Tag: مضلل

ما حقيقة الصورة المتداولة عن وصول كامل إدريس إلى بورتسودان؟

ما حقيقة الصورة المتداولة عن وصول كامل إدريس إلى بورتسودان؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» صورةً يُزعم أنها توثق وصول رئيس الوزراء المعيّن حديثًا كامل إدريس إلى مدينة بورتسودان شرقي السودان.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«وصول  السيد رئيس الوزراء” كامل ادريس  ” إلى  مدينة بورتسودان».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

من السودان الي العالم

(336) ألف متابع

2

رادار الأخبارية

(64) ألف متابع

3

Bushra Ali

(60) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة، وتبيّن أنها قديمة، نشرت على الإنترنت في العام 2021، بالتزامن مع مزاعم بشأن بتعيين كامل إدريس رئيسًا للوزراء في ذلك الوقت.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نصّ الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت في العام 2021. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن استعداد البرهان للانخراط في أي مبادرة حقيقية لإنهاء الحرب؟

ما حقيقة مقطع الفيديو المتداول عن استعداد البرهان للانخراط في أي مبادرة حقيقية لإنهاء الحرب؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو للقائد العام للقوات المسلحة السودانية وهو يصرّح بأنهم وفي ظلّ عملهم لحسم المعركة لصالح الشعب السوداني مستعدّون للانخراط في أي مبادرة حقيقية يمكن أن تنهي الحرب في السودان، وتم تداول المقطع على أنّه مقطع حديث يوثّق قبول البرهان للتفاوض وذهابه لجدة لتكملة عملية التفاوض في المملكة العربية السعودية.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«البرهان : مستعدون للذهاب الي أي مفاوضات لإنهاء الحرب».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثاً عكسيّاً عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نُشر في ديسمبر من العام 2024، ولا صلة للمقطع بالأحداث الجارية.

لمزيد من التحقّق أجرى فريق «مرصد بيم» بحثاً في الحساب الرسمي لمجلس السيادة على منصة «فيسبوك» وحساب وكالة السودان للأنباء لكنّنا لم نجد ما يدعم صحة الادعاء.

ولمزيد من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثاً بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم نُشر في 2024 كما أن البحث بالكلمات المفتاحية لم يُسفر عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء في كسلا؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء في كسلا؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو، على أنه يوثّق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء بمنطقة «الرشايدة» في مدينة كسلا شرقي السودان.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«كسلا منطقة الرشايدة صباح اليوم

مسيرة تابعة المليشيا علقت في سلك الكهرباء».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

الجندي الخفي

(197) ألف متابع

2

انور الأمام

(93) ألف متابع

3

شبكة اخر خبر الاخبارية

(47) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نُشر في العام 2024، وهو يوثّق طائرة مسيّرة حربية علقت في أسلاك خطوط الهاتف شرقي سوريا، ولا صلة للمقطع بالسودان أو الأحداث الجارية فيه.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم ولا صلة له بالسودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق إسقاط مسيّرة هاجمت قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق إسقاط مسيّرة هاجمت قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو يُظهر مضادات أرضية تتصدى لطائرة، مع ادعاء بأنه يوثق صد المضادات الأرضية للجيش السوداني لهجوم بالمسيّرات على قاعدة «فلامنغو» الجوية في بورتسودان بولاية البحر الأحمر شرقي السودان.

وجاء نص الادعاء كالآتي:

«تعامل باحترافية كاملة لاسقاط المسيرات المعادية فلمنقوو» أو «المضادات الأرضية تتصدى المسيرات المعادية في قاعدة فلامنجو العسكرية».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه نُشر في 27 أبريل الماضي، وهو فيديو محاكاة لنظام الدفاع الجوي للدبابات «DCS A3» ضد الطائرة «F–16» المقاتلة، ولا صلة للمقطع بقاعدة «فلامنغو» الجوية أو مدينة بورتسودان.

ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد بالكلمات المفتاحية الواردة في الادعاء، ووجد أن وسائل إعلام نشرت أنباء عن صد هجوم بالمسيّرات على قاعدة «فلامنغو» الجوية ببورتسودان صباح اليوم، ولكن الفيديو غير حقيقي ولا صلة له بالحادثة.

الخلاصة:

مقطع الفيديو مضلل؛ إذ صمّم بواسطة برامج محاكاة للأسلحة، ولا صلة له بصد هجوم المسيّرات على قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان.

ما حقيقة الصور التي تُظهر جثامين ثلاثة كينيين يُزعم أنهم قتلوا في غارة للجيش السوداني على مطار نيالا؟

ما حقيقة الصور التي تُظهر جثامين ثلاثة كينيين يُزعم أنهم قتلوا في غارة للجيش السوداني على مطار نيالا؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» عددًا من الصور تظهر فيها جثامين حولها مجموعة من الناس، على أنها توثق وصول جثامين «مرتزقة كينيين» وظفتهم الإمارات للعمل في السودان، وقُتلوا في الطائرة التي استهدفها الجيش السوداني في مطار نيالا بجنوب دارفور غربي البلاد.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«نفوق ٣ كيني مرتزقة اماراتين تابعين لطاقم طائره نيالا،شخبوط قالهم انجغمو  في الشارقه  😂😂».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

تجمع رحالين ترحال ليمون قو وفرس 

(564) ألف متابع 

2

الخرطوم الآن 

(483) ألف متابع 

3

ابو وقاص 

(152) ألف متابع 

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصور، وتبيّن أنها نُشرت في الخامس من مايو الجاري، وتوثق وصول جثامين ثلاثة كينيين لقوا حتفهم في حريق في الشارقة بالإمارات، إلى كينيا، ولا صلة لها بالغارة الجوية التي نفذها الجيش السوداني على مطار نيالا أو بالأحداث الجارية في السودان. ويُذكر أن حريقًا شبّ في بناية سكنية في الشارقة، في 13 أبريل الماضي، وأودى بحياة خمسة أشخاص، بينهم الكينيون الثلاثة الذين وصلت جثامينهم إلى نيروبي في الخامس من مايو الجاري. 

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ تقارير موثوقة تؤيد صحة الادعاء.

ويأتي تداول الادعاء إثر غارة جوية نفذها الجيش السوداني على مطار نيالا، صباح السبت الماضي، بطائرتين مسيّرتين – بحسب إفادة مصدر في «الدعم السريع» لـ«بيم ريبورتس».

الخلاصة:

الادعاء مضلل، إذ أنّ الصور تعود إلى جثامين كينيين لقوا حتفهم في منتصف الشهر الماضي في حريق في الشارقة، ولا صلة لها بالأحداث في السودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ تقارير موثوقة تؤيد صحة الادعاء.

ما حقيقة الصورة المتداولة لتحطم طائرة لـ«الدعم السريع» في مطار «أم جرس» التشادي؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لتحطم طائرة لـ«الدعم السريع» في مطار «أم جرس» التشادي؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» صورة طائرة مشتعلة في مدرج ترابيّ، مدعيةً أنها توثق تحطم طائرة تتبع لقوات الدعم السريع، صباح اليوم، خلال إقلاعها من مطار «أم جرس» شمالي تشاد بالقرب من الحدود السودانية، قبل تحليقها إلى مدينة نيالا عاصمة جنوب دارفور غربي السودان – بحسب الادعاء.

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«تحطمت صباح اليوم طائرة تتبع لمليشيا الدعم السريع أثناء إقلاعها من مطار أم جرس في تشاد، وكانت في طريقها إلى مدينة نيالا».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة المرفقة مع الادعاء، وتبيّن أنها توثق تحطم طائرة شحن تابعة للأمم المتحدة من طراز «Dash–8»، في مدينة «بلدوين» في وسط الصومال، في يوليو 2020، جراء انحرافها عن المدرج في أثناء الهبوط؛ ولا صلة لها بالسودان أو بـ«الدعم السريع».

كما أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية ذات الصلة، ولم يعثر على أيّ بيان صادر عن جهات رسمية سودانية أو تشادية يؤيد صحة الادعاء. كما لم تشِر أيّ تقارير موثوقة إلى تحطم طائرة في مطار «أم جرس» التشادي مؤخرًا.

