
«التكايا».. إرث سوداني يُستعاد بقوة في قلب الحرب
في بلد أنهكته حرب طاحنة وإفقار ممنهج، لم يجد السودانيون، سوى العودة إلى إرثهم التاريخي في التكافل الاجتماعي، كوسيلة لمواصلة الحياة في مواجهة الجوع والنزوح
تقارير عن الثقافة و الفنون و المنوعات و المجتمع
في بلد أنهكته حرب طاحنة وإفقار ممنهج، لم يجد السودانيون، سوى العودة إلى إرثهم التاريخي في التكافل الاجتماعي، كوسيلة لمواصلة الحياة في مواجهة الجوع والنزوح
10 أغسطس 2025 – كانت أصوات الملاعق وهي تضرب باطن القدور الكبيرة في المطابخ المجتمعية «التكايا» بمثابة موسيقى الحياة في الفاشر. هناك، حيث يتجمع الأطفال
في قلب الطريق الرابط بين غرب ووسط السودان تقف «الأبيّض» المدينة التي وضعت مرارًا بين فوهات المدافع وعرفت الحصار كما تعرف المواسم. جعلها موقعها مطمعًا،
لم يكن قد مر يومان على اندلاع الحرب في العاصمة السودانية الخرطوم حتى أعلنت اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان عن تعرض أربع مستشفيات للقصف وخروج
22 مارس 2025 – على مدى نحو عامين لم يطلق قطار نيالا صافرته التي بدأت انطلاقتها الأولى في بدايات ستينات القرن الماضي، ليمثل انقطاع الصافرة،
8 فبراير 2025 – يأمل آلاف النازحين من قريتي السريحة وأزرق الموجودين بمنطقة التكينة التابعة لمحلية الكاملين شمال ولاية الجزيرة وسط السودان، في العودة إلى
18 أكتوبر 2025 – أكد رئيس مجلس السيادة الحاكم في السودان، عبد الفتاح البرهان، أن القوات المسلحة «لن تتراجع عن عهدها في الدفاع عن البلاد»،
18 أكتوبر 2025 – أعلنت وزارة الصحة الاتحادية في السودان عن توقيعها على اتفاق تعاون صحي إقليمي، مع نظيراتها في اليمن والصومال وجيبوتي، قالت إنه
18 أكتوبر 2025 – قال القيادي في التجمع الاتحادي الديمقراطي وفي تحالف «صمود»، بابكر فيصل، إن الطرفين المتحاربين في السودان «منحا الضوء الأخضر» للمضي قدمًا