Tag: صحيح

 ما حقيقة إطلاق برنامج الغذاء العالمي حملة التسجيل الذاتي للأسر في الخرطوم لتلقي المساعدات الغذائية؟

 ما حقيقة إطلاق برنامج الغذاء العالمي حملة التسجيل الذاتي للأسر في الخرطوم لتلقي المساعدات الغذائية؟

دار جدل وسط عدد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على منصات فيسبوك وإكس حول صحة إطلاق برنامج الغذاء العالمي حملة تستهدف التسجيل الذاتي للأسر الموجودة في العاصمة السودانية الخرطوم بهدف ضمان وصول المساعدات الإنسانية والغذائية لتلك الأسر. 

 

وجاء نص الادعاءات على النحو التالي: 

أطلق برنامج الأغذية العالمي حملة التسجيل الذاتي للأسر في الخرطوم لضمان وصول المساعدات إلى المحتاجين

التسجيل مفتوح الآن من 9 إلى 16 يوليو

حسابات تداولت الأدعاء:

 للتحقق من صحة الادعاء، أجرى فريق «مرصد بيم»، بحثًا على الحسابات الرسمية لبرنامج الغذاء العالمي (WFP) ووجدنا أن الادعاء صحيح وتم نشره بتاريخ 10 يوليو الجاري على حساب البرنامج على منصة X. 

وجاء هذا الإعلان بعد تنبيه سابق من برنامج الغذاء العالمي بتداول منشورات تتضمن روابط وهمية في السودان تطلب من الراغبين في تلقي المساعدات بالتسجيل عبر هذا الرابط. وكان نص التنبيه كالآتي:

 

” يتم تداول رابط وهمي في السودان يدعي أنه من برنامج الأغذية العالمي ويطلب من الناس التسجيل للمساعدة الغذائية. 

‏سيطلق برنامج الأغذية العالمي قريبًا نموذج تسجيل رسمي للمساعدة في الخرطوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني. استخدم الروابط الرسمية فقط”

الخلاصة:

الادعاء صحيح. إذ أن الإعلان عن رابط حملة التسجيل تم في المنصات الرسمية لبرنامج الغذاء العالمي (WFP).

ما حقيقة إصدار«بنك السودان المركزي» لورقة عملة جديدة من فئة الألف جنيه مع تغيير توقيع «محافظ البنك»؟

ما حقيقة إصدار «بنك السودان المركزي» لورقة عملة جديدة من فئة الألف جنيه مع تغيير توقيع «محافظ البنك»؟

تداول عدد من الصفحات على منصات التواصل الاجتماعي «فيسبوك» خبرًا عن إصدار«بنك السودان المركزي» لطبعة جديدة من فئة الألف جنيه مع تغيير اسم «المحافظ». 

 

وجاء نص الادعاء كالتالي: 

“قرار مهم من بنك السودان المركزي حول فئة الألف جنيه

أصدر «بنك السودان المركزي»، قرارا مهما حول ورقة فئة ألف جنيه، حيث أصدر الطبعة الثانية منها بتغيير توقيع المحافظ السابق «حسين يحيي جنقول»، بتوقيع المحافظ الحالي «برعي صديق على». ونوه البنك، إلى أن جميع الطبعات والإصدارات من فئة الألف جنيه سارية ومبرئة للذمة”.

الصفحات والمواقع التي تداولت الادعاء:

للتحقُّق من صحة الادعاء، بحث فريق «مرصد بيم» في الموقع الرسمي لـ«بنك السودان المركزي» وتوصلنا إلي أن البنك أصدر بياناً، اليوم الخميس، أكد فيه صحة الخبر المتداول. حيث أفاد أنه أصدر ورقة عملة من فئة الألف جنيه (الطبعة الثانية) مع استبدال توقيع المحافظ السابق «حسين يحيى جنقول» بتوقيع المحافظ الحالي  «برعي صديق علي».

وأكد البنك أن “هذه الاصدارة ذات المواصفات والعلامات التأمينية في الاصدارات السابقة. وتاريخ هذه الاصدارة أغسطس 2023م”. مضيفا أن جميع الطبعات والإصدارات فئة الألف جنيه سارية ومبرئة للذمة.  

لاحظ فريقنا أن بعض الحسابات في موقع «إكس » قد تناول الخبر بصورة غير دقيقة. ونقصد تلك التي ذهبت إلى أن طبعة فئة «الألف جنيه الجديدة» لاغية للطبعة القديمة، بيد أن بيان البنك أكد على أن الطبعتين ساريتان ويمكن التعامل بهما.

