Category: مرصد بيم

ما حقيقة الخبر المنسوب إلى «الجزيرة» بشأن مقتل العشرات من عناصر الجيش وكتيبة «البراء» في بحري؟

ما حقيقة الخبر المنسوب إلى «الجزيرة» بشأن مقتل العشرات من عناصر الجيش وكتيبة «البراء» في بحري؟

تداولت حسابات على منصتي «إكس» و«فيسبوك» صورةً تتضمن شعار قناة «الجزيرة»، مع خبر عن مقتل العشرات من جنود القوات المسلحة السودانية وأفراد كتيبة «البراء بن مالك» في مدينة بحري شمالي الخرطوم.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«مصدر عسكري : مقتل العشرات من جنود القوات المسلحة وكتيبة البراء بمدينة بحري».

الصفحات التي تداولت الادعاء :

(62) ألف متابع 

ود البحير

1

(14) ألف متابع 

قنقر نيوز 

2

للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» في موقع «قناة الجزيرة» وفي صفحة «الجزيرة – السودان» على «فيسبوك»، ولم يجد ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكنه لم يُسفر عن أيّ نتائج تؤيد الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في موقع «قناة الجزيرة» ولا في حسابها الرسمي على «فيسبوك»، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

 

ما حقيقة تصريح أردوغان بأن المبادرة التركية لا تلقى قبولًا في أوساط السودانيين؟

ما حقيقة تصريح أردوغان بأن المبادرة التركية لا تلقى قبولًا في أوساط السودانيين؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نصّ تصريح منسوبٍ إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مقابلة مزعومة مع الإعلامية «جيلان بنسو»، يقول فيه إن المبادرة التركية لا تلقى قبولًا في أوساط السودانيين، مع أن الإدارة السودانية وافقت عليها مبدئيًا من قبل، ويشير فيه إلى أنه لا يضمن نجاح هذه المبادرة. وزاد الادعاء –على لسان أردوغان– أن رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد طلب منه التوسط لدى الحكومة السودانية من أجل إنهاء الحرب، ولكنه «لا يضمن ثبات مواقف الإدارة السودانية التي تواجه ضغطًا هائلًا من الشعب».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«أردوغان أقتنع أن المبادرة التركية لاتجد مكان لدى السودانيين

ماذا قال اردوغان اليوم

ضمن مقابلة اجرتها معه الإعلامية التركية جيلان ينسو حيث وجهت له سؤال عن رأيه في الموقف الجديد الذي أعلنه عضو مجلس السيادة السوداني ونائب قائد الجيش شمس الدين كباشي بإغلاق باب التفاوض والاتجاه نحو الحسم العسكري خاصة وأن الرئيس البرهان قد أيد ضمنا هذا الاتجاه:

رد الرئيس اردوغان قائلا: مبادرتنا ما زالت قائمة وقد وافقت عليها الإدارة السودانية مبدئيا من قبل، ولكننا مع مرور الأيام وتقلب الوضع العسكري على الأرض لا نضمن نجاح هذه الميادرة خاصة كما تعلمين ويعلم العالم كله التأييد الشعبي الواسع والمنقطع النظير الذي يتمتع به الجيش السوداني من شعبه والذي قد يصل إلى حد الإجماع حتى داخل حواضن المليشيا نفسها.. فهل يستطيع قادة الجيش مقاومة المطالب الشعبية المنادية بالحسم العسكري؟؟.. لا أظن ذلك..

وأنا من قبل وفي نفس اليوم الذي طلب مني فيه الشيخ محمد بن زايد التوسط لدى الحكومة السودانية من أجل إنهاء الحرب، قلت له سأحاول ولكنني لا أضمن ثبات مواقف الإدارة السودانية التي تواجه ضغطا هائلا من شعب تعرض للانتهاكات الغوغائية وسرقة ممتلكاته وتهجيره بقوة السلاح..

ولكن على كل حال سننتظر لنرى مآلات مبادرتنا..

# منقول #»

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

الجيش السوداني 

(340) ألف متابع 

2

المسار نيوز 

(82) ألف متابع 

3

تجمع لجان العصيان المدني 

(49) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» في الموقع الرسمي للرئاسة التركية وفي الحساب الرسمي لأردوغان على منصة «إكس»، ولم يجد ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد عما إن كان الرئيس أردوغان قد أجرى أيّ مقابلة موخرًا مع إعلامية تدعى «جيلان ينسو»، ولم يتحصل على أيّ معلومة تؤيد هذا الزعم. كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في الادعاء، ولم يُسفرالبحث عن أيّ نتائج تعضد الادعاء.

