أطفال السودان… ظروف مميتة وحرمان من التعليم، كيف تتسع الهوة كلما دلفنا إلى الريف؟
تعطي حالة تسمم عشرات التلميذات والتلاميذ في أقصى إقليم النيل الأزرق جنوب شرقي البلاد مثالاً واضحاً ومتكرراَ للفوارق التنموية، كلما خرجت من العاصمة السودانية الخرطوم،
تقارير عن الثقافة و الفنون و المنوعات و المجتمع
تعطي حالة تسمم عشرات التلميذات والتلاميذ في أقصى إقليم النيل الأزرق جنوب شرقي البلاد مثالاً واضحاً ومتكرراَ للفوارق التنموية، كلما خرجت من العاصمة السودانية الخرطوم،
منذ عدة سنوات، واختصاصي أمراض قلب الأطفال، باسط البشير، يحمل أدوات وأجهزة فحصه، متجولاً في أرجاء البلاد شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً، في سعيٍ حثيث للتخفيف
في منعطف جانبي هادئ متفرع من شارع السيد عبد الرحمن بوسط العاصمة السودانية الخرطوم، لكنه ليس بعيداً عن صخب السلطة ممثلاً في (القيادة العامة للجيش)
يمثل (جالوص جاليري)، وهو أحد بيوت العرض الفنية بوسط العاصمة السودانية الخرطوم، مساحة مشرعة ومفتوحة لكل مهتم أو مهتمة بالفنون التشكيلية وما يرتبط بها من
“لا قرية تبدو بداوتها ولا بندر”، ينطبق إلى حد كبير قول الشاعر توفيق جبريل، على هوية وطابع العاصمة السودانية الخرطوم. وهي المدينة التي ظلت تعاني
“أريد التعبير عما تعنيه لي المساهمة في لفت الانتباه للصم وأصحاب الإعاقات المبدعين، الذين لا تُسمع أصواتهم عادةَ، ولا تلقى مواهبهم ما تستحقه من الاهتمام”.
ما صحة الادعاء المتداول بشأن حظر ملصقات قوات الدعم السريع والجيش السوداني في ولاية «ودّاي»؟ صحيح تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» ادعاءً يفيد
البرهان: الحرب تهدد استقرار البحر الأحمر شرقًا ومنطقة الساحل غربًا قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي الحاكم في السودان، في مقال رأي نشره على صحيفة «وول
أبوظبي: نرحب بالتحرك الأمريكي لإنهاء الحرب في السودان وندين الفظائع قال المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، أنور قرقاش، إن بلاده ترحب بالجهود الأمريكية الرامية إلى