وتتهم الحكومة السودانية دولةَ الإمارات بإرسال أسلحة إلى قوات الدعم السريع –التي تقاتل الجيش السوداني منذ أبريل 2023– عبر مطار «أم جرس» التشادي. وفي مارس الماضي، رفعت الخرطوم دعوى ضد أبو ظبي إلى محكمة العدل الدولية بشأن انتهاك التزاماتها بموجب اتفاق منع الإبادة الجماعية فيما يتصل بهجمات «الدعم السريع» على «المساليت» في غرب دارفور. وقد بدأت المحكمة أولى جلساتها في أبريل الجاري.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، وتوثّق حادثة تحطم طائرة شحن أممية في الصومال في يوليو 2020، ولا صلة لها بـ«الدعم السريع». كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ تقارير رسمية أو موثوقة تفيد بصحة الادعاء.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق سيطرة الجيش على مطار الخرطوم؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق سيطرة الجيش على مطار الخرطوم؟

تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو يُظهر عناصر من الجيش السوداني داخل بناية، مرفقًا بادعاء يفيد بأنه يوثّق لحظة دخولهم إلى «صالة الوصول» في مطار الخرطوم الدولي، عقب استعادته من قبضة «الدعم السريع».

وجاء نص الادعاء كالآتي:

 «الله اكبر الله اكبر.. تسجيل دخول قواتنا المسلحة مطار الخرطوم. صالة الوصول».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

اخبار الحاج يوسف وشرق النيل 

(295) ألف عضو

2

خوازيق البلد

(148) ألف متابع

3

أخبار السودان الآن من كل المصادر

(263) ألف متابع

4

Sadoosh 

(12.5) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الفيديو المتداول؛ وبتحليل الأدلة البصرية في المقطع، بما في ذلك تصميم البناية والأعمدة الزرقاء المميزة والسلم الكهربائي، تبيّن أنه لا صلة له بمطار الخرطوم الدولي. وأظهرت عمليات المطابقة مع صور أخرى، أنه مصوَّر من داخل فندق «كورنثيا»، المعروف باسم «برج الفاتح»، والمطل على شارع النيل بوسط العاصمة الخرطوم، وليس من صالة القادمين بالمطار كما ورد في الادعاء.

صورة (١) لفندق «كورنثيا» على خرائط «قوقل»: تظهر الأعمدة الزرقاء
صورة (٢) لفندق «كورنثيا» على خرائط «قوقل»: يظهر السلم الكهربائي

كما أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، لكنه لم يعثر على أيّ بيان رسمي في صفحة القوات المسلحة السودانية أو أيّ تصريح من الناطق الرسمي باسم الجيش، يؤكد استعادة السيطرة على مطار الخرطوم الدولي.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أظهرت الأدلة البصرية أنّ مقطع الفيديو مصوّر من فندق «كورنثيا» في وسط الخرطوم، ولا صلة له بمطار الخرطوم الدولي. كما لم يعثر فريق المرصد على أيّ دليل موثوق على استعادة الجيش السوداني السيطرة على المطار.

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق وقوف أبناء «جبال النوبة» مع الجيش ضد «الحلو»؟

ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق وقوف أبناء «جبال النوبة» مع الجيش ضد «الحلو»؟

تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو يُظهر جمهرة من المدنيين والمسلحين على أنه فيديو حديث، يوثق دعم أبناء «جبال النوبة» للجيش السوداني ضد قائد الحركة الشعبية – شمال عبد العزيز الحلو، بعد انضمامه، في فبراير الماضي، إلى تحالف ميثاق «السودان التأسيسي» مع «الدعم السريع» وجماعات مسلحة أخرى.

وجاء نص الادعاء كالآتي:

«الآلاف من جبال النوبة يحملون السلاح و يعلنون الوقوف مع الجيش وضد اتفاق الحلو و المليشيا». 

«استنفار ابناء جبال النوبة يعلنون الوقوف مع الجيش وضد اتفاق الحلو و الجنجويد القومية تنتصر».

بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء:

1

قروب دعم رئيس الوزراء عبدالله حمدوك

(124) ألف متابع

2

Jameela_1417

(64.7) ألف متابع

3

المشير سوار الدهب بديل 

(40) ألف متابع

4

ود الشامي 

(35) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نشر للمرة الأولى في  الحادي عشر من يناير 2020 خلال زيارة رئيس الوزراء –وقتها– عبدالله حمدوك إلى «كاودا» التي تسيطر عليها الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

الخلاصة

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ المقطع قديم، نشر للمرة الأولى في يناير 2020، خلال الاحتفال الجماهيري بزيارة حمدوك إلى «كاودا».

ما حقيقة الفيديو المتداول بشأن انتقاد قائد «درع السودان» لـ«اتفاق جوبا»؟

ما حقيقة الفيديو المتداول بشأن انتقاد قائد «درع السودان» لـ«اتفاق جوبا»؟

 تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو يُوجّه فيه قائد قوات «درع السودان» اللواء أبو عاقلة كيكل، انتقادات حادة لـ«اتفاق جوبا لسلام السودان» خلال إحدى المناسبات؛ مدعيةً أنّ المقطع حديث، ويبرز الموقف الآني لقوات «درع السودان» –المتحالفة مع الجيش– من الاتفاق الذي وقعت عليه الحكومة الانتقالية، في العام 2020، مع حركات مسلحة يقاتل بعضها إلى جانب الجيش في حربه ضد «الدعم السريع».

وجاء نص الادعاء كالآتي:

«درع السودان يهاجم اتفاق جوبا #العربية السودان».

«قائد قوات درع السودان ابوعاقلة كيكل يهاجم قادة الحركات المسلحة وينتقد اتفاق جوبا…؟».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، يعود إلى السابع من مارس 2023 قبل اندلاع الحرب. ويتحدث فيه قائد قوات «درع السودان» أبو عاقلة كيكل، مخاطبًا حشد جماهيري في مدينة الحصاحيصا بولاية الجزيرة.

كما أجرى الفريق بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الفيديو قديم، يعود إلى مارس 2023، كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.

ما حقيقة الصورة المتداولة لـ«فولكر والحلو» على أنها صورة حديثة في نيروبي؟

ما حقيقة الصورة المتداولة لـ«فولكر والحلو» على أنها صورة حديثة في نيروبي؟

تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» و«إكس» صورةً للرئيس السابق لبعثة «اليونيتامس» الأممية فولكر بيرتس مع رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان– شمال عبد العزيز الحلو، على أنها في صورة حديثة في العاصمة الكينية نيروبي، ضمن فعاليات التوقيع على الميثاق السياسي لتأسيس حكومة موازية في مناطق سيطرة «الدعم السريع».

وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:

«يدّعي أنه صانع سلام، لكنه في الواقع من أكبر الداعمين لقتل وتشريد شعب السودان. إنه المجرم فولكر بيرتس‎@volkerperthes

سقط القناع، والآن المجرم في نيروبي مع مجموعة من القتلة.

تواصل الأمم المتحدة غض الطرف عن مبعوثيها السيئين في بلادنا.

قسمًا كلهم سيدفعون الثمن.».

الحسابات التي تداولت الادعاء :

1

إبراهيم الحوري

(278) ألف متابع

2

الانصرافى الانصرافى

(129) ألف متابع 

3

                                                Alnazeirabusai

(42) ألف متابع

للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة المتداولة، وتبيّن أنها قديمة، نُشرت من قبل في مايو 2021، في سياق اللقاء بين الحلو وفولكر إبان الفترة الانتقالية في السودان. 

كما بحث فريق المرصد في حساب فولكر بيرتس على منصة «إكس»، ووجد أنه نفى الأنباء المتداولة عن مشاركته في فعاليات «الدعم السريع» في نيروبي.

ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤيد صحة الادعاء.

الخلاصة:

الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، نُشرت من قبل في مايو 2021، كما نفى فولكر بيرتس مشاركته في فعاليات «الدعم السريع» في نيروبي. ولم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.