أضحت مواقع التواصل الاجتماعي الوسيلة الأكثر فاعلية لممارسة الحملات الإعلامية التضليلية المنظمة، بغرض التلاعب بالرأي العام، وذلك في إطار تنويع وسائل الصراع السياسي، التي تقودها جهات محلية وإقليمية ودولية، للحفاظ على مصالحها السياسية والاقتصادية.
في نوفمبر من العام 2022 نَشر فريق (مرصد بيم) دراسة: (بيئة المعلومات المضللة في الفضاء السوداني)، والتي سلطت الضوء على الفاعلين الدوليين في المشهد الإعلامي السوداني، ومن ضمنهم جهات تدعم مصالح دولة الإمارات العربية المتحدة في السودان، من خلال موقع (تويتر).