وكان الرئيس التركي قد عرض، في ديسمبر الماضي، التوسط بين السودان والإمارات لإنهاء الحرب في السودان. فيما زار نائب وزير الخارجية التركي السودان، في مطلع يناير الجاري، وسط ترحيب سوداني رسمي بالمبادرة التركية.

الخلاصة

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في الموقع الرسمي للرئاسة التركية ولا في حساب أردوغان على منصة «إكس»، كما لم  يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة إنشاء موريتانيا جسرًا في عاصمتها باسم «جسر الخرطوم»؟

ما حقيقة إنشاء موريتانيا جسرًا في عاصمتها باسم «جسر الخرطوم»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» ادعاءً –مع صورة– عن إنشاء جمهورية موريتانيا جسرًا، في عاصمتها نواكشوط، باسم «جسر الخرطوم»، تعبيرًا عن «المحبة بين الشعبين» – بحسب الادعاء.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«موريتانيا تبني جسرا في عاصمتها نوكشوط وتسميه جسر الخرطوم  تعبيرا للمحبه التي تربط الشعبين علي الرغم من البعد الجغرافي».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

قوات العمل الخاص هيئة العمليات

(663) ألف متابع 

2

السودان 

(494) ألف متابع 

3

أبو العربي

(72) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، بحَثَ «مرصد بيم» في موقع وزارة التجهيز والنقل الموريتانية، ولم يجد ما يدعم صحة الادعاء؛ فيما تبيّن، من خلال البحث، أنّ الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني قد افتتح، في السادس من يناير الجاري، جسرًا جديدًا باسم «جسر الحي الساكن» في العاصمة نواكشوط.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكن لم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

وللتحقق من الصورة المرفقة مع الادعاء، أجرى فريق المرصد بحثًا عكسيًا عن الصورة، وتبيّن أنها صورة لـ«جسر الحي الساكن» الذي افتتحه الرئيس الموريتاني.

الخلاصة

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في الموقع الرسمي لوزارة التجهيز والنقل الموريتانية، كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعمه، بالإضافة إلى أنّ الصورة المرفقة مع الادعاء هي صورة «جسر الحي الساكن» الذي افتتح في نواكشوط خلال يناير الجاري.

ما حقيقة توعد «ترامب» الإمارات والسعودية بعقوبات بسبب دورهما المزعوم في إشعال الحرب في السودان؟

ما حقيقة توعد «ترامب» الإمارات والسعودية بعقوبات بسبب دورهما المزعوم في إشعال الحرب في السودان؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نصّ تصريح منسوبٍ إلى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، يوضح فيه لقناة « سي بي أس» (CBS) سياسته تجاه الحرب في السودان، ويتوعد الإمارات والسعودية بعقوبات بسبب دورهما المزعوم في إشعال الحرب.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«ترامب يهدد الامارات والسعودية ويتوعد بمعاقبتهما على إشعال حرب السودان

في تصريح خطير للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب لشبكة CBS ضمن إجابته على سؤال حول السياسة التي سينتهجها حيال الحرب في السودان قال أننا على علم تام بأن الإمارات والسعودية منخرطتان تماما في أحداث السودان منذ اندلاعها من أجل إجهاض أي نظام حكم ناشيء عن إخراجات الثورة السودانية ومن أجل ضمان نظام حكم في السودان يضمن لهم تدفق مرتزقة من دول جوار السودان  للزج  بهم في حرب  اليمن ضد الحوثي،وتأمين حدودهم الجنوبية، كما ان الإمارات تخطط لاستخدام هؤلاء المرتزقة في حرب  ضد الجيش الإيراني الذي يحتل الجزر الإماراتية، كما أكد ترمب أن ال CIA تمتلك تسجيلات لمكالمات بين محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يتحدثان فيها عن استخدام هؤلاء المرتزقة لتغيير النظام في قطر لاحقا..».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

الجيش السوداني 

(337) ألف متابع 

2

كلنا جيش 

(117) ألف متابع 

3

ود مدني الان عاجل 

(68) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا في الحساب الرسمي لـ«دونالد ترامب» على منصة «إكس»، وفي موقع قناة «سي بي أس»، ولم يتوصل إلى أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكن البحث لم يُسفر عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في الحساب الرسمي لـ«دونالد ترامب» ولا موقع قناة «سي بي أس»، كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