الخلاصة

 الادعاء صحيح. حيث أصدر البنك  بيانًا، اليوم الخميس، أعلن فيه عن إصدار طبعة جديدة من ورقة عملة فئة «الألف جنيه». وأكد على أن جميع الطبعات والإصدارات من فئة الألف جنيه سارية ومبرئة للذمة.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لـ«الكباشي» حول ذهاب وفد الجيش إلى مفاوضات جدة؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول لـ«الكباشي» حول ذهاب وفد الجيش إلى مفاوضات جدة؟

 

 تداول عدد من رواد موقعي التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو  لنائب قائد الجيش السوداني، شمس الدين الكباشي، يخاطب مجموعة من الضباط، أعلن فيه تلقيهم دعوة لاستئناف التفاوض في منبر جدة، مشيرًا إلى أن وفدهم سيذهب إلى جدة الخميس المقبل. 

 

تم تداول المقطع بكثافة من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تحت ادعاءات مختلفة، ذهب بعضها إلى أن الفيديو قديم وليس له علاقة بالأحداث الجارية. وذهب البعض الآخر، إلى أن الفيديو حديث، مشيرين إلى أن الكباشي أدلى بهذا التصريحات في مدينة بورتسودان خلال تنويره للضباط، كما تم تداول المقطع بادعاء يفيد؛ بأنه تنوير للكباشي للضباط في منطقة كرري العسكرية شمالي مدينة أم درمان.

 

للتحقق من صحة الفيديو، أجرى فريق «مرصد بيم»، تحليلًا للمقطع، وعبر استخدام أدوات البحث العكسي، توصلنا إلى أنه جديد ولم يتم نشره على الإنترنت من قبل. وبالملاحظة البصرية، ومقارنة مقطع الفيديو مع مقاطع أخرى تم نشرها في توقيت متقارب مع توقيت الفيديو، تبين لنا أنه صحيح ويعود للكباشي خلال مخاطبته ضباط الجيش في منطقة كرري العسكرية. 

 

أجرى فريقنا كذلك، تحليلاً لثلاثة مقاطع فيديو ظهر فيها الكباشي مؤخرًا بعد خروجه من القيادة للجيش يوم الجمعة الماضي، وقد لاحظنا الآتي: 

في مقطع فيديو للكباشي بتاريخ 21 أكتوبر ظهر فيه وهو يخاطب ضباط من الجيش بمنطقة كرري العسكرية، يتبين من خلال الزي العسكري الذي كان يرتديه، بأنه لا توجد شارات تحمل اسمه، بالإضافة إلى غياب علم السودان. أيضًا يظهر الكباشي بالزي نفسه في مقطع الفيديو رقم 2.

  • كما يُظهر مقطع الفيديو رقم2  ضباطًا من الأمن كانوا ضمن العسكريين الذين خاطبهم الكباشي في منطقة كرري العسكرية.


خلال لقائه مع قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان في بورتسودان بتاريخ 22 أكتوبر الجاري، ظهر الكباشي وهو يرتدي زيه العسكري بكامل شاراته، بما في ذلك اسمه وعلم السودان.

أيضًا، لاحظ فريقنا، أن الكباشي وصل إلى بورتسودان في وقت متأخر من مساء السبت، ومن حيث البروتوكول لا يمكنه إقامة تنوير للضباط قبيل اجتماعه مع قائد الجيش. وفي ذات التوقيت الذي وصل فيه الكباشي إلى بورتسودان، انتشر مقطع الفيديو موضع التحقق.

ما صحة نقل وول ستريت جورنال لخبر أن قائد فاغنر«بريغوجين» حصل قبل وفاته على ذهب من الدعم السريع وطالب بالمزيد؟

ما صحة نقل وول ستريت جورنال لخبر أن قائد فاغنر«بريغوجين» حصل قبل وفاته على ذهب من الدعم السريع وطالب بالمزيد؟

تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر خبراً صحفياً منسوبا لصحيفة «وول ستريت جورنال» يفيد بأن قائد فاغنر السابق بريغوجين حصل قبل وفاته على ذهب من الدعم السريع وطالب بالمزيد.

للتحقق من صحة الادعاء، بحث فريق «مرصد بيم» في الموقع الرسمي لـ«صحيفة وول ستريت جورنال» وتوصلنا إلى أن الصحيفة أوردت الخبر، حيث بينما كان بريغوجين في بانغي عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى، قالت الصحيفة «وفي اليوم التالي، كان بريغوجين يرحب بقادة قوات الدعم السريع من السودان. وبينما كانوا يسلمون الذهب المعبأ في صناديق خشبية من منجم سونجو في دارفور، قال أمير الحرب إنه يحتاج إلى المزيد».

وأضافت الصحيفة «ساعدت إمدادات فاغنر المجموعة شبه العسكرية على تحقيق سلسلة من الانتصارات في ساحة المعركة ضد الحكومة العسكرية الإسلامية في السودان» ، بحسب ترجمة قوقل.

