Category: مضلل

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لزيارة «البرهان» إلى مدينة «الدندر»؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لزيارة «البرهان» إلى مدينة «الدندر»؟

تداول عدد من الصفحات على منصة التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لاستقبال قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، من قبل المواطنين على أنه مقطع فيديو يوثق استقبال البرهان في مدينة «الدندر» الواقعة في ولاية سنار شرقي السودان يوم أمس الأربعاء.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

القائد العام رئيس مجلس السيادة يصل مدينة الدندر المحررة الله اكبر.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

قوات العمل الخاص 

605 ألف متابع 

2

القوات المسلحة 

559 ألف متابع 

3

الخرطوم الآن 

461 ألف متابع 

4

ملتقى أبناء وبنات تندلتي 

29 ألف متابع 

 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية لمقطع الفيديو وتبين وجود مقطع فيديو آخر تم نشره قبل عدة أيام على صفحة مجلس السيادة لزيارة البرهان لمدينة سنار وليس مدينة الدندر، وتتطابق مشاهد هذا الفيديو مع مشاهد الفيديو محل الادعاء.

يأتي تداول الادعاء عقب وقوع العديد من الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع في ولاية سنار وتضارب الأخبار حول السيطرة الميدانية.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أنه من خلال البحث بالكلمات المفتاحية، تبين أن مقطع الفيديو  الذي تم نشره قبل عدة أيام في صفحة مجلس السيادة لزيارة البرهان إلى مدينة سنار يتطابق مع الفيديو محل الادعاء، وليس له أي علاقة بمدينة الدندر.

ما حقيقة الصورة المتداولة لتدمير «إمداد» قادم لقوات الدعم السريع؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لتدمير «إمداد» قادم لقوات الدعم السريع؟

 تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، اليوم، صورة لدراجات نارية محترقة على أنها كانت قادمة لـ«إمداد» قوات الدعم السريع، مشيرين إلى أنه تم تدميرها دون ذكر أي معلومة عن المنطقة التي تحركت منها الدراجات، أو تلك التي دمرت فيها.

وجاء نص الادعاء على النحو التالي : 

مبروووك مبروووك *******بس فزع الجنجا بقى بالمواتر وتم تدمير الفزع بالكامل اضغط الخرطوم مقبرة الجنجويد وشاهد البل الرجاء النشر ليفرح غيرك.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

الخرطوم مقبرة الجنجويد 

75 ألف متابع 

2

الجيش السوداني 

60 ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا عكسيًا للصورة وتبين أن الصورة قديمة تم نشرها على الإنترنت عام 2023 مرفق معها النص التالي “هجوم مسلح على مواقع عسكرية شمال بوركينا فاسو” .

 

 يذكر أن الادعاء تم تداوله على حساب الخرطوم مقبرة الجنجويد وهي مجموعة عرفت بالتضليل بغية دعم الجيش السوداني. 

ويأتي نشر هذا الادعاء تزامنًا مع وقوع اشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع في مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن الصورة قديمة تم نشرها عام 2023 وليس لها علاقة بالسودان.

ما حقيقة مقطع فيديو متداول لمنصات إطلاق صواريخ تابعة للجيش على تخوم ولاية سنار؟

ما حقيقة مقطع فيديو متداول لمنصات إطلاق صواريخ تابعة للجيش على تخوم ولاية سنار؟

 الادعاء مضلل. حيث تم نشره من قبل في أبريل 2024 على أنها منصات إطلاق صواريخ نصبها الجيش السوداني في ولاية الجزيرة.

وكان فريق مرصد بيم قد تحقق منه سابقًا، إلا أن مقطع الفيديو تم تداوله مجددًا، بادعاء مختلف على أنها منصات إطلاق صواريخ نصبها الجيش في ولاية سنار حيث اندلعت مواجهات عنيفة بين الجيش والدعم السريع في بعض مناطقها صباح اليوم. 

 

وجاء نص الادعاء الثاني على النحو التالي: 

المدفعية تُدمر أهدافًا تابعة لمليشيا الدعم السريع بمحور سنار.

بل ياااخ.

