سياسـي

بعد مرور 7 أشهر على انقلاب الجيش السوداني، في 25 أكتوبر الماضي، ما تزال البلاد تعيش وطأة تعقيدات سياسية كبيرة أعقبت الانقلاب الذي أنهى مسيرة

“ما نريده كضحايا هو تحقيق العدالة والإنصاف لنا وأسرنا، ومحاسبة كل مرتكبي الجرائم في دارفور ومنع حدوث أي جرائم جديدة”، بهذه العبارات المحتشدة بالوضوح، يتحدث

“نحن نتمسك بحقنا في عدم الإفلات من العقاب، ومحاسبة كل المتورطين، ابتداءً بمن أصدر الأوامر إلى منفذي المجزرة. وستظل الذاكرة السودانية متقدة وتُورث هذه المعلومات

“وبما أن قوات الأمن قد تسلمت مقاليد الحكم، ولكي تستطيع أن تقوم بمهمتها خير قيام، فإني آمر بالآتي وأن يُنفذ فوراً؛ أولاً: حل جميع الأحزاب

مع صعود المغنية مروة الدولية، يوم الثلاثاء الماضي، على خشبة مسرح منتزه المقرن العائلي بالعاصمة الخرطوم، وسط تصفيق وصافرات الجمهور، لإحياء حفل تخريج طلاب وطالبات

لم يكن رفض مجلس شورى الأمرأر بشرق السودان، لسيارات أهداها لهم قائد الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، قبل عدة أسابيع، سوى مؤشر جديد، لمحاولات