ما حقيقة ادعاء منتشر عن زيارة (آرسين فينغر) للسودان؟

ما حقيقة ادعاء منتشر عن زيارة (آرسين فينغر) للسودان؟

تداول العديد من مستخدمي (فيسبوك)، منشوراً بشأن مجيء مدير تطوير كرة القدم في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) آرسين فينغر إلى السودان، خلال شهر مارس المقبل. وجرى تداول الادعاء بالنص الآتي:

“أرسين فينغر يزور الخرطوم في مارس للوقوف على ملف تطوير كرة القدم في السودان على هامش اجتماعات فيفا بحضور ممثلي السودان تم الاتفاق على أن يبدأ تنفيذ ما تم الإعلان عنه حول التطوير في المشاريع الخاصة باتحاد كرة القدم السوداني، حيث يبدأ العمل في تنفيذ تأهيل استاد الخرطوم قريبا ورعاية دوري الشباب والناشئين وفئة اعمار من ١١ سنة آلي ١٥ كما تم الإعلان زيارة المدرب العالمي ارسين فينغر للخرطوم في مارس المقبل للوقوف على تنفيذ مشاريع التطوير على الارض وهناك مفاجاة داوية تعلن قريبا.. #ايمن_كبوش”.

الرقم

الصفحة

عدد المتابعات

1

ايمن كبوش

22 ألف متابع

2

المريخ السودان 

78,206 متابع

3

واكب Wakeep 

168,616 متابع

4

المسالمة 1908

85 ألف متابع

5

صحيفة ريمونتادا 

22 ألف متابع 

6

مساطيل من يومنا و حوووووووووواتا الى الابد  

8.1 ألف متابع

7

عصام الدين ودالجبل عوض

14 ألف متابع

8

قروووب مريخ عراقة وتاريخ  

13.4 ألف عضو

 للتحقق من صحة الادعاء، تواصل فريق (مرصد بيم) مع نائب رئيس اتحاد كرة القدم السوداني عطا المنان، الذي أكد صحة معلومة زيارة آرسين فينغر، وقال: “المعلومة صحيحة، وسوف ننسق الزيارة في الأيام القادمة” .

الخلاصة

ما حقيقة ادعاء منتشر عن زيارة (آرسين فينغر) للسودان؟

صحيح

ما حقيقة تعديل وكالة (رويترز) لصفة البرهان من قائد للجيش إلى رئيس مجلس السيادة؟

ما حقيقة تعديل وكالة (رويترز) لصفة البرهان من قائد للجيش إلى رئيس مجلس السيادة؟

نشرت صفحة (بين الحقيقة والإشاعة) على (فيسبوك)، تقريراً أفادت فيه، بأن خبر دعوة الحكومة البريطانية، لرئيس سلطة الأمر الواقع في السودان، عبد الفتاح البرهان، بصفته قائد الجيش هو “خبر مفبرك”، قبل أن تستدل برابط مادة صحفية نشرتها وكالة رويترز.

وتداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لقطة شاشة، عرّفت فيها وكالة رويترز البرهان، بصفته قائداً للجيش السوداني. لاحقاً، نشرت صفحة قناة (سودانية 24) على (فيسبوك) هذا التقرير، في إشارة لتكذيب تعريف (رويترز).

عند زيارة الرابط، وجدنا، أن وكالة رويترز قد عرّفت البرهان بصفته رئيساً لمجلس السيادة الانتقالي في السودان.

للتحقق، ما إذا كانت وكالة رويترز، قد عدّلت تعريفها للبرهان من قائد للجيش إلى رئيس مجلس السيادة، زار فريق البحث في (بيم ريبورتس)، “مصدر الصفحة”، وهي أداة تعرض معلومات عن الموقع الالكتروني موضع الزيارة، تعرض وقت وتاريخ النشر، وما إذا كان قد تم تعديل المحتوى أم لا، مع عرض وقت وتاريخ التعديل.

وجدنا أن وكالة رويترز، عدلت بالفعل محتوى المادة الصحفية المذكورة، بتاريخ اليوم 20 سبتمبر 2022م.

لتأكيد المعلومة، وجدنا أن الصفحة قد أُرشفت على موقع (أرشيف الانترنت). عند زيارة الأرشيف، وجدنا أن المادة الصحفية قد عرّفت البرهان بالفعل كقائد جيش، لا كرئيس لمجلس السيادة. 

الخلاصة

ما حقيقة تعديل وكالة (رويترز) لصفة البرهان من قائد للجيش إلى رئيس مجلس السيادة؟

صحيح

ما صحة الصور المتداولة لحادثة قتل جنود سودانيين بإثيوبيا؟

ما صحة الصور المتداولة لحادثة قتل جنود سودانيين بإثيوبيا؟

أعلن الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة السودانية، نبيل عبد الله، أمس الأحد، عن مقتل سبعة عسكريين سودانيين ومدني واحد، من قبل الجيش الإثيوبي. وذكر بيان الناطق الرسمي، أن الجيش الإثيوبي قد عرض الجثث على المواطنيين الإثيوبيين، ووصف الحادثة بأنها “موقف غادر لن يمر بلا رد”.

