Category: مضلل

ما حقيقة الصورة التي يُزعم أنها تُظهر عناصر من الجيش وهم يسرقون أثاثًا منزليًا؟

ما حقيقة الصورة التي يُزعم أنها تُظهر عناصر من الجيش وهم يسرقون أثاثًا منزليًا؟

تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» صورة تُظهر مجموعة من الأفراد بالزيّ العسكريّ وهم يرفعون أجهزة كهربائية وأدوات منزلية على متن شاحنة نقل، مع تعليق يتهم القوات المشتركة وكتيبة «البراء بن مالك» –اللتين تقاتلان إلى جانب الجيش السوداني– بسرقة ممتلكات المواطنين، مما جعل مناطق سيطرة الجيش تعيش في فوضى البقاء فيها للأقوى – بحسب تعبير الادعاء. 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«الكيكلاب والمشتركة البراء ما خلو تلاجة ولا غساله ولا مكوة فحم إلا شفشفوها المواطن المغلوب علي امره ما قادر. يعمل حاجة غير إنوا يرفع وكيلو لربو حال الإسلاميين في السودان جعل من مناطق سيطرة الجيش عبارة عن حياة فوضى البقاء للأقوى فقط

#الجيش_ينهب_المواطنين».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

دلالة عطبرة للركشات 🚥🤝

(85.3) ألف متابع

2

Bin Mohammad Alhalbawi

(68.4) ألف متابع

3

لجان المقاومة السودانية.

(44) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة المتداولة مع الادعاء، وتبيّن أنها قديمة، نُشرت من قبل في العام 2016، وهي توثق ظاهرة أُطلق عليها «التعفيش» اتُهمت بها مليشيات موالية للنظام السوريّ آنذاك، ولا صلة للصورة بالسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يعثر على أيّ معلومات موثوق بها تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت في العام 2016، ضمن توثيق ظاهرة أُطلق عليها «التعفيش» اتُهمت بها مليشيات موالية للنظام السوريّ آنذاك، ولا صلة للصورة بالسودان.

ما حقيقة الصورة التي يُزعم أنها توثق حشودًا عسكرية للجيش في كردفان؟

ما حقيقة الصورة التي يُزعم أنها توثق حشودًا عسكرية للجيش في كردفان؟

 

تداولت العديد من الحسابات على «فيسبوك» صورة تظهر فيها قوة عسكرية في منطقة صحراوية، مدعيةً أنها توثق حشودًا عسكرية من الجيش السوداني والقوات المساندة له، في محور كردفان.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«كردفان

ارتال من الجيوش مشاة عسكرية ضخمة وحشود عسكرية غير مسبوقة الزلزال القادم

اي زول عندو دعامي في محور الدبيبات الخوي من هسي لبكرا ما اتصل ليك افرش ساي لانو والله الشقل الجاهم ده من

جيش مشتركة براؤون درع السودان لواء النخبة هيئة العمليات ابو طيرة مستنفرين  مقاومة شعبية درع الشمال تحالف شرق السودان كتيبة الإسناد مسيرات

والله والله والله وقسمآ وبمن أحل القسم جيوش جرارة لا قبل لكم بها كردفان ودارفور ستكون ضيقة عليكم يا جنجويد لانو دقت ساعة الصفر بتمن اي مواطن يقعد في بيتو ويبعد عن الجنجويد بعيد وان شاء الله كردفان في الأيام القادمة ستكون حرة بإذن الأحد اطمن جميع مواطنين كردفان ستنعمون بالأمن والأمان والاستقرار».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

كلنا جيش 

(305) آلاف متابع 

2

الخرطوم

152) ألف متابع 

3

النهود الحبيبة لازم ترجع 

(17) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة المتداولة مع الادعاء، وتبيّن أنّها قديمة نُشرت من قبل في يناير 2018.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج موثوق بها تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت من قبل في يناير 2018. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج موثوق بها تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق فيضان النيل في حي «النخيل» بأم درمان؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق فيضان النيل في حي «النخيل» بأم درمان؟

تداولت العديد من الحسابات على «فيسبوك» مقطع فيديو يُظهر تدفق المياه بكثافة في أحد شوارع العاصمة السودانية الخرطوم، مدعيةً أنّ المقطع يوثق فيضان نهر النيل في حي «النخيل» بمدينة أم درمان.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«بيوت وسط الميه.. فيضان سد النهضة يغيّر ملامح الحياة في ..حي النخيل امدرمان الآن».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

فيديوهات

(246) ألف متابع

2

الجالية السودانية بدولة الكويت 

(137) ألف متابع 

3

نبض السودان نيوز 

(119) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو المتداول مع الادعاء، وتبيّن أنّه قديم، نشرته حسابات في سبتمبر 2024.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج موثوق فيها تؤيد صحة الادعاء.

