Category: مضلل

ما حقيقة الصور المتداولة للقبض على مصري بحوزته عملات مزيفة تقدّر بتريليوني جنيه  سوداني؟

ما حقيقة الصور المتداولة للقبض على مصري بحوزته عملات مزيفة تقدّر بتريليوني جنيه  سوداني؟

الادعاء مضلل؛ إذ نُشر من قبل في أبريل 2023، وتحقق فريقنا منه، إلا أنّ الادعاء تُداول مجددًا، بوصفه خبرًا جديدًا، مع ذكر اسم شخص على أنه منفذ عملية تهريب العملات.

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

“تم القبض على المصري الجنسيه /جمعه حسين وهو محمل شاحنته بعملات مزيفة أكثر من اثنين تريليون سوداني وكان يهدف لشراء عجول وابقار”

يمكنكم قراءة التقرير كاملًا:  

https://bit.ly/3YLOM7s

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن اكتشاف منطقة غنية بالذهب في السودان عقب السيول والأمطار؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن اكتشاف منطقة غنية بالذهب في السودان عقب السيول والأمطار؟

 

تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو تظهر فيه الكثير من قطع الذهب الخام المتناثرة على الأرض في إحدى المناطق، على أنه مقطع فيديو من السودان يوثق اكتشاف ذهب خام عقب السيول والأمطار الأخيرة التي اجتاحت مناطق عديدة في السودان.

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

“سبحان الله السيول أخرجت الذهب وخيرات الأرض للسطح” .

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنّ المقطع مجتزأ من مقطع آخر نُشر من قبل على الإنترنت، قبل خمسة أشهر، وليس له صلة بالسودان.

 

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق «مرصد بيم» بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، بيد أنّ البحث لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو المتداول مجتزأ من مقطع آخر نُشر قبل خمسة أشهر على الإنترنت، وليس له صلة بالسودان، كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول على أنه سيول في مدينة «أبو حمد»؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول على أنه سيول في مدينة «أبو حمد»؟

 

تداولت حسابات على منصة فيسبوك مقطع فيديو يُظهر سيولًا جارفةً في إحدى المناطق، زاعمةً أنه من مدينة «أبو حمد» شمالي السودان.

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

“فديو متداول من سيول أبو حمد ربنا يلطف بأهلنا في أبو حمد ويغطي عليهم”.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

جكنون 

(100) ألف متابع 

2

سودانية 96

(5.2) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو المتداول، وتبيّن أنه قديم ونُشر من قبل، قبل شهرين على شبكة الإنترنت، وهو يوثق فيضانًا وقع في دولة أفغانستان.


ويتزامن تداول هذا الادعاء مع سيول بالفعل في مدينة «أبو حمد»، مما يثير مخاوف من آثارها السلبية في حياة المواطنين وممتلكاتهم.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم ونُشر قبل شهرين على شبكة الإنترنت، وهو يوثق فيضانًا وقع في دولة أفغانستان وليس له صلة بالسودان.

ما حقيقة الصورة المتداولة لـ«إسماعيل التاج»؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لـ«إسماعيل التاج»؟


تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» صورة لشخصين «رجل وامرأة» يجلسان على مقربة من بعضهما، على أنها صورة للقيادي في تجمع المهنيين السودانيين «إسماعيل التاج».

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«دا مولانا الراكز إسماعيل التاج وكده الناطق الرسمي بإسم حرية وحقوق المرأة وانا افتكر وانا افتكر النساء ما تكون مقهورة ولازم تلقى حريته».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

قوات العمل الخاص وهيئة العمليات 

(632) ألف متابع 

2

ندى القلعه (مجموعة على فيسبوك)

(115) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة، وتبين أنّها قديمة، ونُشرت على الإنترنت في العام 2022، لشخصين من أمريكا الجنوبية، وليست لها صلة بـ«إسماعيل التاج» أو السودان.


ويُذكر أن الصورة سبق أن تُداولت من قبل، بهدف التضليل، في العام 2022، بالتزامن مع نشرها الأصلي، ولقيت تفاعلًا واسعًا وقتها بسبب الشبه الكبير بين الشخص الظاهر في الصورة و«إسماعيل التاج».

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة ونُشرت من قبل على الإنترنت وليست لها صلة بـ«إسماعيل التاج» أو السودان، إنما لشخصين «من أمريكا الجنوبية».

