Category: مضلل

ما حقيقة العثور على أكبر قطعة ذهب في السودان؟

ما حقيقة العثور على أكبر قطعة ذهب في السودان؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك»، مقطع فيديو يظهر فيه شخص وهو يستخرج كتلة تبدو أنها من الذهب، مدعيةً أنه يوثق استخراج «أكبر قطعة ذهب في السودان».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«العثور على اكبر قطعت ذهب بالسودان».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1   

الانصرافي الانصرافي

(214) ألف متابع

2

زول بوب للجغم

(177) ألف متابع

3  

التايم لاين

(80) ألف متابع

4

محمد آل عرمان

(49) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء،  أجرى فريق«مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو ، وتبيّن أنه نُشر لأول مرة في 20 يونيو الجاري، ولكنه من غرب إفريقيا ولا صلة له بالسودان.

كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفرالبحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى «مرصد بيم»  بحثًا في موقع  وزارة المعادن السودانية وموقع وكالة السودان للأنباء (سونا)، ولم يجد فيهما ما يدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ تبيّن أن المقطع المرفق من غرب إفريقيا ولا صلة له بالسودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق اشتباكًا مع «مرتزقة» على الحدود السودانية؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق اشتباكًا مع «مرتزقة» على الحدود السودانية؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقاطع فيديو تُظهر إطلاق نار على مجموعة من الأفراد في منطقة خلوية، مدعيةً أنه يوثق تصدي الجيش السوداني والقوات المشتركة لهجوم من «مرتزقة» على الحدود السودانية – بحسب الادعاء.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«المرتزقة اثناء اقتحامهم الحدود وجدو الجيش والمشتركة مجهزين ليهم التزاكر 

دا البل زاتووووو مشتركة فوووووووق».

الحسابات التي تداولت الادعاء:

1

المشير سوار الذهب ٣ بديل

(42) ألف متابع

2

Sudan غنجات

(280) ألف متابع

3

ابو وقاص

(169) ألف متابع

4

Hoota Hoota

(30) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه من الصومال ولا صلة له بالحرب في السودان، إذ نُشر للمرة الأولى في أوائل يونيو 2025، ويوثق اشتباكًا مسلحًا بين قوات الأمن الصومالية ومجموعة من المسلحين.

ويأتي تداول الادعاء بالتزامن مع سيطرة «الدعم السريع» على منطقة «المثلث» الحدودية مع مصر وليبيا، بعد إعلان القوات المسلحة السودانية عن إخلاء المنطقة في إطار «ترتيبات دفاعية لصد العدوان»، وفقًا لبيان الناطق الرسمي باسمها.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ يوثق مقطع الفيديو اشتباكًا مسلحًا في الصومال، ولا صلة له بما يجري في حدود السودان مع مصر وليبيا.

ما حقيقة الصور المتداولة على أنها غارة جوية استهدفت «الدعم السريع» في المثلث الحدودي؟

ما حقيقة الصور المتداولة على أنها غارة جوية استهدفت «الدعم السريع» في المثلث الحدودي؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» صورًا يُزعم أنها توثق غارة جوية نفذها الجيش السوداني ضد ما وُصف بـ«المتحرك الليبي» وقوات الدعم السريع في منطقة «المثلث الحدودي» بين السودان وليبيا ومصر.

وجاء نص الادعاء كالآتي:

«سلاح الجو السوداني يدمر المتحرك الليبي والقوات المرتزقة ومليشيات آل دقلو التي هاجمت منطقة المثلث».

الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

Alnazeirabusail

(59.5) ألف متابع

2

كلنا جيش

(249) ألف متابع

3

اخبار الصحف السياسية السودانية الصادرة اليوم

(192.9) ألف عضو

4

السودان الجديد

(86) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصور المتداولة، وتبيّن أنها مأخوذة من مقطع فيديو قديم، منشور على موقع «يوتيوب» بتاريخ 24 مايو 2020، ويوثق مشاهد من لعبة محاكاة عسكرية رقمية بعنوان «حرب الصحراء المغربية – معركة الحوزة 1989». كما تؤكد طبيعة الرسومات والبيئة المصوّرة أنها مشاهد رقمية، ولا صلة لها بأيّ عمليات عسكرية واقعية جرت في السودان.