ويأتي تداول الادعاء عقب تحذير وحدة الإنذار المبكر بوزارة الزراعة والري من ارتفاع منسوب النيلين الأزرق والأبيض، والذي قالت إنه يؤثر في مناطق: الخرطوم، ونهر النيل، والنيل الأبيض، وسنار، والنيل الأزرق، داعيةً إلى أخذ الحيطة والحذر واتخاذ التدابير اللازمة لحماية الأرواح والممتلكات.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الفيديو قديم، نُشر من قبل في سبتمبر 2024. كما أنّ البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ تقارير موثوق فيها تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الصورة التي يُزعم أنها توثق تدمير دراجات نارية تتبع لـ«الدعم السريع» في غرب كردفان؟

ما حقيقة الصورة التي يُزعم أنها توثق تدمير دراجات نارية تتبع لـ«الدعم السريع» في غرب كردفان؟

تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» صورة دراجات نارية محترقة، على أنها توثق تدمير دراجات تتبع لـ«الدعم السريع» في نواحي منطقة «أبو زبد» بولاية غرب كردفان، بواسطة طائرات مسيّرة للجيش السوداني.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«المسيرات الجديدة شكلها بتشيل عبوة الجغمانى.  الجنجا جاين فزع  فيهو ٣٢ موتر من تجاهات ابو زبد . احسبوا براكم مرقو منهم كم موتر ؟!💪✌️✌️».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة المتداولة مع الادعاء، وتبيّن أنها قديمة، نُشرت في وقت سابق ضمن مقطع فيديو يوثق احتجاجاتٍ في النيبال، ولا صلة لها بالسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يعثر على أيّ معلومات تؤيد صحة الادعاء في أيّ مصادر موثوق فيها.

ويأتي تداول الادعاء بالتزامن مع معارك محتدمة في كردفان بين الجيش السوداني والقوات المساندة له من جانب وقوات الدعم السريع من الجانب الآخر. وقد شهد القتال في هذا المحور موجة كبيرة من التضليل مؤخرًا.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة ومأخوذة من مقطع يوثق احتجاجات في النيبال، ولا صلة لها بالسودان.

ما صحة الادعاء المتداول بشأن تجهيز الرئيس التشادي غارات جوية ضد لجنة الدفاع الذاتي والسكان المدنيين في ولاية «تيبستي» شمال تشاد؟

ما صحة الادعاء المتداول بشأن تجهيز الرئيس التشادي غارات جوية ضد لجنة الدفاع الذاتي والسكان المدنيين في ولاية «تيبستي» شمال تشاد؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» ادعاءً يفيد بأن محمد كاكا يجهز غارات جوية ضد لجنة الدفاع الذاتي والسكان المدنيين في منطقة تيبستي بتشاد بتاريخ 14 سبتمبر 2025.

 

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«تشاد 🇹🇩 تيبستي 🌴 | محمد كاكا يُجهّز غارات جوية ضد لجنة الدفاع الذاتي والسكان المدنيين».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

Tchad One

(319) مليون متابع

2

TOUBOU DU MONDE

(218) مليون متابع 

3

Rafiq Info رفيق انفو

(76)مليون متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، بحث فريق «مرصد تشاد» بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء وتوصل إلى بيان على صفحة الوكالة التشادية للأنباء والنشر على الفيسبوك وجاء نص البيان على النحو الآتي: «تتابع حكومة جمهورية تشاد باهتمام خاص تطورات الوضع في منطقة ميسكي، الواقعة في ولاية تيبستي، وتدين الأكاذيب التي يروج لها أشخاص سيئو النية، وتنفي حكومة جمهورية تشاد بشكل رسمي المعلومات الكاذبة التي يتم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تزعم التحضير لهجوم محتمل ضد السكان المدنيين. على عكس هذه التصريحات المغرضة، فإن قوات الدفاع والأمن منتشرة في الولايات بهدف تعزيز سلطة الدولة وضمان أمن الأشخاص والممتلكات.