ما حقيقة الصورة المتداولة لوصول البرهان إلى القاهرة في زيارة سرية؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لوصول البرهان إلى القاهرة في زيارة سرية؟

تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة للقائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان يرافقه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على أنها صورة حديثة للبرهان في زيارة سرية يجريها إلى القاهرة.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

وصل منذ قليل السيد عبد الفتاح البرهان إلي القاهرة

في اجتماع سري مع الرئيس عبد الفتاح السيسي

والشيخ محمد بن زايد في مدينة العلمين الجديدة

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا عسكيًا للصورة وتبين أن الصورة قديمة تم نشرها من قبل على الإنترنت عام 2022 مرفق معها النص التالي “السيسي يستقبل رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني بمطار القاهرة”.

 

لمزيد من التحقق أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية ومن خلال البحث تبين أن الحساب الرسمي لمجلس السيادة الانتقالى قد نشر صورًا صباح اليوم 31 يوليو للقائد العام للجيش السوداني وهو يشهد باستاد معهد المشاة «جبيت» بولاية البحر الأحمر، تخريج الدفعات (68) كلية حربية والدفعات (20) و (23) من التأهيلية والكلية جوية والأكاديمية البحرية، وهو ما يؤكد وجود البرهان في السودان.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن الصورة قديمة تم نشرها من قبل على الإنترنت عام 2023. بالإضافة إلى ذلك، فإن البحث بالكلمات المفتاحية أوضح وجود البرهان في ولاية البحر الأحمر وهو يشهد باستاد معهد المشاة «جبيت» تخريج الدفعات (68) كلية حربية والدفعات (20) و (23) من التأهيلية والكلية جوية والأكاديمية البحرية.

 

ما حقيقة الصورة المتداولة لاستعانة الجيش السوداني بقوات تابعة لسلاح الجو المصري؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لاستعانة الجيش السوداني بقوات تابعة لسلاح الجو المصري؟

تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة جندي مصري مع جنود سودانيين على أنها تعاون بين الجيش السوداني وسلاح الجو المصري.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

عاجل:

مليشيا البرهان الجوية الفلولية تستعين بأفراد من القوات الجوية المصرية يرتدون علم مصر يتوسطهم ويحددون لهم المواقع بالخريطة.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

ود أبوك تنبش المتمرد 

6.8 ألف متابع 

2

                                            A M

5.8 ألف متابع 

3

                           HASSOUN_RSF

1.4  ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا عسكيًا للصورة وتبين أن الصورة قديمة تم نشرها من قبل على الإنترنت عام 2020 مرفقا معها النص التالي “إخفاق الاجتماع السداسي بخصوص سد النهضة”.


 لمزيد من التحقق، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء للتأكد ما إذا كان هناك أي تعاون عسكري بين الجيش السوداني وسلاح الطيران المصري خلال هذه الفترة غير أننا لم نجد ما يدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن الصورة قديمة تم نشرها من قبل على الإنترنت في عام 2020 وليس لها علاقة بالأحداث الجارية. بالإضافة إلى ذلك، فإن البحث بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء لم يُسفر عن نتائج تؤكد صحة الادعاء.

ما حقيقة تصريح القيادي السابق بتجمع المهنيين محمد ناجي الأصم بشأن احتكار الجيش للسلاح؟

ما حقيقة تصريح القيادي السابق بتجمع المهنيين محمد ناجي الأصم بشأن احتكار الجيش للسلاح؟

تداولت الصفحة الخاصة بقناة «الجزيرة السودان» على فيسبوك خبرًا ينص على أن القيادي السابق بتجمع المهنيين السودانيين، محمد ناجي الأصم، قد صرح بأن الجيش يظل المؤسسة القومية الرسمية التي لا يجب أن تنازعها في احتكار السلاح القتالي أي تكوينات أخرى، ولكن لا يجب أن يتم السعي إليه عبر فوهات البنادق وسيناريو استمرار الحرب نفسه لن يكون في مصلحة تحقيق هذا الهدف. 