مفبرك

ما حقيقة إعلان الناطق الرسمي باسم «الدعم السريع» عن انسحاب قواتهم من «ود مدني»؟

ما حقيقة إعلان الناطق الرسمي باسم «الدعم السريع» عن انسحاب قواتهم من «ود مدني»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» صورة تحمل شعار قناة «الحدث»، تتضمن تصريحًا منسوبًا إلى الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع الفاتح قرشي، يعلن فيه عن «انسحاب تكتيكي» لقوات الدعم السريع من مدينة «ود مدني» عاصمة الجزيرة، لـ«إعادة التموضع والترتيب والرجوع مرة أخرى» – حسب الادعاء.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«الناطق الرسمي قواتنا تعلن عن عملية “إنسحاب” تكتيكي من ود مدني لإعادة التموضع والترتيب والرجوع مرة اخرى».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

قوات العمل الخاص وهيئة العمليات

(663) ألف متابع

2

الجيش السوداني 

(337) ألف متابع 

3

كلنا جيش 

(117) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، بحَثَ «مرصد بيم» في الموقع الرسمي لقناة «العربية»، وفي حساب «الحدث السوداني» على «فيسبوك»، كما بحث في القناة الرسمية لقوات الدعم السريع على منصة «تليغرام»، ولم يجد فيها جميعًا ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا عكسيًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكن لم يُسفرالبحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة

الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في الموقع الرسمي لقناة «العربية» ولا في حساب «الحدث السوداني» على «فيسبوك»،

كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة نشوب حريق في ميناء «عثمان دقنة» بمدينة سواكن؟

ما حقيقة نشوب حريق في ميناء «عثمان دقنة» بمدينة سواكن؟

تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» صورة لميناء «عثمان دقنة» وهو يحترق، على أنها صورة حديثة للميناء بعد أن أضرم فيه عمال النيران، احتجاجًا على انعدام السيولة المالية، جراء «الأزمة الاقتصادية التي تضرب المناطق الواقعة تحت سيطرة الجيش» – بحسب ما ذكر متداولو الادعاء.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«حرق ميناء عثمان دقنة بمدينة سواكن بواسطة عمال محتجون على عدم توفر السيولة المالية إثر الأزمة الإقتصادية الخانقة التي تضرب المناطق الواقعة تحت سيطرة الجيش..».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

قروب دعم الرئيس عبد الله حمدوك

(124) ألف متابع 

2

بت الفرسان 

(45) ألف متابع 

3

SENA

(21) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة، وتبيّن أنها قديمة، نُشرت في مايو 2022 مع النص التالي: «حريق هائل يلتهم بضائع ضخمة بميناء رئيسي شرقي السودان»، ولا صلة لها بالأحداث الجارية هذه الأيام.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء. كما بحث الفريق عن حقيقة نشوب حريق في الميناء نفسه، اليوم، لكن لم يجد أيّ معلومة تؤكد هذه المزاعم.

ويأتي تداول الادعاء إثر أنباء عن إغلاق ميناء «عثمان دقنة» شرقي البلاد، عقب احتجاجات عمالية.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت في مايو 2022، فيما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء، كما لم تُسفر نتائج البحث عن أيّ معلومات بشأن حريق في الميناء.

ما حقيقة ظهور «أجسام مضيئة» في سماء أم درمان؟

ما حقيقة ظهور «أجسام مضيئة» في سماء أم درمان؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وبعض المواقع الإلكترونية صورة جسم أحمر مضيء في السماء، على أنها صورة من مدينة أم درمان توثق ظهور أجسام مضيئة في سمائها. وذكر متداولو الادعاء أن الصورة تُظهر أجهزةً لرصد إحداثيات المدافع وحركة الطائرات المسيّرة.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«تداول ناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو لسماء أمدرمان، بولاية الخرطوم ، واوضحت الصور اجسام غريبة اضاءت سماء أمدرمان ، وبحسب مصادر منصة السودان الاخبارية فان الاجسام هي اجهزة لرصد احداثيات المدافع وحركة المسيرات».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

المخابرات الحربية المصرية

(181) ألف متابع 

2

منصة السودان الإخبارية 

موقع إلكتروني 

3

نبض السودان 

موقع إلكتروني

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة، وتبيّن أنها قديمة، نُشرت في يناير 2024 مع النص التالي: «احصل على طائرة بدون طيار بالليزر بقيمة 12 دولارًا أمريكيًا، احصل على السعر المثالي»، ولا صلة لها بالسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، بيد أنّ البحث لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت في يناير 2024، ولا صلة لها بالسودان، كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها لطلاب سودانيين يعبرون النيل للوصول إلى مركز الامتحانات؟

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها لطلاب سودانيين يعبرون النيل للوصول إلى مركز الامتحانات؟

تداولت العديد من الحسابات على منصتي التواصل الاجتماعي «إكس» و«فيسبوك» صورة شخصين على متن مركب صغير وسط مسطح مائي، على أنها صورة لطلاب سودانيين يعبرون النيل على متن قارب بسيط للوصول إلى مركز الامتحانات.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«صورة مؤثرة تُظهر طلاباً سودانيين يخاطرون بحياتهم بعبور النيل على قارب بسيط، عازمين على الوصول إلى مراكز امتحاناتهم. ما يحدث في السودان مأساة بحجم الأساطير، ولكن صمود السودانيين يظل ملحمة لا مثيل لها في التاريخ.