يمكنكم قراءة التقرير كاملًا:  

https://tinyurl.com/yck4twfw

 ما حقيقة مقطع فيديو وصورة متداولين لتدمير الجيش طائرة شحن إماراتية في قاعدة «الزرق»؟

ما حقيقة مقطع فيديو وصورة متداولين لتدمير الجيش طائرة شحن إماراتية في قاعدة «الزرق»؟

 

تداول عدد من الحسابات على منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك و إكس  مقطع فيديو وصورة مرفقة معه على أنها توثيق لاستهداف الجيش السوداني لطائرة شحن إماراتية تعمل على نقل إمدادات عسكرية لقوات الدعم السريع في قاعدة «الزرق» بولاية شمال دارفور غربي البلاد.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي : 

القوات المسلحة تتمكن من تدمير طائرة شحن إماراتية تعمل بنقل إمداد العسكري للميليشيا الإرهابية في قاعدة «الزرق».

الصفحات التي تداولت الادعاء :

1

دفاع السودان 

79 ألف متابع 

2

سلفر 

33 ألف متابع 

3

سما السودان 

4.5 ألف متابع 

4

دفاع السودان 

1.4 ألف متابع 

 للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم» بحثًا عسكيًا لمقطع الفيديو والصورة، وتبين أن جميعها مشاهد قديمة تم نشرها على الإنترنت في شهر مارس الماضي وهي تعود لحادث تحطم طائرة أثناء الهبوط في جنوب السودان، وليس لها علاقة بالسودان أو الأحداث الجارية فيه الآن .

 

لمزيد من التحقق، أجرى فريق«مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء ولم يُسفر البحث عن أي نتائج تدعم صحة الادعاء.

ويشير مرصد بيم إلى أن مقطع الفيديو الوارد في الادعاء تم التلاعب به من خلال إضافة تعليق صوتي يؤكد على أن الفيديو جديد بتاريخ أمس 3 يونيو 2024 بهدف التضليل.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن مقطع الفيديو والصورة المرفقة معه قديمة وليس لها علاقة بالسودان، بالإضافة إلى ذلك فإن البحث الكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء لم يُسفر عن أي نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن تصنيع «روسيا» طائرات مُسيرة لصالح الجيش السوداني؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن تصنيع «روسيا» طائرات مُسيرة لصالح الجيش السوداني؟

 

 تداول عدد من الحسابات على منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وإكس مقطع فيديو مدعين أنه توثيق لبدء أحد المصانع العمل على إنتاج طلبية طائرات مُسيرة مرسلة من روسيا الى الجيش السوداني، مشيرين إلى أن موسكو طالبت مصنع المسيرات بضرورة توفيرها بشكل عاجل.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

روسيا  تطالب مصنع المسيرات بتوفير طلبيه بصوره عاجله للجيش السوداني.

 

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

السودان مقبرة الجنجويد 

832 ألف متابع

2

قوات العمل الخاص 

575 ألف متابع

3

سلمى 

429 ألف متابع 

4

شبح الجنحويد 

12 ألف متابع

5

يوميات الربورت حميدتي 

6.6 ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق«مرصد بيم»، بحثًا عكسيًا لمقطع الفيديو وتبين أن الفيديو قديم تم نشره على الإنترنت عام 2023 لمصنع طائرات بلا طيار روسي.

لمزيد من التحقق، أجرى فريق«مرصد بيم»، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء ولم يُسفر البحث عن أي نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن مقطع الفيديو قديم تم نشره عام 2023 وليس له علاقة بالسودان، بالإضافة إلى ذلك أن البحث بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء لم يُسفر عن نتائج تدعم صحته.

ما حقيقة الصورة المتداولة لسفينة حربية روسية تحمل رؤوسًا نووية في طريقها إلى ميناء بورتسودان؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لسفينة حربية روسية تحمل رؤوسًا نووية في طريقها إلى ميناء بورتسودان؟

 تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة سفينة عسكرية على أنها حاملة رؤوس نووية روسية متجهة إلى ميناء بورتسودان، والرؤوس النووية هي عبارة عن حمولة تفجيرية نووية محمولة في منظومة صاروخية .

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

حاملة الرؤوس النووية من روسيا الى ميناء بورتسودان.

الصفحات التي تداولت الادعاء :

1

Gasim Mohammed 

318 ألف متابع 

2

كوستي كوستينا

1.5 ألف متابع 

3

أخبار الشبارقة 

1.3 ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا عسكيًا للصورة وتبين أن الصورة قديمة تم نشرها من قبل على الإنترنت في عام 2014 مرفق معها النص التالى “الفايكنج الروسي الذي يتجول في المحيط الهادئ”.

 

يذكر أن السفينة المعروفة باسم الطراد الروسي «فارياج» هي سفينة عسكرية روسية درجت على التجول في منطقة البحر الأحمر وكانت قد رست في سواحل مصر وسوريا في السنوات القليلة الماضية. 

 

يأتي تداول هذا الادعاء، على خلفية  التصريحات الأخيرة، لمساعد قائد الجيش ياسر العطا، والتي قال فيها بأن روسيا اقترحت التعاون العسكري من خلال مركز دعم لوجستي، وليس قاعدة عسكرية كاملة، مقابل إمدادات عاجلة من الأسلحة والذخائر.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن الصورة قديمة وتم نشرها من قبل على الإنترنت وليس لها علاقة بالسودان أو الأحداث الجارية الآن، بالإضافة إلى ذلك أن البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الصورة المتداولة لموكب عسكري لقوات «الطاهر حجر» في طريقهم إلى الفاشر؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لموكب عسكري لقوات «الطاهر حجر» في طريقهم إلى الفاشر؟

 تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة لقوات عسكرية على متن عربات قتالية في منطقة شبه صحراوية، على أنها قوات تابعة لقوى تحرير السودان، بقيادة الطاهر حجر، متجهة إلى مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

متحركة آخر من قوات تجمع قوى تحرير السودان في طريقهم الفاشر

قادمين من كل فج عمقه.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا عكسيًا للصورة وتبين أن الصورة قديمة تم نشرها عام 2021 مرفق معها النص التالي : “وصول القائد العام لجيش تجمع قوى تحرير السودان إلى الفاشر فی طریقه الی الخرطوم –  لتنفيذ بند الترتيبات الأمنية”.

لمزيد من التحقق أجرى « مرصد بيم» بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء ولم يُسفر عنه أي نتائج تدعم صحة الادعاء.

يذكر أن هذا الادعاء وادعاءات مشابهة يتم نشرها في مجموعة على منصة فيسبوك تعرف باسم «السودان مقبرة الجنجويد »، وهي مجموعة تتبنى الدعاية الحربية لصالح الجيش مستخدمة في ذلك معلومات مضللة وزائفة.

 وتجمع قوى تحرير السودان، هي حركة سياسية عسكرية تكونت في دارفور وكانت تقاتل الحكومة السودانية إلى أن وقعت اتفاق سلام جوبا في أكتوبر 2020.

ويعتبر تجمع قوى تحرير السودان بقيادة عضو مجلس السيادة السابق الطاهر حجر أحد مكونات الجبهة الثورية الموقعة على اتفاقية سلام جوبا.

وشهد التجمع خلال الفترة الماضية انقسامات على إثر قرارات فصل متبادلة بين مكوناته بسبب تباين مواقفهم بشأن الحرب.

الخلاصة:

 

الادعاء مضلل. إذ أن الصورة قديمة نشرت من قبل على الإنترنت وليس لها علاقة بالأحداث الجارية، بالإضافة إلى ذلك، لم يُسفر البحث عبر الكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء عن أي نتائج تدعمه.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لقصف الطيران الحربي لقاعدة «الزرق» بشمال دارفور؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لقصف الطيران الحربي لقاعدة «الزرق» بشمال دارفور؟

 تداول عدد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك مقطع فيديو لمجموعة من الأشخاص يقفون حول براميل نفطية تشتعل فيها النيران وانفجر بعضها، على أنه مقطع يوثق استهداف الطيران الحربي التابع للجيش السوداني لقاعدة الزرق العسكرية التابعة للدعم السريع بولاية شمال دارفور.

 

 وجاء نص الادعاء على النحو التالي:

مبروووك مبروووك مبروووك الطيران يدمر مخازن الزرق معقل الجنجويد و*******  تجمعات للجنجا اضغط الخرطوم مقبرة الجنجويد لمشاهدة البل النشر واجب ليفرح غيرك.

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق«مرصد بيم»، بحثًا عسكيًا  لمقطع الفيديو، وتبين أن المقطع قديم تم نشره في شهر أبريل الماضي، ومن الملاحظ ايضًا أن اللهجة المستخدمة بين الأشخاص ليست لهجة سودانية. وبالرجوع إلى حساب صاحب الفيديو المذكور، تبين أنه  نشر مقطع فيديو آخر يحتوي على صور مصحوبة بكلمة «إنفارق». وبالبحث عن كلمة «إنفارق»، اتضح أنها منطقة تقع شمال مالي، بالإضافة إلى ذلك لم يصاحب لحظة الانفجار أي صوت لتحليق الطيران العسكري أو صوت قصف.

 لمزيد من التحقق، أجري فريقنا، بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أي نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن مقطع الفيديو قديم وليس له علاقة بالأحداث الجارية، بالإضافة إلى أن البحث بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء ولم يُسفر البحث عن أي نتائج تدعم صحة الادعاء.

 

ما حقيقة الصورة المتداولة لاستهداف الجيش إحدى السيارات التابعة للدعم السريع؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لاستهداف الجيش إحدى السيارات التابعة للدعم السريع؟

تداول عدد من الصفحات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة لسيارة محترقة على أنها سيارة تابعة للدعم السريع تم استهدافها اليوم الثلاثاء،  في الفاشر من قبل الجيش.

 

وجاء نص الادعاء على النحو التالي: 

سلاطين “*****”فاشر السلطان

تدميـر 34 تاتشر و”****”  19 مرتزق اضغط الخرطوم مقبرة الجنجويد  وشاهد البل الرجاء النشر ليفرح غيرك.

الصفحات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق«مرصد بيم» ، بحثًا عكسيًا للصورة،  وتبين أن الصورة قديمة تم نشرها على الإنترنت منذ أبريل الماضي مع مجموعة من الصور مرفق معها النص التالي: “ويعتبر ذبح وحرق جثث مجموعة من الأشخاص يرتدون ملابس مدنية عملاً أكثر تطرفاً ومؤشرًا خطيرًا لما وصلت إليه الحرب في السودان”.


يُذكر أن تداول هذا الادعاء يأتي على خلفية الاشتباكات المحتدمة في ولاية شمال دارفور تحديًدا في عاصمتها مدينة الفاشر بين الجيش السوداني والحركات المسلحة المتحالفة معه ضد قوات الدعم السريع، منذ حوالي أسبوعين. 

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن الصورة قديمة تم نشرها من قبل على الإنترنت وليس لها علاقة بالأحداث الجارية الآن في الفاشر.

ما حقيقة الصور المتداولة لاعتراض  «السلطات» سيارة إسعاف في القضارف محملة بأسلحة وذخائر وعملات أجنبية؟

ما حقيقة الصور المتداولة لاعتراض  «السلطات» سيارة إسعاف في القضارف محملة بأسلحة وذخائر وعملات أجنبية؟

تداول عدد من الصفحات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك صورًا ً لعملات أجنبية وأسلحة وأجهزة الكترونية على أنها مضبوطات تحصلت عليها السلطات داخل سيارة إسعاف على طريق كسلا – القضارف.

 

 وجاء نص الادعاء على النحو التالي : 

السلطات تعترض عربة إسعاف بطريق كسلا – القضارف وتضبط بداخلها عدد من الأسلحة والذخائر بالإضافة لمبالغ مالية طائلة بالعملة الأجنبية والمحلية.

الصفحات التي تداولت الخبر:

1

السودان مقبرة الجنجويد 

830 ألف متابع 

2

السودان الآن 

796 ألف متابع 

3

ساتا بوست نيوز 

244 ألف متابع 

4

عطبرة الآن 

81 ألف متابع 

5

الساعة 

22 ألف متابع


للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق مرصد بيم، بحثًا عكسيًا للصور، وتبين أن الصور قديمة تم نشرها في عام 2020 مع النص التالي: السلطات الأمنية فى القضارف، تُلقي القبض على تاجر عُمله وأسلحة  على متن عربة إسعاف متجهاً إلى ولاية ⁧‫كسلا.

الخلاصة:

الادعاء مضلل. إذ أن الصور التي تم تداولها قديمة تم نشرها عام 2020 وليس لها أي علاقة بالأحداث الجارية .