لاحقاً، انتشرت العديد من الصور، ادعى مروجوها أنها التقطت أثناء عرض الجيش الإثيوبي لجثث الجنود السودانيين. 

للتحقق من صحة الصور، استخدم فريق البحث في (بيم ريبورتس) تقنية البحث العكسي عبر عدة منصات مختلفة، لم يتوصل فريق البحث إلى نتيجة تشير إلى أن الصور قد نُشرت من قبل، أو بتاريخ قبل إصدار بيان القوات المسلحة السودانية.

تحذير الصور قد لا تتناسب مع بعض المشاهدين

وعليه؛ اتجه فريق البحث لاستخدام الملاحظة البصرية، وتوصل إلى النتائج التالية:

  •  الزي الذي يرتديه الجنود القتلى  في الصور هو نفس الزي الذي ترتديه القوات المسلحة السودانية.
  •  الأحذية ذات لونين، أسود ولون البيج، وهما نفس ألوان الأحذية التي يرتديها منسوبي القوات المسلحة السودانية.
  • بمقارنة الصورة الأولى بالثانية، نجد أن الصورتين قد التقطتا لنفس الموقع ولكن من زاويتين مختلفتين.
  • عدم العثور على نتيجة بشأن تاريخ نشر الصور مسبقاً على الانترنت يشير إلى أنها حديثة ولم تنشر قبل الحادثة المذكورة.

هذه القرائن تشير إلى أن الصور المتداولة تعود لأفراد ينتمون للقوات المسلحة السودانية.

الخلاصة

ما صحة الصور المتداولة لحادثة قتل جنود سودانيين بإثيوبيا؟

صحيح

ما صحة مقطع الفيديو المتداول لمحامين بمحكمة مدبري انقلاب 30 يونيو المحتوي على عبارات عنصرية؟

ما صحة مقطع الفيديو المتداول لمحامين بمحكمة مدبري انقلاب 30 يونيو المحتوي على عبارات عنصرية؟

تداول العديد من مستخدمي موقعي التواصل الاجتماعي (فيسبوك) و(تويتر)، مقطع فيديو مقتطع من (جلسة محاكمة مدبري انقلاب 30 يونيو 1989م، أمس الثلاثاء. ويظهر المقطع، محادثة بين اثنين من أعضاء هيئة الدفاع في محكمة مدبري انقلاب 30 يونيو، وهما يطلقان على المدير العام السابق للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، لقمان أحمد عبارات عنصرية، مرفقة بسب العقيدة.

أثار المقطع الجدل بين رواد مواقع التواصل، وادعى البعض أن الفيديو مفبرك، مستندين على أن الفيديو الذي نشره حساب الإذاعة والتلفزيون على (يوتيوب) لم يحتو على الأقوال العنصرية المذكورة. 

بالتدقيق في عدة مقاطع فيديو، وبالمقارنة مع حركة الأشخاص الموجودين في القاعة بالصف الأول أمام القاضي  في الدقيقة (02:16) من هذا المقطع، لاحظ فريق البحث في (بيم ريبورتس) صدور صوت تحريك لمقاعد القاعة، في تزامن مع حركة الشخص الجالس أمام القاضي، مما يدل على أن الصوت صادر من داخل القاعة وليس مفبركا. 

تشير (بيم ريبورتس) إلى أن بعض المؤسسات الإعلامية تنقل الأحداث عبر أجهزتها الخاصة من كاميرات و لواقط صوتية (مايكروفون)، وهو ما تسبب في غياب صوت المحادثة العنصرية في بث تلفزيون السودان.

أيضا، ادعى آخرون أن الصوت المرفق مع الصورة مفبرك، وليس حقيقيا، بينما استدل آخرون بحذف وكالة السودان للأنباء (سونا) لمقطع الفيديو من موقع (يوتيوب)، على أنه دليل دامغ على صحة الفيديو.

للتأكد من صحة الصوت المرفق مع الصورة، استخدم فريق البحث في (بيم ريبورتس) برنامج (مطياف) لعرض مخطط الطيف الظاهر بالصورة (1) أدناه. لم يجد فريق البحث ما يدل على أن هذا الصوت مفبرك أو أنه دخيل على الصوت الأصلي.

صورة (1): مخطط الطيف للصوت بالفيديو قيد التحقق

الخلاصة

ما صحة مقطع الفيديو المتداول لمحامين بمحكمة مدبري انقلاب 30 يونيو المحتوي على عبارات عنصرية؟

صحيح