﻘﯿداته اﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ».

لكنه في المقابل، أكد على دعمه ﻟﺪور دول اﻟﺠﻮار اﻟﺘﻲ قال إنها وﻗﻔﺖ إﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ اﻟﺸﻌﺐ اﻟﺴﻮداﻧﻲ، بما في ذلك ﻣﺼﺮ واﻟﺴﻌﻮدﯾﺔ وإرﺗﺮﯾﺎ وﻛﻞ اﻟﺪول اﻟﺘﻲ دﻋﻤﺖ إرادة اﻟﺸﻌﺐ اﻟﺴﻮداﻧﻲ، واﺳﺘﻀﺎﻓﺖ اﻟﺴﻮداﻧﯿﻦ وﺳﺎھﻤﺖ ﺑﺘﺨﻔﯿﻒ اﻟﻤﻌﺎﻧﺎة ﺑﺘﻘﺪﯾﻢ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪات اﻹﻧﺴﺎﻧﯿﺔ.

وكان اجتماع الكتلة الديمقراطية قد ﺑﺤﺚ خلال اﺟﺘﻤﺎع ترأسه رئيس حركة جيش تحريثر السودان، مني أركو مناوي، ﻣﺴﺘﺠﺪات اﻟﺮاھﻦ اﻟﺴﯿﺎﺳﻲ وﺟﮭﻮد ﺗﺸﻜﯿﻞ ﻣﺠﻠﺲ اﻟﻮزراء واﻷوﺿﺎع اﻹﻧﺴﺎﻧﯿﺔ واﻟﺠﮭﻮد اﻟﺮاﻣﯿﺔ إﻟﻰ ﺗﺤﻘﯿﻖ اﻟﺴﻼم وﺗﻌﺰﯾﺰ اﻟﺘﺤﻮل اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاطﻲ ﻓﻲ اﻟﺴﻮدان وﺗﻄﻮﯾﺮ رؤﯾﺔ اﻟﻜﺘﻠﺔ ﻟﻠﺤﻞ اﻟﺸﺎﻣﻞ ﻓﻲ اﻟﺴﻮدان.

وﻨﺪدت اﻟﻜﺘﻠﺔ بما أسمته الصمت اﻟﺪوﻟﻲ ﺗﺠﺎه اﻧﺘﮭﺎﻛﺎت الدعم السريع ورﻓﻀﮭﺎ اﻟﮭﺪﻧﺔ اﻟﺘﻲ اﻗﺘﺮﺣﮭﺎ اﻷﻣﯿﻦ اﻟﻌﺎم ﻟﻸﻣﻢ اﻟﻤﺘﺤﺪة وﻋﺪم اﻟﺘﺰاﻣﮭﺎ ﺑﻘﺮار ﻣﺠﻠﺲ اﻻﻣﻦ اﻟﺪوﻟﻲ رقم 2736 الصادر في 13 يونيو 2024 والذي دعاء لإنهاء حصار الفاشر.

كما أكدت اﻟﻜﺘﻠﺔ الديمقراطية ﺗﻤﺴﻜﮭﺎ ﺑﺎﻟﺘﺤﻮل اﻟﻤﺪﻧﻲ اﻟﺪﯾﻤﻘﺮاطﻲ ﻣﻊ أھﻤﯿﺔ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ ﺗﻮاﻓﻖ وطﻨﻲ ﺷﺎﻣﻞ يسهم ﻓﻲ ﺣﻞ اﻷزﻣﺔ اﻟﺴﻮداﻧﯿﺔ، ﻋﻠﻰ أن ﯾﻜﻮن ھﺬا اﻟﺘﻮاﻓﻖ ﻧﺘﺎج ﺣﻮار ﺳﻮداﻧﻲ ﺷﺎﻣﻞ ﻻ ﯾﺴﺘﺜﻨﻲ أﺣﺪ، ﯾﺘﻔﻖ فيه السودانيون ﻋﻠﻰ إجراءاته وادارته، وﻣﻜﺎن اﻧﻌﻘﺎده، وﺗﻤﻮﯾﻠه وﻣﻮﺿﻮﻋﺎته.

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها «جواز إسرائيلي لمبارك الفاضل»؟

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها «جواز إسرائيلي لمبارك الفاضل»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» صورةً على أنها جواز سفر إسرائيلي لرئيس حزب الأمة – الإصلاح والتجديد مبارك الفاضل المهدي.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«خطير جدا موقع ناشط تشادي مهتم بشؤون السودان ينزل صورة لمبارك الفاضل بجواز اسرائيلي منذ عام 2013».

الصفحات التي تداولت الادعاء :

1

تجمع رحالين ترحال ليمون قو فرس

(570) ألف متابع

2

قروب دعم رئيس الوزراء عبد الله حمدوك

(129) ألف متابع

3

                            Amira Taha Ahmed 

(64) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» فحصًا بصريًا لصورة جواز السفر المنسوب إلى مبارك الفاضل، وتبيّن من الفحص الآتي:

وفقًا للصورة المتداولة، فإن جواز السفر المزعوم أصدر في العام 2008، ووقتها لم تكن إسرائيل قد بدأت في استخدام هذا التصميم في جوازاتها؛ فقد كانت جوازات السفر الإسرائيلية، في ذلك الوقت، تحمل شعار الدولة، إلى جانب كلمتي «State of Israel» و«Passport»، أما في الصورة المتداولة، فيظهر اسم الدولة باللغة العبريّة «מדינת ישראל»، وباللغة الإنجليزية «State of Israel»، وتحته كلمة «דרכון» و«Passport». كما يظهر في أسفل الغلاف الرمز البيومتري للجواز، والذي لم يُضَف إلى جوازات السفر الإسرائيلية إلا بدءً من العام 2013. وعليه، فإن الجواز الظاهر في الصورة لا يمكن أن يكون قد صدر في العام 2008، نظرًا إلى احتوائه على ميزات لم تُعتمد إلا بعد خمس سنوات من التاريخ المذكور في الصورة المتداولة، بالإضافة إلى أنّ صورة الجواز المنسوب إلى مبارك الفاضل خلت من زخرفة غصن الزيتون التي أضيفت إلى تصميم الجواز في نسخة العام 2013.

كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تثبت صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك؛ إذ تبين أنّ الصورة المتداولة متلاعبٌ بها. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.