كل التحية والدعوات بالتوفيق للطلاب الجالسين لامتحان الشهادة.»

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

هاشتاق السودان

(1.2) مليون متابع 

2

كلنا جيش

(115) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عسكيًا عن الصورة المتداولة، وتبيّن أنها قديمة، نُشرت من قبل في العام 2015، وهي من مصر ولا صلة لها بالسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، بيد أنّ البحث لم يسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ويأتي تداول الادعاء، بالتزامن مع انطلاق امتحانات الشهادة السودانية، أمس السبت، بعد تأجيل لمدة طويلة، بسبب ظروف الحرب الدائرة في البلاد.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت من قبل في العام 2015، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول عن وصول قوات الجيش المتقدمة من «الكدرو» إلى «سلاح الإشارة» في بحري؟

ما حقيقة الفيديو المتداول عن وصول قوات الجيش المتقدمة من «الكدرو» إلى «سلاح الإشارة» في بحري؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو تظهر فيه مجموعة من الجنود يرتدون زي القوات المسلحة السودانية، يحتفلون بـ«سيطرتهم على سلاح الإشارة» في مدينة بحري، مدعيةً أنه مقطع حديث، عقب التقاء قوات الجيش المتقدمة من منطقة «الكدرو» العسكرية شمال الخرطوم بقوات الجيش في «سلاح الإشارة» في بحري.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«الله اكبر و لله الحمد. قواتنا المسلحة تستلم سلاح الأشارة .».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عسكيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نُشر في العام 2023، ولا صلة له بتحركات الجيش الأخيرة في مدينة بحري شمالي الخرطوم.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكن البحث لم يُسفر عن نتائج تدعم صحة الادعاء.

ويأتي تداول الادعاء بالتزامن مع أنباء متداولة عن تقدم الجيش في منطقة الخرطوم بحري وضاحية «شمبات» واقترابه من منطقة «سلاح الإشارة».

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم، يعود إلى العام 2023، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

 

ما حقيقة صور «المركبات القتالية» المتداولة على أنها غنائم «القوة المشتركة» بعد معارك قاعدة «الزُرق»؟

ما حقيقة صور «المركبات القتالية» المتداولة على أنها غنائم «القوة المشتركة» بعد معارك قاعدة «الزُرق»؟

تداولت بعض الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» صورتين لمجموعة من سيارات الدفع الرباعي المحمّلة بالأسلحة والعتاد، على أنها صور لغنائم «القوات المشتركة» للحركات المسلحة في دارفور، من معاركها ضد قوات الدعم السريع في قاعدة «الزُرق» على الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«بعض غنائم فرسان القوات المشتركة من قاعدة الزُرق.. منها 31 عربة مصفحة».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

لجان المقاومة السودانية 

(217) ألف متابع 

2

يحدث الآن 

(202) ألف متابع 

3

مزمل أبو القاسم 

(196) ألف متابع 

4

                                                  Sadoosh 

(7.7) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورتين، وتبيّن أنّهما قديمتان، وفيما نُشرت الأولى في نوفمبر 2017.

نُشرت الصورة الثانية في العام 2016، مع النص: «#حركة الشباب تقول إن قواتها قتلت 73 جنديًا وتعرضت 9 مركبات عسكرية للتدمير في هجوم في لانتا بورو #الصومال»؛ وعليه لا صلة لهما بالمعارك الدائرة في دارفور هذه الأيام.

ويأتي تداول الادعاء إثر تبادل «القوة المشتركة» للحركات المسلحة وقوات الدعم السريع، إعلان السيطرة على منطقة «الزُرق» بولاية شمال دارفور غربي البلاد. وكانت «القوة المشتركة»، قد أعلنت، الأحد، عن سيطرتها الكاملة على منطقة «وادي هور» في شمال دارفور، بما في ذلك قاعدة «الزُرق» العسكرية التي كانت تسيطر عليها «الدعم السريع» منذ العام 2017، فيما أعلنت «الدعم السريع»، من جهتها، في بيان، الأحد، عن استعادة المنطقة، وطرد الحركات المسلحة والجيش منها.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصور قديمة نُشرت من قبل في العامين 2016 و2017، ولا صلة لها بالمعارك الدائرة في دارفور هذه الأيام.