وتذكر الحكومة بأنه تم توقيع اتفاقيات سلام مع مجموعات الدفاع الذاتي المتمركزة في ولاية تيبستي، وذلك في 11 نوفمبر 2019، و8 يناير 2023 و 20 أبريل 2025، وفي 31 أغسطس 2025، وكان الهدف الوحيد منها هو الحفاظ على السلام».

الخلاصة:

الادعاء مضلل،.إذ نفت حكومة جمهورية تشاد الادعاء عبر بيان رسمي، وأكدت أن قوات الدفاع والأمن منتشرة في ولاية تيبستي بهدف تعزيز سلطة الدولة وضمان أمن الأشخاص والممتلكات.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه رد البرهان على بيان «الرباعية»؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه رد البرهان على بيان «الرباعية»؟

تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو للقائد العام للقوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان، يقول فيه إن السودان دولة ذات سيادة، وأنهم لن يسمحوا لأحد بأن يقودهم أو يُملي عليهم ما لا يريدونه، وأن أزمة السودان تُحل داخليًا، مؤكدًا استمرار المعركة حتى «انتهاء التمرد». وتُداول المقطع على أنه رد البرهان على البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية دول الرباعية بشأن الحرب في السودان.

وجاء نص الادعاء في بعض المنشورات كالآتي:

«البرهان “يرد على الرباعية نيابة عن الشعب السوداني:🇸🇩✌🏽» .

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

قوات العمل الخاص وهيئة العمليات 

(710) آلاف متابع 

2

تمبول البطانة 

(188) ألف متابع 

3

الساعة السودانية 

(5) آلاف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو المتداول مع الادعاء، وتبيّن أنه مجتزأ من فيديو قديم، نُشر للمرة الأولى في نوفمبر 2024.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد في موقع وكالة السودان للأنباء (سونا)، وفي الصفحة الرسمية لمجلس السيادة الانتقالي على منصة «فيسبوك»، ولم يجد فيهما أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تفيد بأنّ الفيديو حديث.

ويأتي تداول الادعاء بعد مشاورات مكثفة أجراها وزراء خارجية دول الرباعية (مصر والسعودية والإمارات والولايات المتحدة)، يوم الجمعة الموافق 12 سبتمبر الجاري، أفضت إلى «الالتزام بمجموعة مشتركة من المبادئ، بالإضافة إلى جدول زمني لإنهاء الصراع في السودان» – بحسب بيان مشترك.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ المقطع مجتزأ من فيديو قديم، نُشر للمرة الأولى في نوفمبر 2024.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق انشقاق مجموعة من الحركة الشعبية في «الدلنج»؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق انشقاق مجموعة من الحركة الشعبية في «الدلنج»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو يظهر فيه العديد من الأشخاص وهم يتحركون مشيًا على الأقدام في منطقة ما، على أنه يوثق انشقاق مجموعة من «الجيش الشعبي» التابع للحركة الشعبية – شمال جناح عبد العزيز الحلو، في مدينة «الدلنج» بجنوب كردفان، وانضمامها إلى القوات المسلحة السودانية.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«الدلنج انشقاق و انسلاخ مجموعة من جيش الحركه الشعبية تابعه للحلو وانضمت للقوات المسلحة وانسحابهم من عدة محاور في كردفان».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

قوات العمل الخاص وهيئة العمليات 

(709) آلاف متابع 

2

شجعان الجزيرة للتحرير 

(232) ألف متابع 

3

                                          Alteman Dyfa

(60) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو المتداول مع الادعاء، وتبيّن أنّه قديم، نُشر في يناير 2024، مع النص الآتي: «قوات الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو تلتحم بالقوات المسلحة فى الدلنج صفا واحدا ضد الجنجويد».

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج موثوق فيها تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الفيديو قديم، نُشر في يناير 2024. فيما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ تقارير موثوق فيها تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول للبرهان على أنه رد على بيان «الرباعية» بشأن السودان؟

ما حقيقة الفيديو المتداول للبرهان على أنه رد على بيان «الرباعية» بشأن السودان؟

تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو للقائد العام للقوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان، يقول فيه إنهم غير مستعدين للمشاركة في أيّ مفاوضات قبل خروج قوات الدعم السريع من منازل المواطنين وممتلكاتهم، مؤكدًا أنه لا سلام أو مفاوضات قبل ذلك. وتُداول المقطع على أنه رد البرهان على البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية دول الرباعية، أمس الجمعة، بشأن الحرب في السودان.

وجاء نص الادعاء في بعض المنشورات كالآتي:

«مافي تفاوض مافي هدنه بل بس هكذا هو رد البرهان علي بيان الرباعية» .