ويأتي تداول الادعاء بالتزامن مع إعلان القوات المسلحة السودانية أن قوات الدعم السريع، مدعومة بعناصر ليبية تابعة لخليفة حفتر، هاجمت النقاط الحدودية في منطقة «العوينات» أو ما يُعرف بـ«المثلث الحدودي». ومع ذلك، لم تنشر أيّ جهة رسمية أو إعلامية موثوقة صورًا أو لقطات تثبت تنفيذ ضربات جوية في المنطقة خلال الأيام الماضية.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصور المتداولة تعود إلى مشاهد من لعبة نُشرت في العام 2020، ولا صلة لها بالأحداث الجارية في المثلث الحدودي. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها معدات عسكرية جديدة استُخدمت في الفاشر؟

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها معدات عسكرية جديدة استُخدمت في الفاشر؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» صورة جسم مضيء في السماء، على أنها صورة من مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، وتوثق «استخدام أسلحة جديدة في المدينة في المرحلة النهائية من الحرب» – بحسب وصف الادعاء.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«العدة الجديدة ،تشوف النور قبل ما تمو،ت، تم استخدامها قبل قليل في جنوب الفاشر المراحل النهائية للحرب».

الصفحات و الحسابات التي نشرت الصورة:

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة؛ وتبيّن أنها قديمة، نُشرت في أبريل 2016 مع النص التالي: «شاهد لحظة انفجار “نيزك” في سماء السعودية»، ولا صلة لها بالسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، بيد أنّ البحث لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت في أبريل 2016، ولا صلة لها بالسودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

ما حقيقة الصورة المتداولة عن وصول كامل إدريس إلى بورتسودان؟

ما حقيقة الصورة المتداولة عن وصول كامل إدريس إلى بورتسودان؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» صورةً يُزعم أنها توثق وصول رئيس الوزراء المعيّن حديثًا كامل إدريس إلى مدينة بورتسودان شرقي السودان.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«وصول  السيد رئيس الوزراء” كامل ادريس  ” إلى  مدينة بورتسودان».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

من السودان الي العالم

(336) ألف متابع

2

رادار الأخبارية

(64) ألف متابع

3

Bushra Ali

(60) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة، وتبيّن أنها قديمة، نشرت على الإنترنت في العام 2021، بالتزامن مع مزاعم بشأن بتعيين كامل إدريس رئيسًا للوزراء في ذلك الوقت.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نصّ الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت في العام 2021. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق تدمير إمداد لـ«الدعم السريع» على طريق «كتم»؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق تدمير إمداد لـ«الدعم السريع» على طريق «كتم»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو تظهر فيه شاحنة محترقة وسط مجموعة من الجنود وهم يحتفون بتدميرها، مدعيةً أنها كانت تحمل إمدادات لـ«الدعم السريع»، دُمرت، اليوم الأحد، على  طريق «كتم» في ولاية شمال دارفور غربي السودان.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«تدمير إمداد للجنجا في شارع كتم مبروك مبروك مبروك مبروك يا جيش».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

         Sudan News

(514) ألف متابع 

2

جكنون 

(142) ألف متابع 

3

الخرطوم مقبرة الجنجويد 

(93) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنّه قديم، نشرته حسابات، في مارس الماضي، على أساس أنه يوثق تدمير إمدادات عسكرية لـ«الدعم السريع» في شمال دارفور.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج موثوقة تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الفيديو قديم، نُشر في مارس الماضي مع ادعاء مشابه. فيما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ تقارير موثوقة تؤيد صحة الادعاء.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن استعداد البرهان للانخراط في أي مبادرة حقيقية لإنهاء الحرب؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن استعداد البرهان للانخراط في أي مبادرة حقيقية لإنهاء الحرب؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو للقائد العام للقوات المسلحة السودانية وهو يصرّح بأنهم وفي ظلّ عملهم لحسم المعركة لصالح الشعب السوداني مستعدّون للانخراط في أي مبادرة حقيقية يمكن أن تنهي الحرب في السودان، وتم تداول المقطع على أنّه مقطع حديث يوثّق قبول البرهان للتفاوض وذهابه لجدة لتكملة عملية التفاوض في المملكة العربية السعودية.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«البرهان : مستعدون للذهاب الي أي مفاوضات لإنهاء الحرب».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثاً عكسيّاً عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نُشر في ديسمبر من العام 2024، ولا صلة للمقطع بالأحداث الجارية.

