Tag: عمرو أديب

ما حقيقة المنشور المنسوب لعمرو أديب بشأن رفض مصر عودة (حمدوك)؟

ما حقيقة المنشور المنسوب لعمرو أديب بشأن رفض مصر عودة (حمدوك)؟

تداول العديد من رواد موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) تصريحاً منسوباً للإعلامي المصري (عمرو أديب)، بشأن رفض مصر لعودة عبدالله حمدوك إلى منصب رئيس الوزراء، تضمن الآتي:

“بيننا والخرطوم من سوء أو حسن معاملة، إذا حوت التشكيلة الجديدة في رئاسة الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك بالقائمين على أمر اختيار تشكيلة الحكومة لهم الاختيار، على بلاطة كده حا نقولها للخرطوم حمدوك مايلزمناش إذا هم حريصين على ارضاء ام الدنيا مصر”.

الصفحات التي تداولت المنشور:

الرقم

الصفحة 

عدد المتابعات 

1

سوداني الهوية

6.8 ألف متابع 

2

عودة حمدوك

47.7 ألف متابع 

3

كلنا لجان المقاومة السودانية

133.7 ألف متابع

4

Jed Aljaaleen

1,764 متابع

5

كشـــف اســـماء الخــونة المأجــورين في السـودان ومحاسـبتهم

2.3 ألف متابع

6

Ismail Albadawi

5.1 ألف متابع

7

ضـد تـــدخل النظـام المصـري في السـودان

1.8 ألف متابع 

و للتحقق من صحة الادعاء، بحث فريق (مرصد بيم) في الصفحة الرسمية للإعلامي (عمرو أديب) في منصة (تويتر)، ولم يجد أي تغريدة تتضمن التصريح المتداول، كما أن آخر إشارة له عن السودان، كانت في تغريدة نشرها في 23/3/2022م، واحتوت نفياً لتصريح سابق نُسب له.

كما بحث الفريق في صفحة (فيسبوك) الرسمية لبرنامج (الحكاية)، الذي يقدمه أديب من خلال قناة (MBC مصر)، ولم يكن ثمة ما يشير إلى الادعاء.

ولزيادة التحقق، بحث الفريق من خلال استخدام الكلمات المفتاحية في محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، ولم يجد أي شيء بخصوص الادعاء المذكور.

الخلاصة

ما حقيقة المنشور المنسوب لعمرو أديب بشأن رفض مصر عودة (حمدوك)؟

مفبرك

ما حقيقة المنشور المنسوب للإعلامي (عمرو أديب) حول إيجاد بديل للبرهان يحقق المصالح المصرية في السودان؟

ما حقيقة المنشور المنسوب للإعلامي (عمرو أديب) حول إيجاد بديل للبرهان يحقق المصالح المصرية في السودان؟

تداول العديد من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الصورة أدناه.

تحتوي الصورة على شعار موقع “المصري اليوم” الإخباري الإلكتروني، بالإضافة إلى صورة الإعلامي المصري المعروف “عمرو أديب”. محتوى ما ذكرت الصورة:

" كراهية سودانية غير مسبوقة تجاه مصر تجلت في غلق الطرق لحرماننا من مواردهم. البرهان لا يستطيع تحقيق الحد الأدنى من الأمن و الأمان لمصالح مصر في السودان، فلا بد من التخلي عن دعمه و إيجاد البديل الذي يرضي الشعب السوداني و يحقق مصالحنا".

تداولت عديد من الصفحات هذا المنشور على خلفية إغلاق الطريق الرابط بين مصر والسودان بواسطة محتجين بالولاية الشمالية.

وروجت المنشور الصفحات و الحسابات شخصية التالية:-

م

إسم الصفحة / الحساب / المجموعة

عدد المتابعين

1

مجموعة كلنا لجان المقاومة

132,900

2

الخبر السريع

205,226

3

جوجو مبارك

61,311

4

زاهر المنظومة العالمي

41,000

5

كابتانو محمد الشريف

88,000

تقصى فريق البحث في “بيم ريبورتس” عن الصورة و محتواها في موقع “المصري اليوم”، وجدنا أن آخر ذكر لكلمة “أديب” كانت اليوم ناعياً الإعلامي “ياسر رزق”، بينما لم نجد أثراً لأي تصريح حديث صادر عمرو أديب يخص السودان.

للمزيد من التأكيد، بحث فريقنا في حساب “عمرو أديب” على تويتر وكانت النتيجة أن كلمة “السودان” ذُكرت في ثلاث تغريدات بثلاثة أعوام منفصلة (2013 و 2019 و 2020). أيضا فيما يخص البحث في حساب تويتر، وجدنا أن كلمة “البرهان” ذكرت في تغريدة واحدة بالعام 2012 و لا علاقة لها بعبدالفتاح البرهان.

الخلاصة

ما حقيقة المنشور المنسوب للإعلامي (عمرو أديب) حول إيجاد بديل للبرهان يحقق المصالح المصرية في السودان؟

مفبرك