بجانب حديثه عن أن القوى المدنية الديمقراطية جميعها تحتاج وبصورة عاجلة أن تفيق من هذه الصدمة، وأن تعجل ترتيب صفوفها نحو عمل قومي مشترك في سبيل الإيقاف الفوري للحرب، وتحصين البلاد من خطابات الكراهية والاصطفاف ومن سيناريوهات التدخل الخارجي، وأشارت الصفحة إلى أن التصريح نشر بتاريخ أمس 27 يوليو 2024.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

محمد ناجي الأصم

قيادي بـ تجمع المهنيين

يظل الجيش هو المؤسسة القومية الرسمية التي لا يجب أن تنازعها في احتكار السلاح القتالي أي تكوينات أخرى، ولكن لا يجب أن يتم السعي إليه عبر فوهات البنادق وسيناريو استمرار الحرب نفسه لن يكون في مصلحة تحقيق هذا الهدف. تحتاج القوى المدنية الديمقراطية جميعها وبصورة عاجلة أن تفيق من هذه الصدمة، وأن تعجل في ترتيب صفوفها نحو عمل قومي مشترك في سبيل الإيقاف الفوري للحرب، وتحصين البلاد من خطابات الكراهية والاصطفاف ومن سيناريوهات التدخل الخارجي

والحرب بالوكالة.

السودان

AJA.Sudan

 يوليو2024 27

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق«مرصد بيم»، بحثًا في الحساب الرسمي لمحمد ناجي الأصم على منصة إكس وتبين أن التصريح قديم تم نشره في شهر أبريل 2023 وقد قامت صفحة الجزيرة بحذف مفردات من التصريح الأصلي تتعلق بإصلاح الجيش بالإضافة إلى مفردات أخرى، حيث أن الأصم ذكر بأن “الجيش  هو المؤسسة – ومع احتياجها للإصلاح –  التي لا يجب أن تنازعها في احتكار السلاح القتالي أي تكوينات أخرى” وهذا لم يذكر في نص خبر قناة الجزيرة – السودان. وجاء النص الأصلي المنشور في 20 أبريل 2023م كالتالي: ” يظل الجيش هو المؤسسة ومع احتياجها للإصلاح التي لا يجب أن تنازعها في احتكار السلاح القتالي أي تكوينات أخرى ولكن الطريق إلى ذلك لا يمكن ولا يجب أن يتم السعي إليه عبر فوهات البنادق، وسيناريو استمرار الحرب نفسه لن يكون ابدا في مصلحة تحقيق هذا الهدف.

 

تحتاج القوى المدنية الديمقراطية جميعها وبصورة عاجلة أن تفيق من هذه الصدمة، وأن تعجل في ترتيب صفوفها نحو عمل قومي مشترك في سبيل الإيقاف الفوري للحرب، وتحصين البلاد من خطابات الكراهية والاصطفاف ومن سيناريوهات التدخل الخارجي والحرب بالوكالة. 

 

هذا واجب الساعة الآن وبلا تأخير

 

‎#لا_للحرب_في_السودان”

في سياق متصل يذكر أن مرصد بيم عمل على تقرير مسبقًا حول كيفية تغطية القنوات العربية للشأن السودان في ذلك التقرير كشف المرصد عن وجود تحيزات في تلك التغطيات وكانت الجزيرة واحدة من تلك القنوات التي أوضح التقرير شكل التحيز الذي تمارسه 


لمزيد من التحقق، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء غير أن البحث لم يُسفر عن أي تصريح جديد للقيادي السابق بتجمع المهنيين يدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن الأصم قد صرح به قبل أكثر من عام وتم إعادة تداوله باعتباره تصريح حديث، بالإضافة إلى أن «الجزيرة السودان» قامت بحذف مفردات من النص الأصلي ما أدى إلى الإخلال بالمعنى.

ما حقيقة مقطع فيديو متداول لإيداع دولة قطر مبلغ 2 مليار دولار في بنك السودان المركزي؟

ما حقيقة مقطع فيديو متداول لإيداع دولة قطر مبلغ 2 مليار دولار في بنك السودان المركزي؟

 

تناقل عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك مقطع فيديو يظهر أشخاصًا يعدون مبالغ مالية ضخمة على أنها وديعة مقدمة من دولة قطر لبنك السودان المركزي لدعم اقتصاد البلاد.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

من داخل #بنك السودان ولاية البحر الأحمر إيداع ٢مليار دولار دعم مادي من الدولة الشقيقة قطر.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق«مرصد بيم»، بحثًا عسكيًا لمقطع الفيديو وتبين أن المقطع قديم تم نشره من قبل على الإنترنت في عام 2021 مرفق معه النص التالي “مقطع مسرب من داخل بنك السودان يظهر فيه مبالغ دولارية ضخمة”.


كما أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكن البحث لم يُسفر عن نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن مقطع الفيديو قديم نشر منذ عام 2021، كما أن البحث بالكلمات المفتاحية الواردة لم يُسفر عن نتائج تدعم صحته.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول على أنه هجوم من القوة المشتركة على الدعم السريع؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول على أنه هجوم من القوة المشتركة على الدعم السريع؟

تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك مقطع فيديو، أمس، يُظهر عددًا من سيارات الدفع الرباعي المسلحة على أنها القوة المشتركة التابعة للحركات المسلحة أثناء هجومها على قوات الدعم السريع، في مكان غير محدد.



وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

 

ناس المشتركة يا خي انت ما مسلمين براحه على الجنجا ديل عملت ليهم رعب تضرب الواحد بي ٢٣ عظاموا ما بتتلقي ******اضغط الخرطوم مقبرة الجنجويد  وشاهد****الرجاء النشر ليفرح غيرك.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا عكسيا لمقطع الفيديو وتبين أن المقطع قديم وتم نشره من قبل على الإنترنت عام 2021 مرفق معه النص التالي: “قوة عسكرية أخرى تحركت من الصحراء في طريقها إلى ⁧‫شمال دارفور لمساندة قوات حفظ السلام- وتأمين دارفور” وليس له أي علاقة بالأحداث الحالية.


يلًاحظ أن مجموعة الخرطوم مقبرة الجنجويد تنشر بصورة منتظمة أخبارًا ومعلومات مضللة وتشجع المتلقين على نشرها في سبيل تحقيق أجندتها الداعمة للجيش.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن مقطع الفيديو قديم تم نشره عام 2021 وليس له أي علاقة بالأحداث الجارية حاليًا في السودان.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لظهور «حميدتي» في أحد شوارع الخرطوم؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لظهور «حميدتي» في أحد شوارع الخرطوم؟

 

تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي إكس و فيسبوك اليوم الثلاثاء مقطع فيديو لقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” وسط جنوده، على أنه مقطع حديث يوثق ظهوره في أحد شوارع العاصمة السودانية الخرطوم.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

القائد البطل الشجاع حميدتي يظهر من قبل الميدان في شوارع العاصمة الخرطوم 

وبينما عصابات نهر النيل وقندتو هاربين واخريين مندسين مع الفأر في الحفر 15/7/2024.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

عبد المنعم الربيع 

34 ألف متابع

2

أخبار وأفكار 

26 ألف متابع 

3

القائد العام 

13 ألف متابع 

4

عيسى موسى 

8 ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم» بحثًا بالكلمات المفتاحية وتبين أن مقطع الفيديو المتداول هو جزء من فيديو قديم تم نشره العام الماضي وتم أخذ المقطع من زاوية مختلفة.

لمزيد من التحقق، قام فريق «مرصد بيم» بمطابقة أحد المشاهد بين الفيديو المتداول حديثا والفيديو القديم، حيث تظهر الصور تطابقا في مشهد لحمل أحد الجنود سلاحا مغطى بغطاء أبيض اللون كما تُظهر الصور التالية:

الفيديو المتداول حديثا
الفيديو القديم

بالإضافة إلى ذلك لاحظنا وجود تماثل صوتي بين مقطعي الفيديو القديم من الثانية 6 إلى الثانية 14، مع الفيديو الجديد من الثانية 24 إلى الثانية 32، حيث يمكن سماع هتاف أحد الجنود بصورة متطابقة في المقطعين.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن مقطع الفيديو المتداول هو جزء من فيديو قديم تم نشره العام الماضي وتم أخذ المقطع من زاوية مختلفة. كما أنه وبمطابقة أحد المشاهد بين الفيديو المتداول حديثا والفيديو القديم، تُظهر الصور تطابقا في مشهد لحمل أحد الجنود سلاحًا مغطى بغطاء أبيض اللون، بالإضافة إلى وجود تماثل صوتي بين المقطعين.