(107) أعوام على تأسيس دار الوثائق.. هل تنقذ (الرقمنة) ما تبقى من أرشيف السودان المهمل؟
في منعطف جانبي هادئ متفرع من شارع السيد عبد الرحمن بوسط العاصمة السودانية الخرطوم، لكنه ليس بعيداً عن صخب السلطة ممثلاً في (القيادة العامة للجيش)
تقارير عن الثقافة و الفنون و المنوعات و المجتمع
في منعطف جانبي هادئ متفرع من شارع السيد عبد الرحمن بوسط العاصمة السودانية الخرطوم، لكنه ليس بعيداً عن صخب السلطة ممثلاً في (القيادة العامة للجيش)
يمثل (جالوص جاليري)، وهو أحد بيوت العرض الفنية بوسط العاصمة السودانية الخرطوم، مساحة مشرعة ومفتوحة لكل مهتم أو مهتمة بالفنون التشكيلية وما يرتبط بها من
“لا قرية تبدو بداوتها ولا بندر”، ينطبق إلى حد كبير قول الشاعر توفيق جبريل، على هوية وطابع العاصمة السودانية الخرطوم. وهي المدينة التي ظلت تعاني
“أريد التعبير عما تعنيه لي المساهمة في لفت الانتباه للصم وأصحاب الإعاقات المبدعين، الذين لا تُسمع أصواتهم عادةَ، ولا تلقى مواهبهم ما تستحقه من الاهتمام”.
في أمسية السبت الرابع عشر من يناير الماضي، يصحو الملك الكوشي العظيم تهارقا، لوهلة من الزمن، بعد أكثر من 2700 عام على ميلاده، ليجد أحفاده
“في حال استمرت الوزارة والحكومة في تجاهل الإغلاق الحالي سأتوجه مع زميلاتي نحو تجميد العام الدراسي.. لن يكون الوقت كافياً لإكمال المقررات والدراسة وامتحانات الشهادة
مثّلت المواجهات المسلحة التي اندلعت صبيحة السبت الخامس عشر من أبريل 2023 في عدة مناطق بالعاصمة السودانية الخرطوم، بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، والتي
على مدى عام كامل من الحرب الميدانية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، تدور في المقابل حرب إعلامية ليست أقل شراسة مما يدور
ما حقيقة خطاب وزارة الدفاع السودانية المُسرب من «الموساد»؟. مفبرك تداول عدد من الصفحات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك خطابًا منسوبًا لوزارة الدفاع السودانية