Day: November 9, 2025

ما حقيقة التصريح المنسوب إلى فولكر بيرتس بشأن انسحاب الجيش السوداني من الفاشر؟

ما حقيقة التصريح المنسوب إلى فولكر بيرتس بشأن انسحاب الجيش السوداني من الفاشر؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» تصريحًا منسوبًا إلى فولكر بيرتس الممثل الخاص السابق للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة «يونيتامس» التي انتهت مهمتها في السودان في فبراير 2024، جاء فيه أنّ «حملة الصور المفبركة كانت لتغطية انسحاب الجيش من الفاشر» غربي السودان – بحسب الادعاء.

وجاء نص الادعاء كالآتي:

«فولكر بيرتس: حملة الصور المفبركة كانت لتغطية انسحاب الجيش من الفاشر».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

Sky Sudan – إسكاي سودان

(29.7) ألف متابع

2

عبدالهادي عثمان أندشه

(13) ألف متابع

3

Doha Salah

(7.9) آلاف متابع

للتحقق من الادعاء، بحث «مرصد بيم» في حسابيْ فولكر بيرتس على منصتي «فيسبوك» و«إكس»، ولم يجد فيهما ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد في المقابلات التي أجرتها وسائل الإعلام مؤخرًا مع فولكر بيرتس، ولم يجد أثرًا للتصريح المنسوب إليه بشأن انسحاب الجيش من الفاشر.

كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة

التصريح مفبرك؛ إذ لم يرِد في حسابات فولكر بيرتس على «فيسبوك» و«إكس». كما لم يُسفر البحث في المقابلات الإعلامية مع بيرتس أو بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

السودان: تحركات مصرية وقطرية وتركية وروسية تؤكد على فتح مسار إنساني ورفض أي كيان موازٍ

القاهرة والدوحة تؤكدان على ضروة مسار إنساني ووقف إطلاق النار في السودان

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، تميم خلاف، الأحد إن الوزير بدر عبد العاطي، بحث في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الأوضاع في السودان.

وأكد الوزير المصري على دعم وحدة واستقرار السودان ومؤسساته الوطنية، مدينًا الفظائع المروعة التي شهدتها مدينة الفاشر.

وشدد عبد العاطي على ضرورة إطلاق مسار إنساني يضمن وصول المساعدات دون عوائق.

واتفق الجانبان على أهمية دعم وقف شامل لإطلاق النار وتهيئة الظروف لعملية سياسية تلبي تطلعات السودانيين في الأمن والاستقرار والتنمية.

القاهرة وموسكو تشددان على رفض أي كيانات موازية في السودان

شددت القاهرة وموسكو على رفضهما أي كيانات موازية في السودان وضرورة الحفاظ على وحدته.

وقالت وزارة الخارجية المصرية، إن الوزير بدر عبد العاطي، تلقى اتصالًا من نظيره الروسي سيرجي لافروف، حيث أكد الجانبان الحفاظ على وحدة واستقرارالدولة السودانية ومؤسساتها ورفض أي كيانات موازية.

وجدد الوزير المصري إدانة الانتهاكات في الفاشر، مشددًا على ضرورة فتح ممرات آمنة لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية وعلى دفع الجهود الرامية إلى هدنة إنسانية شاملة.

أردوغان: سنواصل جهودنا لضمان السلام في السودان ولن نكتفي بالمتابعة

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأحد، إن بلاده ستواصل جهودها الدبلوماسية لضمان السلام والأمن في السودان، مؤكّدًا أن أنقرة لا يمكنها الاكتفاء بمتابعة ما يجري هناك.

وجاء تصريح أردوغان للصحفيين خلال عودته من جمهورية أذربيجان مساء السبت، مضيفًا: سنواصل جهودنا الدبلوماسية لضمان السلام والأمن في السودان.

وفي 13 ديسمبر الماضي عرض أردوغان وساطة أنقرة لحل الخلاف بين السودان ودولة الإمارات العربية المتحدة بعد تنامي التصعيد بين البلدين على خلفية اتهام الخرطوم لأبوظبي بدعمها قوات الدعم السريع.

وكان وزير الخارجية السوداني السابق، علي يوسف قد اعتبر في مقابلة صحفية مع وكالة الأناضول في الشهر نفسه أن المبادرة التركية سيكون لها مردود إيجابي على السودان حكومة وشعبا وقيادة.

بينما نقل إعلام مجلس السيادة السوداني عن رئيسه، عبد الفتاح البرهان، إشادته بمواقف تركيا «الداعمة للسودان»، وجهودها من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والإقليم وترحيبه بأي دور تركي لوقف الحرب.

وصول «50» ألف نازح من الفاشر وغرب كردفان إلى الولاية الشمالية

أعلن وزير الموارد البشرية عن خطة عاجلة لدعم 50 ألف نازح وصلوا إلى الدبة من الفاشر وغرب كردفان، مؤكدًا أن النازحين يحتاجون إلى دعم إنساني واسع وعاجل.

وقال إن الوضع يتطلب فتح فرص عمل وإعادة بناء شبكات كسب العيش بدل الاعتماد على المساعدات المؤقتة خصوصًا في ظل الدمار الواسع في الخرطوم وحاجتها إلى عمالة مؤهلة لإعادة الإعمار.

مناوي: الحديث عن الهدنة لا معنى له بدون حماية المدنيين ومحاسبة مرتكبي الجرائم

أكد حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، الأحد، أن أي حديث عن هدنة لا معنى له بدون انسحاب قوات الدعم السريع من الأحياء السكنية والمستشفيات والإفراج عن المختطفين بمن فيهم النساء والأطفال وتأمين عودة النازحين.

وقال مناوي إن الإنسانية لا تتجزأ مضيفًا: «أي هدنة دون حماية المدنيين ومحاسبة مرتكبي الجرائم تعني تقسيم السودان».

شبكة أطباء السودان تتهم «الدعم السريع» يحرق مئات الجثث في الفاشر

اتهمت شبكة أطباء السودان، الأحد، قوات الدعم السريع بجمع مئات الجثث من شوارع وأحياء مدينة الفاشر، ثم دفن بعضها في مقابر جماعية وحرق أخرى بالكامل. 

وأشارت الشبكة إلى أن هذه العملية تأتي في إطار محاولة قوات الدعم السريع إخفاء آثار الانتهاكات.

ووصفت الشبكة ما يحدث في الفاشر بأنه إبادة جماعية ممنهجة ضد المدنيين، ودعت إلى تحقيق دولي مستقل.

وكان مختبر الأبحاث الإنسانية بجامعة ييل الأمريكية، قد حدد الأسبوع الماضي وجود نمط ممنهج لعمليات قتل جماعي في مدينة الفاشر الواقعة تحت سيطرة قوات الدعم السريع، مع توثيق موقعين يُشتبه بأنهما مقابر جماعية، إلى جانب وجود مؤشرات على استمرار عمليات التصفية وإخفاء الجثث.

وأشار التقرير إلى أن هذه العمليات تترافق مع نقل جثامين أو أشخاص أحياء باستخدام مركبات نقل كبيرة داخل المدينة إلى جانب نقل ممتلكات منهوبة.

وأظهر تحليل صور الأقمار الاصطناعية خلال الفترة بين 27 أكتوبر و4 نوفمبر الجاري بعد سقوط مدينة الفاشر بيد قوات الدعم السريع، وجود موقعين لمقابر جماعية في الفاشر، تُشير إلى عمليات تخلص من جثث يُرجح أنها ناتجة عن عمليات قتل جماعي بحسب المختبر.

أيضًا وثق المختبر في تقرير آخر قبل يومين نشاطات قال إنها قد تكون متسقة مع حرق الجثث في بوابة مليط والمستشفى السعودي وصعوبات التعرف على الرفات لاحقًا بسبب هذا الحرق. 

ودعا المختبر إلى فتح تحقيق دولي فوري وضمان وصول إنساني دون عوائق للتحقق من المزاعم وتوثيق الأدلة وحماية البقايا وإعادة الضحايا لأسرهم.

مركز رئاسي أمريكي يطالب بتصنيف «الدعم السريع» منظمة إرهابية أجنبية

دعا مركز الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش للأبحاث والسياسات الولايات المتحدة والمجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف «الإبادة الجماعية الجارية» في دارفور، بعد موجة عنف قال إنها بلغت مستويات واسعة خلال الأسابيع الأخيرة خصوصًا في مدينة الفاشر.

وطالب المركز بتصنيف قوات الدعم السريع كمنظمة إرهابية أجنبية وتوسيع العقوبات وإنفاذها بدقة ومحاسبة الجهات الخارجية المتورطة في دعم طرفي النزاع في السودان.

وقال المركز إن صور الأقمار الصناعية تظهر بوضوح مناطق ملوثة بالدماء نتيجة عمليات قتل جماعي، مؤكدًا أن ما يحدث الأن كان يمكن منعه وتوقعه وأن المجتمع الدولي لا يجب أن يسمح بتكرار جرائم دارفور التي بدأت في 2003.

وأشار إلى أن قوات الدعم السريع بقيادة، محمد حمدان دقلو «حميدتي» تستخدم التجويع والنزوح والتعذيب والإعدام كأساليب ممنهجة للسيطرة علي المدنيين، مضيفًا أن أكثر من 14 مليون شخص نزحوا من منازلهم منذ بدء الحرب في أبريل 2023.

وفي مقارنة وصفها المركز بـ«المأساوية» أشار إلى أن صدور الحكم التاريخي بحق علي كوشيب بتهمة الجرائم خلال إبادة دارفور الأولى يتزامن مع تكرار الانتهاكات نفسها الآن في نفس الإقليم.

وطالب المركز بمحاسبة الجهات الخارجية المتورطة في دعم طرفي النزاع بما في ذلك روسيا، إيران، الإمارات العربية المتحدة، الصين وكوريا الشمالية وزيادة الضغط على الذين مكنوا من العنف والفساد واساءة استخدام السلطة في جميع أنحاء السودان.

كما شدد المركز علي أهمية دعم الصحافة المستقلة لضمان توثيق الجرائم ومحاسبة الجناة إضافة إلى توسيع الدعم الإنساني وحماية المدنيين، مضيفًا: «عندما تقود الولايات المتحدة يتبعها الآخرون،الصمت الآن يعني السماح للإبادة بأن تكتمل».

نقابة: مقتل 94 طبيبًا وكادرًا صحيًا منذ اندلاع الحرب

أعلنت اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان مقتل 94 طبيبًا وكادرًا صحيًا في جميع أنحاء السودان منذ اندلاع الحرب. 

ونشرت اللجنة قائمة باسماء الضحايا ومناطق قتلهم وذكرت أن بينهم أطباء عمومين واختصاصيون، وصيادلة، وممرضون، وقابلات وتقنيون بالإضافة إلى طلاب طب.

وأشارت اللجنة إلى أن معظم الوفيات نتجت عن قصف جوي ومدفعي خلال اقتحامات لمنشآت طبية وعمليات تصفية في مناطق: (الخرطوم، الفاشر، الجنينة، النهود، سنجة، رفاعة، الجزيرة، وشمال كردفان).

وزير: «23» مليون سوداني أصبحوا تحت خط الفقر بسبب الحرب

قال وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية، معتصم أحمد صالح، إن نسبة الفقر بالبلاد ارتفعت بنسبة 50% من 21% إلى 71% نتيجة الحرب وفق تقارير رسمية.

وأوضح الوزير في منبر نظمته وكالة السودان للأنباء ببورتسودان، أن 23 مليون مواطن أصبحوا تحت خط الفقر بعد فقدان مصادر الدخل والعمل.

الجيش يعلن تصديه لهجوم في بابنوسة بعد توعد «الدعم السريع» بالسيطرة عليها

أعلن الجيش السوداني، الأحد، تصديه لهجوم مكثف شنته قوات الدعم السريع على معقله في مدينة بابنوسة بولاية غرب كردفان. 

وقالت الفرقة 22 مشاة إن قواتها تصدت للهجوم الذي شنته الدعم السريع منذ ساعات الصباح الأولى عبر المسيرات والقصف.

وأكدت الفرقة 22 مشاة وهي آخر معقل كبير للجيش في غرب كردفان قتل قائد هجوم الدعم السريع وتكبيد المهاجمين خسائر في الأرواح. 

وتوعد مسؤول سياسي في قوات الدعم السريع بغرب كردفان، الأحد، باجتياح مدن: بابنوسة وكادقلي والدلنج والأبيض وهجليج. 

وكانت قوات الدعم السريع قد توعدت أمس في حسابها على منصة تليجرام بالسيطرة على قيادة الفرقة 22 مشاة التابعة للجيش خلال ساعات. 

ما حقيقة التصريح المنسوب إلى مسعد بولس بشأن البرهان؟

ما حقيقة التصريح المنسوب إلى مسعد بولس بشأن البرهان؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» تصريحًا منسوبًا إلى كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والإفريقية مسعد بولس، جاء فيه إنهم سمحوا للبرهان بإطلاق أيّ تصريحات يراها مناسبة مقابل الالتزام ببنود التسوية الجارية – بحسب الادعاء.

وجاء نص الادعاء كالآتي:

«مستشار ترامب مسعد بولس: 

سمحنا للبرهان بإطلاق التصريحات التي يراها مناسبة داخل ‎السودان مقابل الالتزام ببنود التسوية الجارية».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

الراكوبة- أخبار السودان

(475.8) ألف متابع

2

2021 

(118.8) ألف متابع

3

تجمع لجان العصيان المدنى

(51.6) ألف متابع

4

Sky Sudan – إسكاي سودان

(29.7) ألف متابع

للتحقق من الادعاء، بحث «مرصد بيم» في موقع وزارة الخارجية الأمريكية وحسابها على منصة «إكس»، وفي حساب كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والإفريقية مسعد بولس على «إكس»، ولم يجد فيها جميعًا ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد في المقابلات المتلفزة التي أجرتها وسائل الإعلام مؤخرًا مع بولس، ولم يجد أثرًا للتصريح المنسوب إليه بشأن البرهان.

كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ويأتي تداول الادعاء بالتزامن مع الحديث عن هدنة مرتقبة بين الجيش السوداني و«الدعم السريع» بوساطة أمريكية.

الخلاصة

التصريح مفبرك؛ إذ لم يرِد في أيّ موقع رسمي أمريكي ولا في حساب مسعد بولس على «إكس». كما لم يُسفر البحث في المقابلات المتلفزة مع بولس أو بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما صحة الادعاء المتداول بأن سفارة السودان في تشاد دعت إلى تصنيف الدعم السريع «منظمة إرهابية» ومحاسبة الإمارات؟

ما صحة الادعاء المتداول بأن سفارة السودان في تشاد دعت إلى تصنيف الدعم السريع «منظمة إرهابية» ومحاسبة الإمارات؟

 

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» ادعاءً يفيد بأن السفير الدكتور عبد الله أبكر، القائم بالأعمال في السفارة السودانية بالعاصمة التشادية أنجمينا، قد دعا المجتمع الدولي إلى تصنيف قوات الدعم السريع «منظمة إرهابية»، ومحاسبة الإمارات العربية المتحدة على جرائمها في بلاده، عبر مخاطبته القائم بالأعمال لدى الخارجية التشادية وجميع السفارات والمنظمات الدولية المعتمدة في تشاد بمذكرات باللغتين العربية والفرنسية بتاريخ 31 أكتوبر 2025.

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«🇸🇩🤝🇹🇩

#سفارة السودان في تشاد:

ندعو المجتمع الدولي إلى تصنيف مليشيا الدعم السريع منظمة إرهابية ومحاسبة الإمارات على دعمها للتمرد وارتكاب الجرائم في السودان».

بعض الحسابات والمنصات التي تداولت الادعاء:

1

Rafiq I nfoرفيق إنفو

(83) مليون متابع

2

صحيفة الأنباء Journal al – anba

(61) مليون  متابع 

 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد تشاد» مقابلة مع القائم بالأعمال عبدالله أبكر، الذي أكد قائلًا: «هذا صحيح. بصفتي سفيرًا للسودان في أنجمينا رفعت بيانًا إلى وزارة الخارجية التشادية وإلى جميع السفارات والمنظمات الدولية المعتمدة في تشاد وطالبتها بوضع مليشيات الدعم السريع في لائحة المنظمات الإرهابية ومحاسبة الإمارات العربية المتحدة على جرائمها في بلادي». 

ولفت أبكر إلى تحدي «الدعم السريع» المجتمع الدولي بعدم الامتثال لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2024/2736، واصفًا إياها بـ«المليشيا الإرهابية المتمردة»، وأضاف: «عليه، يتحمل المجتمع الدولي مسؤولية ما حدث في الفاشر والجنينة وولاية الجزيرة».

ولمزيد من التحقق، بحث فريق المرصد بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، وتوصل إلى بيان عبر صفحة وكالة السودان للأنباء على «فيسبوك» يؤكد صحة الادعاء.

الخلاصة

الادعاء صحيح، إذ أكد القائم بالأعمال في السفارة السودانية بأنجمينا صحة الادعاء في مقابلة أجراها مع فريق «مرصد تشاد».