لمزيد من التحقّق أجرى فريق «مرصد بيم» بحثاً في الحساب الرسمي لمجلس السيادة على منصة «فيسبوك» وحساب وكالة السودان للأنباء لكنّنا لم نجد ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيد من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثاً بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم نُشر في 2024 كما أن البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق وصول قوات من البحرية الإرترية إلى بورتسودان

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق وصول قوات من البحرية الإرترية إلى بورتسودان؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي« فيسبوك» مقطع فيديو يُظهر مجموعة من السفن العسكرية، مع ادعاء يوثق وصول سُفن من البحرية الإرترية إلى مدينة بورتسودان دعماً وتأكيداً لحسن الجوار، وذلك عقب استهداف المدينة بعدد من المسيرات خلال الأسبوع الماضي.

وجاء نص الادعاء على النحو التالي:

«وصول قوات قتالية من البحرية الارترية الي بورتسودان دعما وتأكيدا لحسن الجوار»

بعض من الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

للتحقق من صحة الادعاء أجرى فريق «مرصد بيم» بحثاً عكسياً لمقطع الفيديو وتبيّن أنّه قديم نُشر في يوليو 2024 مرفق معه النص التالي” القوات البحرية السودانية تستقبل سفنا حربية إرترية في إطار التعاون بين البلدين”لمزيد من التحقق أجرى الفريق بحثاً بالكلمات المفتاحية، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء في أيّ مصادر موثوقة.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أن مقطع الفيديو قديم، ونُشر في 2024، ولا صلة له بالأحداث الجارية في البلاد. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ تقارير موثوقة تفيد بصحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء في كسلا؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء في كسلا؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو، على أنه يوثّق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء بمنطقة «الرشايدة» في مدينة كسلا شرقي السودان.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«كسلا منطقة الرشايدة صباح اليوم

مسيرة تابعة المليشيا علقت في سلك الكهرباء».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

الجندي الخفي

(197) ألف متابع

2

انور الأمام

(93) ألف متابع

3

شبكة اخر خبر الاخبارية

(47) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نُشر في العام 2024، وهو يوثّق طائرة مسيّرة حربية علقت في أسلاك خطوط الهاتف شرقي سوريا، ولا صلة للمقطع بالسودان أو الأحداث الجارية فيه.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم ولا صلة له بالسودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق إسقاط مسيّرة هاجمت قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق إسقاط مسيّرة هاجمت قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو يُظهر مضادات أرضية تتصدى لطائرة، مع ادعاء بأنه يوثق صد المضادات الأرضية للجيش السوداني لهجوم بالمسيّرات على قاعدة «فلامنغو» الجوية في بورتسودان بولاية البحر الأحمر شرقي السودان.

وجاء نص الادعاء كالآتي:

«تعامل باحترافية كاملة لاسقاط المسيرات المعادية فلمنقوو» أو «المضادات الأرضية تتصدى المسيرات المعادية في قاعدة فلامنجو العسكرية».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه نُشر في 27 أبريل الماضي، وهو فيديو محاكاة لنظام الدفاع الجوي للدبابات «DCS A3» ضد الطائرة «F–16» المقاتلة، ولا صلة للمقطع بقاعدة «فلامنغو» الجوية أو مدينة بورتسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد بالكلمات المفتاحية الواردة في الادعاء، ووجد أن وسائل إعلام نشرت أنباء عن صد هجوم بالمسيّرات على قاعدة «فلامنغو» الجوية ببورتسودان صباح اليوم، ولكن الفيديو غير حقيقي ولا صلة له بالحادثة.

الخلاصة:

مقطع الفيديو مضلل؛ إذ صمّم بواسطة برامج محاكاة للأسلحة، ولا صلة له بصد هجوم المسيّرات على قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان.