ميــــديا
تقارير تحليلية عن الإعلام و أدواته المختلفة
شبكة جديدة من الحسابات المزيفة لترويج محتوى صفحة (حميدتي) في (فيسبوك)
في هذا التقرير، نعرض شبكة جديدة من الحسابات المزيفة حديثة النشأة، مرتبطة بصفحة قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو. قبل الخوض في تفاصيل الشبكة،
بيئة المعلومات المضللة في الفضاء السوداني
أجريت هذه الدراسة بواسطة (مرصد بيم) كجزء من مشروع الشبكة السودانية للتحقق من صحة الأخبار، التابع لـ(بيم ريبورتس)، لدراسة بيئة الشائعات والمعلومات المضللة في السودان، في
تدعم الأجندة السياسية للانقلاب .. (بيم ريبورتس) تكشف عن شبكة جديدة على فيسبوك
عرّفت شركة (ميتا) المالكة لمنصة (فيسبوك)، السلوك الذي يحوي جهودًا منسقة للتلاعب بالنقاش العام، لتحقيق هدف استراتيجي، عبر حسابات زائفة، بـ “السلوك الزائف المنسق”. وهو
كيف تعمل شبكة (حسابات مزيفة) على التلاعب بالتفاعلات الخاصة بمحتوى (الدعم السريع) في موقع فيسبوك؟
نشر (مرصد بيم) الأسبوع الماضي تقريرًا عن شبكة من الحسابات المزيفة التي تروج لأنشطة (الدعم السريع) في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر). وتنشط الشبكة المذكورة بالتقرير
هل يستخدم الدعم السريع حسابات مزيفة في (تويتر) لترويج أنشطته؟
مع تنامي عدد مستخدمي الإنترنت في البلاد في السنوات الأخيرة، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي واحدة من أهم الوسائل، التي يستخدمها السودانيون للحصول على المعلومات، ومعرفة
كيف تسعى شبكات إعلامية روسية للتلاعب بالمحتوى العربي على (تويتر) ؟
بالتزامن مع بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في الرابع والعشرين من فبراير الماضي، ظهرت مئات الحسابات الناطقة باللغة العربية على موقع تويتر والتي انشئت حديثاً، وانضمت
«بيم ريبورتس» تبدأ نشر سلسلة تقارير شهرية لأبرز الشائعات والمعلومات المضللة في الفضاء الرقمي السوداني
تنشر «بيم ريبورتس» بدايةً من سبتمبر الجاري، تقريرًا شهريًا، تفصِّل فيه أبرز الادعاءات الكاذبة وعمليات التضليل التي تم رصدها، حيث يأتي ذلك في خضم حرب
التقرير الشهري من «بيم ريبورتس» لأبرز الشائعات والمعلومات المضللة في الفضاء الرقمي السوداني
تنشر «بيم ريبورتس» منذ أغسطس الماضي، تقريرًا شهريًا، تُفصِّل فيه أبرز الادعاءات الكاذبة وعمليات التضليل التي يتم رصدها، حيث يأتي ذلك في خضم حرب إعلامية
سياسات حكومية ترسل المزارعين إلى السجون، وتغيرات مناخية تعمق أزمة الغذاء في السودان
“زجت السلطات بعدد من المزارعين بسبب تخلفهم عن سداد ديون البنك الزراعي. خسرنا الكثير هذا العام واضطررنا لبيع القمح بنصف تكلفة إنتاجه، كما لم تفِ