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

أهلنا 

(703) آلاف متابع 

2

أدعم جيشك 

(187) ألف متابع 

3

السودان بين السطور 

(47) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو المتداول مع الادعاء، وتبيّن أنه جزءٌ من فيديو قديم، نُشر للمرة الأولى في يناير 2024.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد في موقع وكالة السودان للأنباء (سونا)، وفي الصفحة الرسمية لمجلس السيادة الانتقالي على منصة «فيسبوك»، ولم يجد فيهما أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تفيد بأنّ الفيديو حديث.

ويأتي تداول الادعاء بعد مشاورات مكثفة بين وزراء خارجية دول الرباعية (مصر والسعودية والإمارات والولايات المتحدة)، الجمعة 12 سبتمبر الجاري، أفضت إلى «الالتزام بمجموعة مشتركة من المبادئ، بالإضافة إلى جدول زمني لإنهاء الصراع في السودان» – بحسب بيان مشترك.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ المقطع جزءٌ من فيديو قديم، نُشر للمرة الأولى في يناير 2024.

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها توثق تدمير إمداد وقود لـ«الدعم السريع» في شمال كردفان؟

ما حقيقة الصورة المتداولة على أنها توثق تدمير إمداد وقود لـ«الدعم السريع» في شمال كردفان؟

تداولت العديد من الحسابات على «فيسبوك» صورة تظهر فيه شاحنة وهي تحترق على طريق محاط بالأشجار، مدعيةً أنها توثق تدمير شاحنة كانت تحمل إمدادات وقود لـ«الدعم السريع»، في قرية «أم قرفة» بشمال كردفان، من قبل سلاح الجو التابع للجيش السوداني.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«نــســـور الــجـــوالمسيرات المبروكه

شغل نضيف و مكثف بأم سياله و أم قرفه و أم كريدم و بارا.

تم تدمير عدد كبير من المركبات و إستهداف فزع مع شاحنات وقود بأم قرفه مع تدمير مركبات قتاليه جنوب كازقيل».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1سودانيون ونفتخر(401) ألف متابع
2سنار في قلوبنا سنار تجمعنا(176) ألف متابع
3القومية تنتصر(7.6) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة المتداولة مع الادعاء، وتبيّن أنّها مأخوذة من مقطع فيديو نُشر في السابع من سبتمبر الجاري، ويوثق حريقًا شبّ في شاحنات في دولة مالي، ولا صلة لها بالسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج موثوق فيها تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة مأخوذة من مقطع فيديو نُشر في 7 سبتمبر الجاري من دولة مالي، ولا صلة لها بالسودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج موثوق فيها تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة صور الطائرات المروحيّة المتداولة على أنها دفعة من القوات الجوية لـ«حكومة تأسيس»؟

ما حقيقة صور الطائرات المروحيّة المتداولة على أنها دفعة من القوات الجوية لـ«حكومة تأسيس»؟

تداولت بعض الحسابات على «فيسبوك» صورتين تظهر فيهما طائرات مروحيّة، على أنها توثق وصول الدفعة الأولى من طائرات قتالية من النوع «AH-64E Apache Guardian» والنوع «Aérospatiale SA342L Gazelle»، مجهزة بصواريخ «Hot ATGM»، لتشكيل القوات الجوية لحكومة تحالف «السودان التأسيسي» التي يهيمن عليها «الدعم السريع».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي: 

«وصول الدفعة الأولي

الصور الأولى لطائرات الهليكوبتر القتالية من نوع AH-64E Apache Guardian للقوات الجوية لدولة تاسيس، من نوع Aérospatiale SA342L Gazelle مجهزة بصواريخ Hot ATGMs».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

أشاوس كردفان

(210) ألف متابع 

2

South Sudan Media

(93) ألف متابع

3

Mohanad Ishag

(16) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورتين، وتبيّن أنّهما قديمتان، نُشرتا في يناير 2025، مع النص الآتي: «المغرب يستعد لاستلام أولى طائراته المروحية من طراز أباتشي AH-64E»، ولا صلة لهما بالسودان.

كما بحث فريق المرصد في حساب تحالف «السودان التأسيسي» على منصة «إكس»، ولم يجد فيه ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصور قديمة، نُشرت في يناير 2025، ولا صلة لها بالسودان. كما لم يُسفر البحث في حساب تحالف «تأسيس» على «إكس» أو بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.