Tag: عودة حمدوك

ما حقيقة اتفاق الحرية والتغيير مع (حمدوك) على عودته لتولي رئاسة الوزراء؟

ما حقيقة اتفاق الحرية والتغيير مع (حمدوك) على عودته لتولي رئاسة الوزراء؟

تداول العديد من رواد موقعي التواصل الاجتماعي (فيسبوك) و(تويتر)، ادعاءً بشأن اتفاق قوى الحرية والتغيير مع رئيس الوزراء السابق الدكتور عبدالله حمدوك على عودته لتولي منصب رئيس الوزراء.

 

وأشار الادعاء المتداول إلى أن الحرية والتغيير استجابت لشروط وضعها حمدوك كي يعود لتولي المنصب، من ضمنها أن تُترك له مسألة اختيار الوزراء على أساس الكفاءة، ومن بينهم وزير الداخلية، وأن يختار أعضاء مكتبه الاستشاري، مع إلغاء كل القرارات التي صدرت بعد انقلاب 25 أكتوبر.

وجاء نص الادعاء كالآتي:

“عاجل #مصدر موثوق، بشريات بعودة حمدوك لرئاسة الحكومة بعد إجتماع انتهى قبيل فجر اليوم مع وفد الحرية والتغيير بعد قبول شروطه بالعودة والمتمثلة في ” (١) أن يتولى بنفسه إختيار وزراء حكومته بناءاً على الكفاءة (٢) أن يقوم بإختيار مكتبه الإستشاري (٣) أن يقوم بتعيين وزير الداخلية بنفسه (٤) إلغاء كل القرارات التي صدرت بعد انقلاب ٢٥ أكتوبر وما ترتب عليها من قوانين وتعيينات”.

الصفحات التي تداولت الادعاء:

الرقم

اسم الصفحة

عدد المتابعين 

1

لو مهتم كان عرفت

272 ألف

2

اعلاميات سودانيات 

134 الف

3

البرينس كوميدي 

39 ألف 

4

sudanese

22 ألف 

5

الحدث الخرطوم مباشر 

18 الف 

6

الشيطان ولا الكيزان 

15 ألف 

7

عبدالله حمدوك 

6 ألف 

8

Latif Ali

4  ألف 

للتأكد من صحة الادعاء، بحث فريق (مرصد بيم) في الصفحة الرسمية لـ ( قوى الحرية والتغيير) في  (فيسبوك)، وفي حسابهم بـ  (تويتر)، ولم يجد أي بيان رسمي يؤكد صحة الادعاء المذكور.

ولمزيد من التحقق، تواصل فريق (مرصد بيم) مع عضو لجنة العلاقات الخارجية بقوى الحرية والتغيير طه عثمان، وأكد أن الادعاء المذكور غير صحيح.

الخلاصة

ما حقيقة اتفاق الحرية والتغيير مع (حمدوك) على عودته لتولي رئاسة الوزراء؟

مفبرك

ما حقيقة المنشور المنسوب لعمرو أديب بشأن رفض مصر عودة (حمدوك)؟

ما حقيقة المنشور المنسوب لعمرو أديب بشأن رفض مصر عودة (حمدوك)؟

تداول العديد من رواد موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) تصريحاً منسوباً للإعلامي المصري (عمرو أديب)، بشأن رفض مصر لعودة عبدالله حمدوك إلى منصب رئيس الوزراء، تضمن الآتي:

“بيننا والخرطوم من سوء أو حسن معاملة، إذا حوت التشكيلة الجديدة في رئاسة الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك بالقائمين على أمر اختيار تشكيلة الحكومة لهم الاختيار، على بلاطة كده حا نقولها للخرطوم حمدوك مايلزمناش إذا هم حريصين على ارضاء ام الدنيا مصر”.

الصفحات التي تداولت المنشور:

الرقم

الصفحة 

عدد المتابعات 

1

سوداني الهوية

6.8 ألف متابع 

2

عودة حمدوك

47.7 ألف متابع 

3

كلنا لجان المقاومة السودانية

133.7 ألف متابع

4

Jed Aljaaleen

1,764 متابع

5

كشـــف اســـماء الخــونة المأجــورين في السـودان ومحاسـبتهم

2.3 ألف متابع

6

Ismail Albadawi

5.1 ألف متابع

7

ضـد تـــدخل النظـام المصـري في السـودان

1.8 ألف متابع 

و للتحقق من صحة الادعاء، بحث فريق (مرصد بيم) في الصفحة الرسمية للإعلامي (عمرو أديب) في منصة (تويتر)، ولم يجد أي تغريدة تتضمن التصريح المتداول، كما أن آخر إشارة له عن السودان، كانت في تغريدة نشرها في 23/3/2022م، واحتوت نفياً لتصريح سابق نُسب له.

كما بحث الفريق في صفحة (فيسبوك) الرسمية لبرنامج (الحكاية)، الذي يقدمه أديب من خلال قناة (MBC مصر)، ولم يكن ثمة ما يشير إلى الادعاء.

ولزيادة التحقق، بحث الفريق من خلال استخدام الكلمات المفتاحية في محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، ولم يجد أي شيء بخصوص الادعاء المذكور.

الخلاصة

ما حقيقة المنشور المنسوب لعمرو أديب بشأن رفض مصر عودة (حمدوك)؟

مفبرك

ما صحة الصورة المتداولة لعودة حمدوك إلى السودان؟

ما صحة الصورة المتداولة لعودة حمدوك إلى السودان؟

تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) أمس السبت صورة لرئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك، أثناء نزوله من طائرة الخطوط الإماراتية.

معلقين عليها بالادعاء الآتي نصه:

” عاجل

#رسميا

على متن الخطوط الإماراتية وصول عبدالله حمدوك إلى الخرطوم”.

الصفحات التي تداولت المنشور: 

1

الصفحات

عددالمتابعين

2

الحدث مباشر الخرطوم

102,106 متابع

3

Sudanees in Europe and UK

44 ألف متابع 

4

الحدث مباشر السودان

28 ألف متابع

5

سيصرخووووون وااااااي

116.1 ألف متابع

6

العالمية نيوز

3.6 ألف متابع

للتحقق من صحة الصورة المتداولة، استخدم فريق البحث في (بيم ريبورتس) أداة البحث العكسي. ووجدنا أن الصورة جزء من فيديو قديم نشرته وكالة السودان للأنباء (سونا) على صفحتها في (يوتيوب) في 16 فبراير 2020م .

الخلاصة

ما صحة الصورة المتداولة لعودة حمدوك إلى السودان؟

مضلل